لكن قانون الصيد الذي طًبِّق في عهد ويليام الخامس قلل بشكل كبير من قوانين الصيد: إذ أُلغيت الحاجة لوجود أي مؤهل باستثناء امتلاك شهادة صيد، وأُعطي الحق لأي شخص ليقتل في أرضه أو على أرض أخرى له إذن بالقتل فيها. [4] الولايات المتحدة [ عدل] في التاريخ القديم للولايات المتحدة ، لم يُعَر تدمير الطيور أي الحيوانات البرية الأخرى أي انتباه. ربما فُرِض أول قانون يخص الموضوع في ماساشوستس عام 1817 والذي أسس مواسم مغلقة لإطلاق النار على حيوانات معينة في سياق الصيد. في الغابة قانون. في النهاية، ربما أصبح الصيد البري سواء في الغابة أو في الحقل أو في مجرى النهر محميًا بشكل أفضل مما هو عليه الحال في أي دولة أخرى في العالم. فرضت كل الولايات قوانين صيد خاصة بها. أنشأت كل ولاية تقريبًا لجنة أسماك وصيد وعيّنت مراقبي صيد عديدين. [5] فرض الكونغرس الأمريكي عام 1990 قانون صيد وطني –يُعرَف بقانون لاسي– أعطى بعض النفوذ لوزارة الزراعة الأمريكية والذي ينص –من بين بنود أخرى– على عدم استيراد الحيوانات البرية دون إذن من وزير الزراعة. فُرِضت إضافات وتعديلات هامة كثيرة على القوانين الفيدرالية خلال فترة العشر سنوات التالية، كانت جميعها تميل لحماية الطرائد والطيور في ولايتها الطبيعية دون أن تتدخل باستيراد بيوض الطيور أو الحيوانات لأغراض تكاثرية.
في إندونيسيا، تُعتبر الغابات مملوكة قانونيًا للدولة ولكنها تعامل على أنها ملكية خاصة، بينما في البرازيل، ساهم ضعف الحكومة المركزية في سهولة استملاك الغابات والسيطرة عليها. [4] المراجع [ عدل]
في الغَابَةِ قانُونٌ يَسْري فِي كُلِّ مَكَانْ قانُونٌ أهْمَلَهُ البَشَرُ ونَسوهُ الآنْ إخْلاصٌ حُبٌ دافِئ عَيْشٌ فِطْريٌّ هانِئ لا ظُلمَ ولا خَوفَ و لا غَدْرَ ولا أحْزانْ في الغَابَةِ قانُونٌ يَسرِي فِي كُلِّ زَمَانْ قَانُونٌ لَمْ يَفْهَمْ مَغْزَاهُ بَنُو الإنْسَانْ سَاعِد غَيرَكَ لو تَدري ما مَعنَى حُبُّ الغَيْرِ ما أجْمَلَ أن تَحيا فِي الأرضِ بِلا نُكرَانْ فَلتَحذَر أن تَغدُرْ اِستَخدِم عَقلَكَ أكثَر وحدَكَ عودٌ غَضٌ وطَرِيّ و الجَمْعُ عَصاً لا تُكْسَرْ — طارق العربي طرقان