تساقط في الشعر. قيء. غثيان. إمساك. إسهال. فقد الشهية. التعرض لنقص كرات الدم البيضاء. الإصابة بالكدمات خاصة بعد الجروح أو الجروح البسيطة وذلك ناتج بسبب نقص الصفائح الدموية. نزيف. تعب عام. قلة كرات الدم الحمراء. تلف في الأعصاب قد تسببه بعض الأدوية مثل أدوية البلاتين. عدد جلسات الكيماوي لسرطان الغدد الليمفاوية – جربها. تلف القلب والرئتين والمثانة وهذه من أعراض بعض الأدوية الكيماوية. اقرأ أيضا: بعد جرعة الكيماوي الأولى ما التغيرات التي تطرأ على المريض تعرفنا على عدد جلسات الكيماوي لسرطان الغدد الليمفاوية، فهي تكون على هيئة دورات، كل دورة بعدة أسابيع، ويتم التوقف لفترة لحين أن يخف المريض من الآثار الجانبية لجلسات الكيماوي.
من هذه الأثار الجانبية التعب والإرهاق. القيء والغثيان. سقوط الشعر. القرح المتكررة بالفم. كم تستمر جلسة الكيماوي - إسألنا. الألم. انخفاض عدد كريات الدم البيضاء. تدوم هذه الأثار فترات مختلفة بحسب تفاعل الجسم مع العلاج ويمكن السيطرة عليها في الغالب بالأدوية وفي ذلك يرجع إلى الطبيب المعالج، وينبغي التنويه أن هذه الأعراض الجانبية لا علاقة لها بمدى كفاءة العلاج بمعنى أن حدتها لا تعني أن العلاج يعمل بشكل سليم، وغيابها لا يعني أن العلاج لا يعمل. العلاج الكيميائي والأدوية الأخرى بعض الأدوية تتفاعل بشكل سئ مع العلاج الكيميائي فينبغي على المريض إخبار طبيبه بمختلف أنواع الأدوية التي يأخذها حتى البسيطة منها كأدوية الصداع، أدوية الحساسية، الفيتامينات والمكملات الغذائية، بل وحتى الأعشاب الطبيعية والتي قد تؤثر على عمل أدوية السرطان. تكلفة العلاج لا يمكن على وجه الدقة تحديد تكلفة العلاج فذلك يختلف بإختلاف نوعه ومدته، إلا أن التأمين الصحي (سواء الحكومي أو الخاص) يساعد كثيرا في خفض نفقات التكلفة، كما أن بعض المراكز البحثية والجامعات تحتاج متطوعين لتجربة أنواع من العلاجات الجديدة، على الرغم من أن التجربة تنطوي على بعض المخاطر إلا أنها قد تكون خيارا مجانيا للشفاء.
– ويمكن حقن العلاج الكيميائي بصورة مباشرة في الورم ، وهذا يتوقف على موقع وجود الورم ، وعند خضوع المريض لجراحة إزالة الأورام يمكن أن يتم زرع أقراص بطيئة الذوبان يمكنها إطلاق العلاج الكيميائي ببطئ. – يتم استخدام كريمات العلاج الكيميائي لعلاج بعض أنواع سرطان الجلد. – قد يتم استخدام العلاج الكيميائي لجزء محدد من الجسم ، باستخدام العلاج الموضعي كاستخدامه بصورة مباشرة في البطن أو الصدر ، أوالجهاز العصبي المركزي ، أو المثانة. كم عدد جلسات العلاج الكيماوي - إسألنا. ويتم استخدام العلاج الكيميائي وفقاً للطريقة التي تناسب المريض ، فاستخدام الحبوب والكريمات يمكن استخدامها منزلياً ، بينما تحتاج الإجراءات الأخرى لمركز متخصص لعلاج السرطان ، ويتم من خلاله تحديد جدول للجرعات التي يتلقاها المريض والأوقات المناسبة له.
