التخصصات المطلوبة في الدفاع الجوي لكي يتقدم الأفراد من الرجال أو النساء بطلبات الالتحاق بأحد الوظائف المُعلن عنها من قبل يجب أن يكونوا حاصلين على المؤهلات العلمية المطلوبة لكل وظيفة من الوظائف، فالحصول على المؤهل العلمي شرط من شروط الحصول على الوظائف، وفي حالة اختلاف المؤهل الدراسي عن المطلوب للوظيفة يتم استبعاد الطلب، وجاءت التخصصات المطلوبة على النحو التالي: الهندسة. اللغة الإنجليزية. علوم الحاسب. المحاسبة. الشريعة. القانون. تقنية الحاسب. العلاقات العامة. الكيمياء. الإدارة. المالية. المكتبات ونظم المعلومات. البرمجيات. الإرشاد الديني.
[3] تبوك 2 [ عدل] اختتمت فعاليات «تبوك-2» بمدينة الحمام بالإسكندرية في 21 أكتوبر 2010 والذي نفذته عناصر من القوات المصرية من الوحدات المختلفة بالاشتراك مع عناصر القوات السعودية والذي استمر لعدة أيام وشهد العديد من البيانات والعمليات الميدانية بمشاركة وحدات من المشاة الميكانيكي والمدرعات والمدفعية وتشكيلات من القوات الجوية ووسائل الدفاع الجوي من كلا الجانبين السعودي والمصري. وتميزت مرحلة الرماية الحية بالدقة والكفاءة والسيطرة علي القوات المشاركة. [4] ودرات الفكرة العامة للتدريب المشترك حول توتر العلاقات بين دولتين استطاعت إحداهما اختراق خط الحدود الدولية والإستيلاء علي جزء من أراضي الدولة الأخري، ونتيجة للهجمات والضربات المضادة من الدولة المخترقة توقفت علي الخط الذي وصلت إليه وكان قرار الدولة المخترقة استعادة الأوضاع إلي ما كانت عليه وإجبار العدو علي التراجع إلي خط الحدود الدولية. وقد بدأت الدولة المخترقة أو المعتدي عليها خلال اليومين الماضيين في اقتحام الحد الأمامي لدفاعات الدولة المعتدية، وبنجاح تحقيق المهمة قرر قائد جيش الدولة المخترقة دفع الألوية كمفرزة للإستيلاء علي خط حيوي في عمق العدو، وقرر قائد اللواء دفع مقدمة وتعرضت أثناء تقدمها لهجوم من أحد الأجناب من قوات العدو المرتدة وتم التعامل معها برمايات بالذخيرة الحية.
والمعروف ولاعتبارات عديدة ان السعودية لا تشارك بياناتها الخاصة بالدفاع الجوي مع الاردن او العراق ولكن يوجد خطوط ساخنة مع قيادات القطاعات المجاورة كما هو الحال بين جميع الدول التي تجاور بعضها حتى وان كانت لا تربطهم علاقات دبلوماسية لاسباب منها تجنب نشوب اي نزاعات او اختراقات.
