اتباع روتين يومي للعناية بالبشرة ينبغي اتباع روتين عناية قوي لتنظيف وترطيب البشرة يوميًا، في الليل والنهار، حتى تظل البشرة صحية ونضرة، وهذا يكون من خلال: وضع واقي الشمس في النهار قبل الخروج من البيت. استخدام مرطبًا عميقًا بعد روتين التنظيف الليلي. اختيار منتجات العناية التي لا تشتمل على المواد الكيميائية الضارة والقاسية. تقشير البشرة مرة واحدة على الأقل أسبوعيًا لإزالة خلايا الجلد الميتة وتطبيق أقنعة طبيعية من أجل التوهج الفوري. إزالة الشعر الزائد إن التخلص من الشعر الزائد الموجود بالوجه يكشف عن بشرة صافية سواء أكان ذلك من خلال استخدام أساليب إزالة الشعر بالخيط أو الليزر أو غيرها. كيف اصبح جميلة بدون مكياج. الاهتمام بمظهر العينين من أهم خطوات إبراز شكل العينين هي ترتيب الحواجب بحيث تظهر بشكل مثالي وبالتالي يكون توجيه الانتباه كله إلى عينيك، إلى جانب علاج الهالات السوداء والانتفاخ من خلال استخدام العلاجات الطبيعية المنزلية، مثل ماسك الشاي الأخضر للعينين. تقشير الشفاه إن تقشير وترطيب الشفتين بانتظام يجعلهما وردتين دون الحاجة إلى وضع أحمر الشفاه، وهذا من خلال مزج كمية من السكر مع العسل أو زيت الزيتون وفرك الشفاه به، ثم وضع مرطب أو فازلين.
[٢] اختيار الملابس المناسبة يمكن أن تغير الملابس مظهر الفتاة بشكل كلي، فارتداء الملابس الغير ملائمة سيقدم الفتاة بمظهر متطرف إلى حدٍ ما، ويمكن الاطلاع على مجلات الموضة الحديثة لإيجاد الطريقة المناسبة لانتقاء الملابس واختيار المناسب منها، مع تحديث خزانة الملابس من وقت لآخر، والحصول على الملابس التي تُظهر الجسم بشكل جميل وتوفر الشعور بالراحة عند ارتدائها دون الخوف من تجربة الأمور الجديدة. [٣] المراجع ↑ Bernice McDonald (24-8-2018), "How to Be More Attractive: 7 Ways to Be Confident and Charming" ،, Retrieved 27-11-2018. Edited. ^ أ ب Grace Gold (12-2-2013), "7 Quick Fixes to Look More Attractive" ،, Retrieved 27-11-2018. كيف اصبح جميله بدون مكياج. Edited. ↑ "21 tips on how to look sexy at home and at work",, Retrieved 27-11-2018. Edited.
كثير مِن الفتيات تكون على درجةٍ عاليةٍ مِن الجمال، بيد أنَّ جمالها - كما قال الرافعيُّ - ليس لها فيه عملٌ؛ لأنه هِبَة مِن اللهِ, والعجيبُ أن تذهبَ لإفساد هذا الجمال في كثيرٍ من الأحيان. وكثير منهنَّ تكون - مِن وجهة نظر بعض الناس - قليلة الحظ من الجمال, لكن لديها الاستعداد لتحسين شكلها، وحُسن الاعتناء بنفسها، والظُّهور بمظهر جذَّاب حقًّا, بحيث تُظهِر الجميل لديها، وتُبرزه، وتخفي ما تراه غير جميل، وتواريه, وهذا فنٌّ ليس من العسير إتقانُه. كيف اصبح جميله لي زوجي حبيبي. فأخبريني، هل لديكِ الاستعداد لذلك أنتِ أيضًا؟ لستُ أدري بالفعل ما المشكلةُ عند الفتاة التي ترى أنها قبيحة؟! سمراء؟ لقد تغنَّى كثيرٌ مِن الشُّعراء بجمال المرأة السمراء، ولها مِن قصائد الغزل ما يفوق ما للمرأة البيضاء! ولتعلمي أنَّ هناك مِن أدوات الزينة " Makeup " ما قد أُعد خصِّيصى لصاحبات البشرة السمراء؛ بحيث يعمل على إظهار محاسِنِها، وإبراز جمالها، وتصفيتها وتنقيتها، بما يجعلها مُشرقةً وجذَّابةً بالفعل, ومتى علمت الفتاةُ ما يناسبها مِن درجة كريم الأساس والألوان المناسبة من ظل الجفون والحمرة والكُحل وغيرها، ووضعتْه بطريقةٍ هادئةٍ وجذَّابة بما يخفي ما لديها مِن نقاط ضعفٍ, ويُظهر بقوة ما لديها مِن محاسن، فستبدو على نحوٍ مختلف تمامًا مما هي تاركة نفسها عليه، ومُستسلمة له، وكأنه قدر لا مفرَّ منه!
