The Gogeta مشاركاتي: 3442 عمري: 17 نقاطى: 7295 الجنس: موضوع: رد: انمي الكوكب المهجور الحلقة9 26/5/2016, 23:49 شكرا انمي الكوكب المهجور الحلقة9 صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتدي ورش إبداع:: لاقسام العامة:: القسم العام انتقل الى:
انمي الكوكب المهجور الحلقة 1 - YouTube
بحـث بحث داخلي G o o g l e نتائج البحث رسائل مواضيع بحث متقدم المواضيع الأخيرة » اصآآآآآآرحك!!
الاسم: كاورو اسم الدبلجة: كمال قصته: هو فتى غامض لا يخبر احدا أسراره. يساعد اصدقاءنا في أمور الصيد و رمي الأسهم الأسم: آدم قصته: شخصيه تظهر لاحقا ولكن قدومه يفتح باب للأمل في عوده اصدقاءنا الى المستعمرة وهو شخصيه مرحه جداً وطفوليه..... *هذا هو التقرير أتمنى يعجبكم ولا تنسون الإعجاب والكومنت*
·•:: صور الأنمي انتقل الى:
وقد قال بعض أهل اللغة عن (إذا): إن الذاكر لها في الكلام كالمعترف بأنها كائنة، كقولك: إذا طلعت الشمس فائتني، فالمتكلم معترف بطلوع الشمس. والذاكر لـ (إن) لا يدري أيكون المذكور أم لا يكون؟ كقولك: إن قدم زيد زرته، ولا يُدرى أيقدم زيد أم لا؟ ولذلك حسن قولك: آتيك إذا احمر العنب. بوابة الشعراء - علي با - تلك عشرة كاملة!!. وقبح: آتيك إن احمر العنب؛ لإحاطة العلم أن احمرار العنب كائن. وأيضاً، يؤتى بالأداة (إذا) مع الشيء الذي يحدث كثيراً، أما (إن) فيؤتى بها مع الشيء القليل الحدوث، كقول الطالب الذي اعتاد النجاح: إذا نجحت فسأعود إلى بلدي، وإن رسبت فسوف أبقى هنا، أما الطالب المهمل المفرط الذي اعتاد الإخفاق، فيقول: إن نجحت فسأعود إلى بلدي، وإن رسبت فسوف أبقى هنا. وتأسيساً على هذا الفرق بين (إذا) و(إن) قالوا في الآية التي معنا: إن قوله تعالى: { فإن أحصرتم}، استعمل (إن)؛ لأن الإحصار قليل الوقوع، فقد يقع وقد لا يقع، أما الأمن والتمكن من الوصول إلى مكة، والقدرة على إتمام الحج فهو الأكثر والأرجح وقوعاً؛ ولذلك قال { فإذا أمنتم}. الثانية: تتعلق بقوله سبحانه: { تلك عشرة كاملة}، فظاهر الكلام أن قوله سبحانه: { عشرة} مغن عن قوله: { كاملة}؛ لأنها إذا لم تكن كاملة فستكون تسعة، أو ثمانية... ومن ثم كان من المشروع السؤال: ما موقع { كاملة} في هذه الآية؟ للعلماء آراء في توجيه ذلك، أحسنها رأيان: الأول: أن قوله تعالى: { كاملة}، إنما هو بمعنى (فاضلة)؛ من كمال الفضل، لا من كمال العدد، وقد قال بعض أهل العلم: إن (الإتمام) لإزالة نقصان الأصل، و(الإكمال) لإزالة نقصان العوارض بعد تمام الأصل، ومن ثم كان قوله تعالى: { تلك عشرة كاملة} أحسن من: (تلك عشرة تامة)؛ إذ (التمام) في العدد قد عُلِم، وإنما بقي احتمال النقص في صفاتها.
من الآيات التي تتحدث عن أحكام فريضة الحج قوله سبحانه: { وأتموا الحج والعمرة لله فإن أحصرتم فما استيسر من الهدي ولا تحلقوا رؤوسكم حتى يبلغ الهدي محله فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك فإذا أمنتم فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدي فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم تلك عشرة كاملة} (البقرة:196).
ويفترقان أيضاً من جهة أن قولهم: (تمَّ) يُشعر بحصول نقص قبل ذلك، و(كمل) لا يُشعر به، ومن ثم قالوا: رجل كامل، إذا جمع خصال الخير، ورجل تام، إذا كان غير ناقص الطول. وأيضاً (تمَّ) يُشعر بحصول نقص بعده، كما يوصف القمر بالتمام. تلك عشرة كاملة. وتقول العرب: تم البدر؛ لأنه كان ناقصاً، ومصيره إلى نقصان. الثاني: أنه لما قيل: { فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم}، جاز أن يتوهم المتوهم أن الفرض ثلاثة أيام في الحج، (أو) سبعة في الرجوع، فأعلم سبحانه أن العشرة مفترضة كلها، ويكون المعنى: المفروض عليكم صوم عشرة كاملة على ما ذُكر من تفرقها في الحج والرجوع. فليست (الواو) في الآية { وسبعة}، بمعنى (أو)، كما في قوله تعالى: { فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع} (النساء:3)؛ إذ الواو فيها بمعنى (أو)؛ لئلا يظن ظان أنه يصح جمع تسع من النساء جملة واحدة. وأيضاً قوله سبحانه: { فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن} (النساء:34)؛ إذ لا يسوغ الجمع بين الوعظ والهجر والضرب. وللشيخ القاسمي رأي هنا من المفيد ذكره، وهو أن { كاملة} صفة مؤكدة لـ { عشرة}، تفيد المبالغة في المحافظة على العدد، ففيه زيادة توجيه لصيامها وألا يتهاون بها، ولا ينقص من عددها، كأنه قيل: تلك { تلك عشرة كاملة}، فراعوا كمالها ولا تُنْقِصوها.
