في بعض الأحيان تظهر انتفاخات وتورم في مناطق الوجه واليدين وبعض الأطراف. علاج ارتفاع ضغط الدم عند الحامل بعيدًا عن علاج ارتفاع الضغط عند الحامل بالاعشاب يمكن أن يتم العلاج عن طريق استخدام أدوية وعلاجات أخرى حيث لا يمكن استخدام الأعشاب في جميع حالات الحمل ولدى جميع النساء حيث تظهر لديهم مضاعفات من تناول الأعشاب، ومن تلك العلاجات: في حالة إذا كانت المرأة في الشهور الأخيرة للحمل فيكون العلاج الوحيد لارتفاع الضغط هو الولادة المبكرة حتى لا يتعرض الجنين إلى انفصال المشيمة أو تتعرض الأم إلى نوبات صرع. يوجد مجموعة من الأدوية التي ينصح بها الطبيب خاصةً إذا كانت المرأة في الشهور الأولى من الحمل ولكن يجب أن تؤخذ تحت إشراف الطبيب لعدم حدوث مضاعفات لها وللجنين. التزام الراحة في الفراش والنوم لساعات طويلة والاسترخاء. عدم التعرض إلى مواقف ترفع من الضغط أو تصيبها بالتوتر والقلق. علاج ابهر – جاوبني الاخباري. الثوم: يعمل الثوم بفعالية كبيرة على علاج ارتفاع ضغط الدم بالإضافة إلى زيادة سيولة الدم في الجسم حيث يدخل الثوم في العديد من الأدوية التي تعالج ارتفاع الضغط والجلطات. الكركديه: من أهم طرق علاج ارتفاع الضغط عند الحامل بالاعشاب وغير الحوامل حيث أنه علاج فعال وسريع لتلك الحالات.
الشمندر: أيضًا من طرق العلاج باستخدام الأعشاب عن طريق تناوله كعصير وينصح بتناول المرأة منه مرتين يومياً للوقاية من الإصابة بالارتفاع والحفاظ على نسبة الضغط في الدم ثابتة. أوراق الزيتون: يتم تناول أوراق الزيتون بعد غليه في الماء لمدة عشرة دقائق، حيث تعمل على الحفاظ على مستوى ضغط الدم في الجسم لدى المرأة الحامل. تشخيص الإصابة بارتفاع ضغط الدم يتم تشخيص المرض بشكل مؤكد قبل بداية علاج ارتفاع الضغط عند الحامل بالاعشاب أو باستخدام العلاجات الدوائية عن طريق مجموعة من الفحوصات التي تؤكد الإصابة منها: يتم تشخيص الإصابة بارتفاع ضغط الدم عن طريق قياس الضغط المستمر والدوري وملاحظة ارتفاع نسبة الضغط لأكثر من مرة. يمكن أن تظهر مؤشرات ارتفاع الضغط فى تحليل بول المرأة الحامل. بعد تأكيد تشخيص الإصابة بارتفاع الضغط لابد من إجراء مجموعة من الفحوصات للجنين للتأكد من سلامته بالإضافة إلى فحص الكبد والكلى والأنزيمات الخاصة بهم ووظائفهم. إذا كان المرض في الشهور الأولى من الحمل لابد من اتباع نظام علاجي ودوائي بالإضافة إلى الفحص الدوري والمستمر للجنين وحالة الحمل. إذا كان المرض في الشهور الأخيرة من الحمل تلجأ في بعض الحالات إلى الولادة المبكرة.
الدليل الكامل لتناول الحامل.. المضادات الحيوية التشوهات الخلقية في الأجنة أحد أهم الهواجس الصحية المرتبطة بتاول المضادات الحيوية لا تزال الكثيرات من النساء يطرحن التساؤلات عن مدى أمان تناول أنواع معينة من المضادات الحيوية خلال فترة الحمل. وتبدو الدراسة الحديثة لباحثين من «مراكز مراقبة الأمراض والوقاية» CDC في الولايات المتحدة مطمئنة في هذا الشأن. كما قدمت مزيدا من المعلومات التوضيحية حول مدى احتمالات تسبب تناول الحوامل للمضادات الحيوية بأي أضرار على تكوين أعضاء الجسم لدى الأجنة. العنوان الأبرز في نتائج تلك الدراسة هو أن تناول الحوامل لغالبية أنواع المضادات الحيوية لا يتسبب برفع الإصابات بين الأجنة بالعيوب التكوينية لبناء أجهزة أجسامهم، أو ما يُسمى مجازا بـ «العيوب الخلْقية». ومع هذا، فإن هناك نوعين، أو ربما أكثر، من المضادات الحيوية، يرفعان من تلك الإصابات. مضادات وحوامل وكان موضوع تأثيرات تناول الحوامل للمضادات الحيوية على العيوب الخلْقية، قد عرض في مجلة «أرشيفات طب الأطفال والمراهقين» الصادرة في الولايات المتحدة، ضمن عدد نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي من خلال دراسة الباحثين من «المركز القومي الأميركي للعيوب الخلْقية وإعاقات نمو الأطفال» National Center on Birth Defects and Developmental Disabilities.