5) تذكَّري أن الرجلَ الصالح حين يسعى للزواج، ويبدأ في البحث عن فتاةٍ، لا يجعل همَّه الجمال فحسْب, وإن كان أحد العوامل, لكنَّه لا يعنيه بالدرَجة الأولى؛ وإلا لَوَجَدْنا عالم الحياة الزوجية محصورًا على الجميلات دون غيرهنَّ, وهذا غيرُ صحيح كما ترين, فالرجلُ يبحث عن الدين، والجمال، والأدب، والمستوى الفكري، والعلمي، والثقافي، والاجتماعي، والشخصية السويَّة بوجهٍ عامٍّ, ويدرك أن سموَّ الروح ونُبل الأخلاق تحدِّد معالم رئيسية في زوج المستقبل، ومن ستقوم بتربية أبنائه وتعليمهم؛ ومن ستحفظه في غِيابه، وترضيه في حضورِه. 6) تذكري أن الجمال لا يدوم مهما تقدَّم العلمُ، ونجح الأطباءُ، وطوَّروا عمليات شد البشرة, فلن يعيد ما أذهبه الزمنُ، ولن يغيِّر ما قدَّره اللهُ, فابحثي عمن يتزوَّجكِ ويحبكِ لأنكِ أنتِ فلانة، وليس لجمال عينيكِ أو لنضارة وجهكِ، فهي لن تلبثَ أن تتلاشى مع مُرُور الأيام, وأمَّا الحبُّ الحقيقيُّ الذي يُبنى على أمورٍ ثابتة راسخةٍ لا يفنى بفناء الأيام، ولا يهرم بانصرام الأعوام. أخيرًا: احْذَرْ مَحاسِنَ أَوجُهٍ فَقَدَتْ مَحا *** سِنَ أَنفُسٍ وَلَوَ انَّها أَقمارُ سُرُجٌ تَلوحُ إِذا نَظَرتَ فَإِنَّها *** نورٌ يُضيءُ وَإِن مَسستَ فَنارُ فإن لم يكنْ أمرُ الجمال في يدكِ, فجمالُ النفس لا يعجزكِ، ولن يعييكِ الاعتناء بما رزقكِ الله، ولو رآه الناس قليلًا، ولن يعوقكِ ذلك عنْ مُواصَلة حياتكِ حامِدة شاكرةً، وليس كلُّ جميل المنظر بجميل الجوْهَر.
5) تذكَّري أن الرجلَ الصالح حين يسعى للزواج، ويبدأ في البحث عن فتاةٍ، لا يجعل همَّه الجمال فحسْب, وإن كان أحد العوامل, لكنَّه لا يعنيه بالدرَجة الأولى؛ وإلا لَوَجَدْنا عالم الحياة الزوجية محصورًا على الجميلات دون غيرهنَّ, وهذا غيرُ صحيح كما ترين, فالرجلُ يبحث عن الدين، والجمال، والأدب، والمستوى الفكري، والعلمي، والثقافي، والاجتماعي، والشخصية السويَّة بوجهٍ عامٍّ, ويدرك أن سموَّ الروح ونُبل الأخلاق تحدِّد معالم رئيسية في زوج المستقبل، ومن ستقوم بتربية أبنائه وتعليمهم؛ ومن ستحفظه في غِيابه، وترضيه في حضورِه. 6) تذكري أن الجمال لا يدوم مهما تقدَّم العلمُ، ونجح الأطباءُ، وطوَّروا عمليات شد البشرة, فلن يعيد ما أذهبه الزمنُ، ولن يغيِّر ما قدَّره اللهُ, فابحثي عمن يتزوَّجكِ ويحبكِ لأنكِ أنتِ فلانة، وليس لجمال عينيكِ أو لنضارة وجهكِ، فهي لن تلبثَ أن تتلاشى مع مُرُور الأيام, وأمَّا الحبُّ الحقيقيُّ الذي يُبنى على أمورٍ ثابتة راسخةٍ لا يفنى بفناء الأيام، ولا يهرم بانصرام الأعوام. أخيرًا: احْذَرْ مَحاسِنَ أَوجُهٍ فَقَدَتْ مَحا *** سِنَ أَنفُسٍ وَلَوَ انَّها أَقمارُ سُرُجٌ تَلوحُ إِذا نَظَرتَ فَإِنَّها *** نورٌ يُضيءُ وَإِن مَسستَ فَنارُ فإن لم يكنْ أمرُ الجمال في يدكِ, فجمالُ النفس لا يعجزكِ، ولن يعييكِ الاعتناء بما رزقكِ الله، ولو رآه الناس قليلًا، ولن يعوقكِ ذلك عنْ مُواصَلة حياتكِ حامِدة شاكرةً، وليس كلُّ جميل المنظر بجميل الجوْهَر.