اقرأ أيضًا: خلال كسوف الشمس، يحاول الفلكيون الكشف عن أسرار الرياح الشمسية اكتشاف تصدع في الغلاف المغناطيسي ل الارض ( درعنا الوحيد ضد الاشعاعات الكونية و الرياح الشمسية) ما هي الرياح الشمسية؟ تصوير حافة الشمس لأول مرة من أجل فهم مصدر الرياح الشمسية المصدر ترجمة: رياض شهاب تدقيق: رزان حميدة
كغيرها من الظواهر الطبيعية بقيت ظاهرة الرياح الموسمية لغزًا لم يستطع أحدٌ تفسيره حتى عام 1686، عندما توصل أحد علماء الفلك والرياضيات الإنكليز إدموند هالي إلى فكرةٍ توضح ماهية الرياح الموسمية، وسبب حدوثها بالاعتماد على وجود فرقٍ في درجات الحرارة بين اليابسة والمحيط، وهذا ما شكّل أساسًا اعتمدت عليه بقية التفسيرات اللاحقة حتى الوصول إلى الحقيقة العلمية المُثبتة حول ما هي الرياح الموسمية. تعريف الرياح الموسمية تُسمّى أيضًا بالموسميات، وكلمة مشتقة من اللغة العربية تحديدًا من كلمة موسم والتي تعني الفصل، ويشير هذا المصطلح إلى تغيرٍ موسميٍّ يحدث في الاتجاه الاعتيادي للرياح ويترافق بتغيراتٍ في الطقس في المناطق التي تهب فيها، وأبرز مثال على ذلك هو الرّياح الموسمية الهندية المتعلقة بالمحيط الهندي، والتي يسبب حدوثها مواسم من الجفاف أو الأمطار في المناطق الإستوائية. تشترك كافة الرياح الموسمية في أنها تهب من المناطق الباردة إلى الدافئة حيث تؤثر الريح الموسمية الصيفية والشتوية على الظروف المناخية في معظم مناطق الهند وجنوب شرق آسيا. 1 أسباب هبوب الرياح الموسمية مواضيع مقترحة يعود هبوبها لوجود اختلافٍ في درجات الحرارة بين اليابسة والمحيط القريب منها، حيث ترفع أشعة الشمس من حرارة المنطقتين بشكلٍ متفاوتٍ مسببةً في نشوء اختلافٍ في الضغط بينهما، ما يؤدي بدوره إلى تغير اتجاه الرياح عن الوضع الطبيعي حاملةً معها هواءً باردًا مُشبعًا بالرطوبة من المحيط إلى اليابسة حيث الضغط المنخفض، فتهطل الأمطار في الصيف ويحل الجفاف في الشتاء لأن الرياح تنتقل من منطقة الضغط المرتفع فوق اليابسة إلى منطقة الضغط المرتفع فوق المحيط.
تزداد سرعة الرياح الشمسية عند المناطق الداكنة في الكورونا أو ما يعرف بفجوات الكورونا- Corona holes، إذ تصل إلى حوالي 800 كيلومتر في الثانية، بينما تكون درجة الحرارة والكثافة في هذه المناطق منخفضة ويضعف فيها المجال المغناطيسي، إذ تكون خطوط المجال مفتوحة باتجاه الفضاء. تحدث هذه الفجوات عند الأقطاب وخطوط العرض الواطئة وتبلغ أكبر حجم لها عندما يكون النشاط الشمسي بأضعف ما يكون. يمكن أن تصل درجة حرارة الرياح السريعة إلى حوالي 800, 000 درجة سيليزية. تتحرك الرياح الشمسية عند منطقة حزام التدفق في طبقة الكورونا- coronal streamer belt حول خط الاستواء بشكل أبطأ بسرعة حوالي 300 كيلومتر في الثانية. تصل درجة حرارة الرياح البطيئة حوالي 1. 6 مليون درجة سيليزية. تتكون الشمس وغلافها الجوي من البلازما ومزيج من الجزيئات موجبة وسالبة الشحنة بدرجات حرارة عالية جدًا، لكن بمجرد مغادرة المادة للشمس محمولة بواسطة الرياح الشمسية فإنها تصبح أشبه بالغاز. قال كريغ دي فوريست (Craig De forest) عالم الفيزياء المختص بالنظام الشمسي في معهد البحث-Southwest Research Institute (SwRI(التابع لمدينة بولدر-Boulder في كولورادو الأمريكية في تصريح: «كلما ابتعدنا عن الشمس تنخفض قوة المجال المغناطيسي بشكل أسرع من انخفاض قوة ضغط المادة.
