792 مشاهدة
ما هو الشيء له عين ولا راس لها فما هي
سُئل
يناير 22، 2019
بواسطة
الهبل
عُدل
يناير 26، 2019
1 إجابة واحدة
0 تصويت
الشئ الذى له عين واحدة ورأس هى ( ابرة الحياكة)
تم الرد عليه
يناير 30، 2019
Adam Ahmed Mohamed
✭✭✭
( 79. 2ألف نقاط)
report this ad
اسئلة مشابهه
0 إجابة
58 مشاهدة
ما هو الشيء لها عين ولا راس فما هي
فبراير 29، 2020
مجهول
1 إجابة
5. 4ألف مشاهدة
لها عين ولا راس لها فما هي ؟؟؟
نوفمبر 20، 2018
Hoda Mahmoud
( 8 نقاط)
2.
لها عين ولا رأس لها فما هي المتحكم في وزن
أربيل لن تسقط بتكرار التاريخ، مثل كل المدن العراقية، ولا بموجات المغول، ولا صواريخ هولاكو الجديد، لأن سلاحها التنمية والتسامح والاستقرار. لها عين ولا رأس لها فما هي الطهر. هناك صمت مطبق عند البعض بفعل الأحقاد المتعفنة، وهناك من الوطنيين، وان اختلفوا أو اتفقوا مع الإقليم، ينظرون لهذه الصواريخ بمثابة عار للهمجيّة، وتهديد للوحدة الوطنية وأسسها الإنسانية. هي قتل للوطن بمساحته البشرية والجغرافية من أعالي كُرده لأقاصي البصرة. لا تحتاج أربيل إلى مفرقعات صوتيّة من السلطة العراقية وأمريكا وجامعة الدول العربية لأن الحدث أكبر، والكارثة السياسية أعمق. فأربيل ليست مكانا للعبث والفوضى، وليست عدوة للآخرين، فهي مسالمة ومتسامحة ومشغولة بتنمية الإقليم وزراعة الياسمين والزيتون والبلوط بدلا من الرصاص والحروب.
فما جرى لسيادة العراق ليس غريبا لأن الفاعل الأقوى هو إيران بأحزابها وميلشياتها. وما هذه الصواريخ إلا من باب "الميانة" السياسية، والتهديد المبطن للإقليم الذي حاول إخراج العراق من شرنقة أيران، والعودة للقرار العراقي المستقل. كنت أتمنى من أيران أن تطلق صواريخها على تل أبيب بدلا من أربيل، لأن لديها رجال لا يبعدون سوى أمتار عن حدود "إسرائيل "، إلا إذا تم تغيير سياستها الصوتية، واستراتيجيتها الافتراضية. مثلما كنت أتمنى من سلطة بغداد أن تكون أكثر جرأة في اتخاذ قرار الرد، ولا تكتفي بالبيانات الجاهزة، وزيارات التعزية والرثاء، ولا لجان التحقيق وطلب التوضيحات. لها عين ولا رأس لها فما هي ربح أم خسارة. فقد قالت إيران علانية بأنها من أطلقت الصواريخ، وعللّت الأسباب بالتفصيل. وأضافت بمنطق التهديد والعجرفة أن "إيران لن تساوم على أمنها.. ولم نستهدف سيادة العراق"؟! بالمقابل هناك رد قوي من السيد الصدر والسيادة، لكن أحزاب الإطار التنسيقي تعيش غيبوبة سياسية مرتبطة بالولاء لإيران، وزواج متعة موثقة من قبل الحاكم الإيراني. وهناك انتقائية و"طنية " تشتد حرارتها عندما تعبّث بعض دول الجوار من غير إيران لحدودنا، وقتها يصبح الوطن سلعة للمزايدات السياسية، وتتسابق الأحزاب لنيل شرف "الوطنية" نفاقا من أجل ترضية سيد الحاكم الفعلي للعراق، ونيل اوسمه العمالة!