الجواب: الجَمال هو التناسُب بين أجزاء الهيئات المركَّبة، سواء أكان ذلك في المادِّيات أم في المعقولات، وفي الحقائق أم في الخيالات. ما كان الوجْه الجميلُ جميلًا إلا للتناسُب بين أجزائه، وما كان الصوتُ الجميل جميلًا إلا للتناسُب بين نغماته، ولولا التناسُبُ بين حبات العقد، ما افتتنتْ به الحسناءُ، ولولا التناسقُ في أزهار الرَّوض ما هام به الشُّعراءُ. ليس للتناسُب قاعدةٌ مطَّردة يستطيع الكاتبُ أن يُبيِّنَها، فالتناسبُ في المرئيات غيره في المسموعات، وفي الرسوم غيره في الخطوط، وفي الشُّؤون العلميَّة غيره في القصائد الشِّعرية، على أنَّه لا حاجة إلى بيانِه ما دامت الأذواقُ السليمةُ تُدرك بفطرتها ما يُلائِمُها فترتاح إليه، وما لا يُلائمها فتنفر منه.
صدقًا أقولها: إنَّ عددًا كبيرًا من النساء ممن يراهن الناس دون المستوى في الجمال، ينعمْنَ بحياةٍ زوجيةٍ سعيدة تتمناها الكثيرُ مِن الجميلات؛ حتى إنَّ أكثر مِن واحدة قالتْ لي وهي تضحك: واللهِ، لا أدري كيف قَبِل بي، وأعجبه شكلي؟! والجواب: إنَّ الرِّجال لا ينظرون بعينٍ واحدة, ولكل منهم رأيٌ ومذهب وذَوْق. لي مَذهَبٌ فيما أَراهُ وقد أَرى *** لِلنَّاسِ فيما يَعشَقون مَذاهِبَا فلستُ أدري لماذا تربطين رأي ثُلة مِن الناس في وجهكِ بأمر زواجكِ؟! والعجيبُ أنكِ تربطين فقط بين الرأي السلبي، وتتجاهلين الإيجابي, فقد تحدَّث بعضُهم بأنكِ جميلة، بل تعجَّبُوا لتأخُّر زواجكِ! وهذا يؤكِّد أنَّ الجمال أمرٌ نسبي، ولا يعني رأي أختكِ أو غيرها أن هذا هو الصواب الذي لا شك دونه، أو الحقيقة التي لا يشوبها شك! نصيحتي لكِ مِن الآن: 1) أن تُطالعي وجهكِ الآن في المِرآة، وتُردِّدي بعض العبارات الإيجابيَّة: خلقَني اللهُ على هيئةٍ حسنة، وميَّزَني عن غيري بصفاتٍ عديدة, لستُ فائقةَ الجمال، لكن لديَّ مواطن قوَّة، بإمكاني إبرازها, الجمالُ أمرٌ نسبيٌّ، وأنا لي حظ منه، وإن لم تعرفه أختي فقد رأيته أنا وغيري... ، إلى غيرها من العبارات التي تبثُّ في نفسكِ الثقةَ، وتذكِّركِ بنِعَم الله عليكِ.