العلاج الكيميائي هي طريقة العلم الحديث في قهر السرطان! في هذا المقال سنحاول أن نجيب على بعض الأسئلة الشائعة بخصوص العلاجات الكيماوية للسرطان عامة… العلاج الكيميائي… كيف؟ يعمل عن طريق تدمير الخلايا السرطانية سريعة النمو أو إبطاء نموها، إلا أنه ولسوء الحظ لا يستطيع أن يفرق بين خلايا الجسم سريعة النمو كذلك وخلايا السرطان فيضرب خلايا الجسم المتجددة بسرعة كالشعر وخلايا الأمعاء مثلا وهذا هو السبب في حدوث الأعراض الجانبية له. قد يستخدم العلاج الكيميائي بمفرده، وقد يستخدم كعلاج تكميلي قبل الجراحة لتصغير حجم الورم أو بعد الجراحة للقضاء على الخلايا التي قد تتبقى بعد إزالة الورم، أو خلايا الانتشار في أعضاء أخرى، وقد يستخدم كجزء من خطة علاج تشمل معه العلاج الإشعاعي والحيوي، وفي الحالات الميؤوس من شفائها يستخدم للتقليل من الأعراض التي يسببها الورم. من يختار ومن يحدد؟ يحدد الطبيب المعالج نوع العلاج المناسب للمريض بحسب نوع الورم، وما إذا كان المريض قد تلقى سابقا أنواع من العلاجات الكيميائية، وبحسب حالة المريض وأي أمراض مزمنة يشكو منها، كالضغط والسكر وخلافه. العلاج الكيميائي… أين؟ مكان العلاج يكون بحسب حالة المريض ونوع السرطان، قد يرى الطبيب المعالج أن الأفضل تلقي العلاج في المستشفى وقد يكون تلقي العلاج في المنزل، في كل الأحوال يتابع الطبيب دوماً حالة المريض والأعراض الجانبية للعلاج أيا كان مكان تلقيه العلاج.
مخاطر يشتمل عليها العلاج الإشعاعي يمكن للأشعة أن تتسبب في التعب والإعياء ، بالإضافة لتساقط الشعر الناتج عن التعرض للإشعاع ومن الأثار الجانبية ما يلي: – تقشر البشرة وجفافها مع ملاحظة احمرارها. – الإصابة بالإسهال. – التعرض للإصابة بتقرحات الفم ، وآلام شديدة بالأذن. – الإصابة بالعجز الجنسي. – وجود صعوبة في بلع الطعام والشراب. – التعرض لنوبات من الغثيان والقئ. – الشعور بآلام عند التبول. وجميع هذه الأعراض يمكن أن تختفي في خلال شهرين من انتهاء العلاج ، وأظهرت بعض الحالات استمرارية الأعراض لفترة تزيد عن 6 أشهر ، ولكنها حالات نادرة ، وهذا وفقاً لما ذكره معهد NCI. كيفية تنفيذ العلاج الإشعاعي – يحتاج العلاج الإشعاعي لخمس جلسات علاجية في الأسبوع لمدة أسبوع إلى 10 أسابيع ، فالعدد الكلي للجلسات يتحدد بناءً على حجم ونوع السرطان ، ومدة كل جلسة تترواح من 10:30 دقيقة. – يتم استلقاء المريض على طاولة مخصصة للعلاج الإشعاعي ، ويتم وضع بعض أنواع القيود والسدادات التي تحمي باقي أعضاء الجسم من الإشعاع غير الضروري. – يشتمل العلاج الإشعاعي على جهاز التسريع الخطي الذي يساعد على توجيه الإشعاع في الأماكن المناسبة ، والزوايا الضيقة.
يمكن الاعتماد بشكل كلي على العلاج الكيماوي فقط، ويمكن إدخال بعض العلاجات الأخرى معه مثل: العلاج الإشعاعي، أو الأدوية الخاصة بالعلاج المناعي، وكل ذلك تحدده المرحلة التي وصلت إليها الليمفوما ونوعها.