توظيف طاقة الرياح مواضيع مقترحة البحّارة القدماء كانوا يسخّرون طاقة الرياح في ترحالاتهم عبر البحار قاطعين مسافاتٍ هائلة فقط عبر أشرعة السفينة التي تقوم بامتصاص طاقة الرياح وتحويلها إلى طاقة دفعٍ حركيةٍ تدفع سفينتهم قُدمًا موفّرةً الكثير من العنّاء عليهم. في حين أن الفلاحين قديمًا وحتى في وقتنا الحاضر اعتمدوا على الطواحين الهوائية (Windmills) لتوظيف طاقة الرياح في طحن الحبوب واستخراج المياه الجوفية لريّ أراضيهم. أما في يومنا الحاضر فهناك مئات المزارع الهوائية التي تضم آلاف العنفات الهوائية الضخمة (Wind Turbines) والتي تمتص طاقة الرياح وتحوّلها إلى طاقةٍ كهربائيةٍ تُساهم في تزويد عشرات الآلاف من المنازل بما تحتاجه من الكهرباء. 1 كيفية توليد الكهرباء من الرياح في الواقع إن عمليّة تحويل طاقة الرياح إلى طاقةٍ كهربائيةٍ بسيطةٍ وتعتمد في أساسها على تحويل الطاقة الحركية التي يولّدها دفع الهواء للعنفات إلى طاقةٍ كهربائيّةٍ عبر محولّات توجد ضمن هيكلية العنفة الهوائية. فعند مرور التيار الهوائي عبر شفرات العنفة فإن التصميم الفريد لها يجعل مرور الهواء من إحدى جانبي الشفرة أكبر من الأخرى، الأمر الذي يُساهم في تدوير هذه الشفرات، مولّدةً طاقة حركيّة، تنتقل عبر محورٍ متّصلٍ بالشفرات إلى مسننٍ كبيرٍ، يدور وسطيًّا بسرعة 18 دورةً في الدقيقة، وهي سرعة غير كافيةٍ لتوليد الكهرباء، لذا يتم وضع مسننات أصغر مرتبطة مع المسنن الكبير بحيث تتضاعف سرعة الدوران في هذه المسننات الصغيرة حتى تصل إلى ما يُقارب 1800 دورةً في الدقيقة، تنقل بدورها طاقة الدوران هذه إلى المولّد الذي بدوره يولّد الكهرباء.
يهدف الباحثون إلى فهم أفضل لنظام الرّياح الموسمية والأنماط وأية معلومات إضافية يمكن جمعها للمساعدة في التنبؤ بتوقيت الرياح الموسمية وقوتها. وفقًا لدراسة أجريت عام 2004، تبدأ الرّياح الموسمية في أمريكا الشمالية بين شهري مايو ويونيو، وتصل إلى ذروتها في شهري يوليو وأغسطس، وتنتهي في الفترة ما بين شهري سبتمبر وأكتوبر، تستقي الرياح الرطوبة من المحيط الهادئ وخليج المكسيك. هناك العديد من العوامل التي يُبحث فيها لتحديد ظهور الرّياح الموسمية وتوقعها بالإضافة إلى ما تسميه الدراسة (نكهة الرياح الموسمية)، والتي تشمل قوة الأمطار وكميتها. تشير الدراسة إلى عدد من العوامل التي قد يكون لها تأثير على الرياح الموسمية في أمريكا الشمالية. قد تشمل هذه الأحداث الموسمية مثل الأعاصير والعواصف الاستوائية الأخرى، والفيضانات، والجفاف، وكذلك ظاهرة النينيو وتغير المناخ. الآثار وفقًا للرياح الموسمية العالمية، تعد الرياح الموسمية مهمة في العديد من المناطق حول العالم؛ إذ تعتمد الزراعة في العديد من هذه الأماكن مثل الهند اعتمادًا كبيرًا على الرياح الموسمية. ووفقًا National Geographic، تعتمد محطات الطاقة الكهرومائية التي تنتج الكهرباء وتجارة الاستيراد والتصدير أيضًا بشكل كبير على الرياح الموسمية.