مطعم أبو زيد في المدينة المنورة | شارع الحزام | - YouTube
خارجة بن زيد بن ثابت الأنصاري النجاري، أبو زيد المدني من بني النجار، وأمُّه أمُّ سعد بنت سعد بن الربيع النقيب، كان تابعيًّا جليل القدر ومن عقلاء فقهاء المدينة وعبَّاد التابعين وعلمائهم، أدرك زمان عثمان بن عفان ، وتُوفِّي بالمدينة سنة تسع وتسعين للهجرة، وقيل: سنة مائة، وكان عمره حينئذٍ أربعون سنة [7]. ابو زيد المدينة أمير القصيم يدشن. سليمان بن يسار، أبو عبد الرحمن، ويُقال: أبو عبد الله، ويقال: أبو أيوب. هو مولى أمِّ المؤمنين ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها، وهو أخو عطاء بن يسار، وُلِد في سنة أربع وثلاثين للهجرة في خلافة عثمان بن عفان، وكان ثقةً عالمـًا فقيهًا كثيرَ الحديث، وسمع ابن عباس و أبا هريرة و أم سلمة رضي الله عنهم أجمعين، قيل: تُوفِّي سنة أربع ومائة، وقيل: سنة سبعٍ ومائة، وقيل: سنة تسعٍ ومائة، وقيل سنة عشر ومائة، وكان له يوم تُوفِّي ثلاث وسبعين سنة، وقيل: ست وسبعين [8]. أمَّا الفقيه السابع فيه ثلاثة أقوال؛ أحدها أنَّه أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف، والثاني أنَّ سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب، والثالث أنَّه أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام. أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف هو أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف بن عبد عوف بن عبد بن الحارث بن زهرة بن كلاب [9]، اختُلِف في اسمه فقيل: عبد الله، وقيل: إسماعيل، وقيل: اسمه أبو سلمة الذي يُكنَّى به [10].
• تخرج عام ١٣٨٨ من كلية الشريعة، بالرياض منتسبا، وكان ترتيبه الأول. وكان بجانب دراسته النظامية يلازم حلق عدد من المشايخ في الرياض ومكة المكرمة والمدينة المنورة. فقرأ على الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز ولازمه نحو سنتين وأجازه، وعلى الشيخ محمد الأمين الشنقيطي ولازمه نحو عشر سنين • وفي عام ١٣٩٩ هـ درس في المعهد العالي للقضاء منتسبا، فنال شهادة العالمية (الماجستير) • وفي عام ١٤٠٣ هـ تحصل على شهادة العالمية العالية (الدكتوراه). أبو زيد المقرئ الإدريسي - ويكيبيديا. • عين في القضاء في المدينة المنورة، ومدرسا وإماما وخطيبا في المسجد النبوي الشريف، وعضوا في هيئة كبار العلماء، واختير رئيسا لمجمع الفقه الإسلامي الدولي وعين عضوا في المجمع الفقهي برابطة العالم الإسلامي، ودرّس في المعهد العالي للقضاء، وفي الدراسات العليا في كلية الشريعة بالرياض (مؤلفاته) • المدخل المفصل إلى مذهب الإمام أحمد بن حنبل [مجلدان].
وأحيانًا يعلق الخبر، أو لعله ينقل من كتب تحت يده فينسب القول إلى قائله مباشرة دون ذِكر السند، فيقول: قال ابن إسحاق، وقال هشام، وقال الواقدي، وقال مالك، وقال أبو مخنف، وعن الحسن بن الحسن، وعن عائشة رضي الله عنها، وعن زيد بن أسلم، وعن سالم بن عبدالله، وعن محمد بن سعد، وكتبت من كتاب إسحاق بن إدريس، ولا أعلمه إلا قرأه علي، ومما وجدت في كتاب أبي غسان وقرأه علي، ولا أدري أنسبه إلى ابن شهاب أم لا. ومن الملاحظ أنه يروي عن الشخص الواحد ممن لقيه بالعلو والنزول، مما يدل على عدم تدليسه في الرواية؛ فمثلاً شيخه أبو غسان محمد بن يحيى الكتاني يروي عنه بصيغة التحديث فيقول: حدثنا أبو غسان، أو حدثنا محمد بن يحيى ويقول: قال أبو غسان، ويقول: حدثنا عن أبي غسان، ويقول: ( ومما وجدت في كتاب أبي غسان). • الكتاب صدر عن دار الكتب العلمية، تحقيق: علي دندل وياسين بيان 1996 م.