tesi 4- الثلاثاء.. سالى.
فاللغه التركيه ليست بعيده عن اللغه العربيه في كثير منها. فهي تحتوي علي مايقرب من 40% منها من العربيه ، كما انها تستند للعديد من الكلمات الانجليزية الاصل فيها. وغالبا ما تكون مصطلحات علميه او لاتينيه ، كما انها تشترك مع الفارسيه ايضا في العديد من الكلمات. الا ان جميعها تكتب بشكل الحروف الانجليزية. فمثالا لذلك: صباح وتعني الصبح وتكتب sabah وايضا كلمه موز وهو نوع من الفواكه muz وهكذا حتي لا اطيل في التقديم. فتكتب جميعها بالانجليزية بالاضافه للاحرف التاليه ğ ç ( اعلاه نقطتين0) ü ı ş في مقابل الاستغناء عن Q.. 4 - أيام الأسبوع باللغة التركية - تعلم اللغة التركية | دليلك في تركيا. x.. w وبذلك يصبح عدد حروف اللغة التركية 29 حرف. Turkish alphabet ——————– نبدأ أولا بالحروف الجديده ç:ويقابل هذا الحرف في الانجليزية ch او اتش فمثالا لذلك çay …وتعني شاي تنطق تشاي. çok…وتعني كثير أو جدا وتنطق تشوك مع عدم الارتكاز علي حرف الواو. ناتي لحرف اخر Ş: ويقابله في الانجليزية sh او شـ بالعربيه فمثالا لذلك Şeker…وتعني سكر وتنطق شكر بفتح الشين. akŞam…وتعني المساء وتنطق اكشام. aŞkim…وتعني حبيبي وتنطق اشكيام. ونددرج بعد ذلك لنصل اليü:وهو حرف مرقق يقابل الهمزه باللغة العربية ülfet: وتعني ألفت وهو اسم بالعربيه وتنطق ءألفت او أ'لفت.
ورغم أن الإعلامي المقرب من السلطة أحمد موسى علق على زيارة محمد بن زايد لتركيا قبل شهور فإنه التزم الصمت التام تجاه الزيارة الأخيرة لأردوغان إلى الإمارات. وخلال الزيارة السابقة علق موسى قائلا إن "الإعلام التركي انقلب على نفسه ليصفق للإمارات بعد أن كان يعتبرها عدوا"، وأكد أن تركيا في أزمة بسبب انهيار الليرة التركية، وأن تلك الأزمة وراء الاستقبال الحافل لولي العهد الإماراتي، على حد قوله. ايام الاسبوع بالتركية. أستاذ الإعلام في جامعة القاهرة أيمن منصور ندا كتب قبل عام مقالا عنوانه "عمرو أديب بين الاستمرار والاعتزال" أشار فيه إلى أن عمرو أديب "الذي يمثل رأس الحربة الإعلامية في النظام الإعلامي المصري الحالي قد فقد كثيرا من قوته.. وأنه قناة توصيل جيدة، ولكنها ليست قناة تأثير". وقبل أيام، علق ندا -في منشور له بصفحته الشخصية بموقع فيسبوك- قائلا "أكاد أزعم أن عمرو أديب قد انتحر إعلاميا أو انتحروه، على حد تعبير بعض الخبثاء!! وقع عمرو في المحظور الإعلامي، وباتت تحيزاته تسبق خبراته، ومصالحه تطغى على مهنيته، وفقد صوته العالي جاذبيته بفعل السنين العجاف، وأصبح عمرو نفسه "نكتة" إعلامية سخيفة ليس هناك داع أو مبرر للاستماع إليها ولو على سبيل جبر الخواطر".