م / محمد ع. ع. خليفة
ما سبق كان نموذجَا واحدًا لأهمية التوثيق، بيد أن هناك جوانب لا حصر لها بحاجة حقيقية للتدوين، ألا وهي التحاضير والدروس، وملاحظات المعلم نحوها، ولو على عُجالة من أمره، يدوّن ما أصاب في اختياره وعرضه، ويدوّن إخفاقاته وأخطاءه، وهذا ممّا يسّهل للمعلم بقاؤه على الجادّة الحقّة. فحين يبدأ كل شيء من الصفر مطلع كل عام، يكون ذلك هوانًا عليه ووصبًا، على عكس من بدأ من حيث انتهى في عامه الماضي، وفي كل عام يضيف لملفاته ليصبح من كون تجربته في التدريس – أو في أي مجال- تجربة عادية عابرة، لتجربة مُلهمة تستحق نقلها ونشرها بل وتدريسها. ولأصعّب المسألة عليك عزيزي القارئ، من بيننا من هو بارع في التدوين لكنه مع ذلك في مكانه باقيًا رغم انصرام السنين، والسبب قد يعود لكون محفوظاته عشوائية وليست مرتبة ترتيبًا يسهل الرجوع إليه، الأمر مُجهد لكنه مفيد على الزمن البعيد، ومن حولنا من أبدعوا في هذا المجال. تلك عشرة كاملة – كلمةٌ طيبةٌ. كنتُ أستغربُ بداية حين طلبي من أحدهم بإرسال ورقة معينة مرّ زمن طويل عليها، أستغربُ من سرعة الإجابة والإرسال، وما أعوّل ذلك إلا لصحة تسمية الملفات قبل حفـظها، ثم التصنيف الصحيح لها. زال استغرابي بعد أن ألزمتُ نفسي باتّباع الخطوات الصحيحة للتوثيق الكتابي والحفظ الإلكتروني، ووجدتُ أن كل جهد لم يوثّق فهو لعمري جُهد ضائع.
)، ويؤكّد أنّ الأمة لن تستردّ مجدها ما لم تعلن قطيعتها مع الماضي الكئيب، وتراثها القديم (يعني القرآن والسنة وغيرهما).. لا تقل أرجوك إنّني ذو عقيدة وسأستطيع القراءة لكلّ من هبّ ودبّ، فهذا الإمام النووي – رحمه الله – أحد أبرز علماء الأمّة قرأ شيئًا من كتاب القانون لابن سينا فأظلم قلبه وهرب منه إيمانه، فلم يسترجعه إلا بعد أن تخلّص منه كما يتخلّص أحدنا من شعيرات إبطه، وما قلته هنا عن الكتب ينسحبُ على المرئيات الرخيصة على يوتيوب. الله الله في الحفاظ على دينكم، فالقلوبُ ضعيفة والشّبه خطّافة. ***** 4/ البارحة قبل أن أكتب نصيحتي للقرّاء، كنت أشاهد لقاءَ الملحد حامد عبد الصمد الذي زار المغرب، فشعرت باكتئاب شديد، وحزن أشد، على ديننا الذي سار مطيّة لكلّ خنزير يتناوله بالثّلب والطعن والتّسفيه على مرأى ومسمع منا وفي بلدنا نحن المسلمين، فلم أجد ما أدفع به ذلك الحزن إلا كتابة تلك النّصيحة، وسبحان الله تلك الكلمة خرجت من قلب ينزفُ دمًا، وحين نشرتها وجدتُ القرّاءَ قد احتفوا بها احتفاءً لم أكن أتوقعه. وما كان الصّدقُ في شيء إلا زانَه.. أحدُ الشّباب التّالفين لا يعرفني اعتقدني أدعو النّاس لترك القراءة بإطلاق حين نشرت الأكتوبة في صفحة المكتبة، ووصفني بالجهل وعدم القراءة، ووصف القراء بما لا يليق، وهو لا يعلمُ أنّ حياتي كلّها قضيتها في الدراسة والقراءة وطلب العلم وجمع الكتب، ولو قرأ ما قرأتُ لصار به عالمًا في قبيلته (وهذا من باب التحدث بنعمة الله)، وبرغم ذلك أعطيته (بلوك) دون أن أناقشه، لأنّ الذي يهاجمني أو يهاجم المُعلّقين عندي لا ينبغي أن نصدّع رؤوسنا بالرّد عليه أو مناقشته.