كما أنه كان مدربا لرياضة "جودود" وله صور منشورة أثناء تدريبات مشتركة بين فريقين، إيراني وسوري. بالإضافة إلى ذلك يظهر ميهن خطيبا في المساجد والحسينيات، كما أن هناك موقعا إلكترونيا شخصيا باسم "كرد ميهن"، تم حجبه من قبل السلطات على ما يبدو. وكان كرد ميهن يحظى بالدعم المالي واللوجستي، كما تحظى بذلك سائر مجاميع "أنصار حزب الله" والتي تأسست عام 1995 وهي مجاميع من المتطرفين تحصل على التمويل والدعم من قبل بعض قادة الحرس الثوري ومسؤولين كبار في النظام الإيراني. يذكر أن أغلب أعضاء أنصار حزب الله من ميليشيات الباسيج أو محاربين قدامى خلال الحرب الإيرانية - العراقية، ولديهم تدريبات عسكرية مستمرة. واشتهرت جماعة أنصار حزب الله بمهاجمة المحتجين في المظاهرات المناهضة للحكومة، خاصة قمع المظاهرات الطلابية في جامعة طهران وسائر جامعات إيران في يوليو 1999. كما لعبت دورا أساسيا في قمع الانتفاضة الخضراء عام 2009 التي جاءت احتجاجا على ما قيل إنه تزوير في نتائج الانتخابات الرئاسية التي أدت إلى فوز الرئيس أحمدي نجاد لولاية ثانية. وكان مساعد شؤون الاستخبارات في وزارة الداخلية الإيرانية، اللواء حسين ذو الفقاري، قد أعلن اعتقال "العقل المدبر" لعملية اقتحام السفارة السعودية في طهران، دون الكشف عن اسمه، مؤكداً أنها "عملية مدبرة تم التخطيط لها مسبقاً من قبل مجموعة تعرف بنشاطاتها الدينية".
دبلوماسي سعودي يروي لحظات اقتحام سفارة المملكة في طهران عام 2016.. وكيف تم صده (فيديو) روى أحد أفراد البعثة الدبلوماسية في السفارة السعودية في طهران أحداث محاولة اقتحام السفارة مطلع 2016م، بعد تنفيذ وزارة الداخلية حكم القـتل الصادر بحق الإرهابي نمر النمر. وقال العميد... "الخارجية" ترد على مزاعم إيران حول التحقيق في حادثة اقتحام سفارة المملكة وقنصليتها أخبار 24 03/08/2017 88, 449 أصدرت وزارة الخارجية اليوم (الخميس) بياناً ردت فيه على مزاعم متحدث الخارجية الإيرانية، حول استكمال إجراءات التحقيق في حادثة اقتحام سفارة المملكة وقنصليتها. وأكدت الوزارة على لسان مصدر... إيران تعلن سجن 6 رجال دين حرضوا وشاركوا في اقتحام سفارة السعودية بطهران 06 مارس 2017 61, 047 أعلنت السلطات الإيرانية اليوم الأحد عن سجن 6 من رجال الدين شاركوا وحرضوا ميليشيات الحرس الثوري والباسيج على اقتحام سفارة السعودية في طهران مطلع العام الماضي. وقال المتحدث باسم السلطة... Continue Reading... مصادر إيرانية: "أنصار خامنئي" حاولوا تهريب متهمين باقتحام سفارة السعودية 19 فبراير 2017 14, 814 ذكرت مصادر إيرانية أن الحافلة التي تقل اثنين من المتهمين باقتحام سفارة السعودية في طهران تعرضت لمحاولة هجوم من أجل تهريبهما.
هاجم متظاهرون، مساء السبت، مبنى السفارة السعودية في طهران، وألقوا باتجاهه قنابل حارقة، ما أدى إلى اشتعال النيران به، كما أفادت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية "إيسنا". وقالت الوكالة إن المتظاهرين رشقوا مبنى السفارة بالزجاجات الحارقة، وتمكنوا من اقتحام السور ودخول حرم المقر قبل أن تخرجهم منه الشرطة. وكشفت صور على مواقع التواصل الاجتماعي عمليات تدمير ونهب وعبث بمحتويات مقر السفارة عقب اقتحامه. وأظهرت صور أخرى فيما بعد الشرطة في كامل عتادها لمكافحة الشغب وتتولى حراسة المبنى في الوقت الذي قام فيه رجال الإطفاء بإطفاء النيران في المبنى، نقلا عن رويترز. وذكرت وكالة الطلبة للأنباء أن قائد الشرطة الإيرانية موجود في الموقع لإعادة الهدوء. ونقلت وكالة الجمهورية الإسلامية الإيرانية للأنباء أن حسين جابر أنصاري، المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، دعا إلى الهدوء، وقال إنه يجب عدم حدوث مظاهرات أخرى حول السفارة السعودية. وجاء الاعتداء على السفارة السعودية في طهران في سياق الهجوم الإيراني المتواصل ضد المملكة العربية السعودية بسبب تنفيذها حكم الإعدام ضد 47 إرهابيا، بينهم نمر النمر الموالي لطهران. وقبل ساعات من اقتحام السفارة السعودية في طهران، هاجمت عناصر من ميليشيات الباسيج التابعة للحرس الثوري الإيراني، مساء السبت، القنصلية السعودية في مدينة مشهد بمحافظة خراسان شمال شرق إيران، وأضرموا النار بقسم من المبنى.
زاد الاردن الاخباري - كشف السفير الإيراني في بغداد، إيرج مسجدي، عن اتفاق ايراني سعودي بشأن خارطة طريق لمفاوضات مستقبلية بين الجانبين وذلك خلال المحادثات التي تستضيفها العاصمة العراقية خارطة مستقبلية وقال مسجدي عن آخرتطورات المحادثات الإيرانية السعودية ببغداد: "في الجولة الخامسة من المحادثات الإيرانية السعودية التي عقدت الخميس الماضي بين وفدي الجانبين، تمت المناقشة والاتفاق على خارطة طريق للمستقبل"، مشيرا إلى أن "الجانبين كان لديهما مقترحات تم الاتفاق عليها بعد اجتماع يوم الخميس وأصبحت خارطة طريق للمستقبل". البحث في اعادة فتح السفارات وفي معرض رده على سؤال عما إذا كان ستتم إعادة فتح سفارتي البلدين، قال السفير الإيراني لدى العراق: "إن المفاوضات المستقبلية ستحدد ما إذا كانت قضية إعادة فتح السفارتين ستتحقق أم لا ، وهذا سيعتمد على المفاوضات المقبلة"، مضيفا إشارته إلى أنه "في جولة المحادثات الأخيرة، كان من المهم أن يكون لدى الطرفين إطار اتفاق للمستقبل الذي تم التوصل إليه، وهذا معيار إيجابي ينير مسار المستقبل لكلا الجانبين". ولفت مسجدي إلى أن "إحدى هذه الاتفاقيات تتعلق ببناء الثقة، وأن الثانية تتعلق بالإجراءات والتعاون الثنائي مثل قضايا الحج وقضية سفارات الجانبين، والقضية الثالثة قضايا إقليمية ودولية".