5. 6ألف مشاهدة من هو صاحب وضوء النبي سُئل يوليو 10، 2015 بواسطة مجهول 2 إجابة 0 تصويت جعفر ابو حفير تم الرد عليه يوليو 11، 2015 ساعد الاخرين بالاجابة على اسئلتهم قائمة الاسئلة غير المجابة عبدالله بن مسعود أبريل 28، 2016 متاز ووفقك الله واشكرك من كل اعماقي تم التعليق عليه مايو 14، 2017 ياسمين أبريل 24، 2019 report this ad اسئلة مشابهه 1 إجابة 138 مشاهدة صاحب وضوء النبي مايو 13، 2018 341 مشاهدة من هوء صاحب وضوء النبي صلى الله عليه وسلم مايو 8، 2018 0 إجابة 24 مشاهدة من هو صاحب وضوء رسول الله يونيو 26، 2019 10 مشاهدة من هو صاحب وضوء الرسول 3. 3ألف مشاهدة من هو صاحب وضوء الرسول صلى الله عليه وسلم أكتوبر 21، 2017 مجهول
صواب خطأ؟ يناير 3 عبدالله بن هاشم والد النبي صل الله عليه وسلم توفي قبل ولادته. صواب خطأ عبدالله بن هاشم والد النبي صل الله عليه وسلم توفي قبل ولادته. صواب خطأ...
قاد محمد بن القاسم الثقفي الجيوش الإسلامية في السند ، وبدأت بداية الفتوحات الإسلامية الكبرى في العصر الأموي ، وبذلك تم فتح الخلفاء الراشدين من قبلهم ، فتحتل الأندلس والمغرب كله. حتى نصل إلى الهند والسند ، افتتحه القائد الأموي محمد بن القاسم السندي ، وفي بارادا هذه ، سنناقش هذه الفتوحات الإسلامية عندما قاد محمد بن القاسم الطيافي الجيوش الإسلامية في السند. قاد محمد بن القاسم الثقفي الجيوش الإسلامية في بلاد السند – موسوعة المنهاج. الزعيم الأموي محمد بن القاسم السقفي هو محمد بن القاسم بن الحكم بن أبي عقيل الثقفي من مواليد الطائف عام 72 هـ ، ومن سقيف ووالده حجاج بن يوسف آل. – الثقفي ، والده كان محافظ البصرة ، وكان جده من كبار زعماء وزعماء الساقيف ، وكان محمد معروفا بفتح أراضي السند. قاد محمد بن القاسم الثقفي الجيوش الإسلامية في السند فتح القائد الإسلامي الفاتح محمد بن القاسم الثقفي السند والهند بعد حروب دامية نتجت عن انتصار الإسلام ، وبعد فتح الهند عام 92 هـ ، أكمل فتوحات السند التي أسسها. أول خلافة إسلامية في تلك المنطقة. صفات القائد محمد بن القاسم الثقفي اشتهر محمد الثقفي بالعديد من صفاته التي جعلته قائداً عظيماً وفاتحاً للسمعة الإسلامية لأنه كان مثالاً لقائد ذكي وذكاء وحكيم وذكي كان عادلاً وخيرًا وكريمًا وكريمًا.
وقد وقع اختيار الحجاج على محمد بن القاسم الثقفي ليقود الجيش الفتح؛ لما رآه فيه من حزم وبسالة وفدائية، فجهّزه بكل ما يحتاج إليه في ميدان القتال من عتاد، وتحرك البطل محمد بن القاسم الثقفي بجيشه المكون من عشرين ألف مقاتل من خيرة الأبطال وصفوة الجنود، واجتاز الجيش حدود إيران سنة 90هـ إلى الهند، وبرزت مواهب محمد بن القاسم الفذة في القيادة وإدارة المعارك، فحفر الخنادق ورفع الرايات والأعلام ونصب المنجنيقات، ومن بينها منجنيق يقال له: العروس كان يقوم بتشغيله خمسمائة [ بحاجة لمصدر] ، تقذف منه الصخور إلى داخل الحصون فيدكها دكًّا. وبعد ذلك اتجه نحو بلاد السند، فبدأ بفتح مدينة بعد مدينة لمدة سنتين، ثم زحف إلى الديبل " كراتشي حاليا"، فخندق الجيش بخيوله وأعلامه واستعد لمقاتلة الجيش السندي بقيادة الملك "الراجة داهر" حاكم الإقليم، في معركة مصيرية سنة 92هـ، وكان النصر للحق على الباطل، فقد انتصر المسلمون، وقُتل ملك السند في الميدان، وسقطت العاصمة السندية في أيدي المسلمين. واستمر محمد بن القاسم الثقفي في فتوحاته لبقية أجزاء بلاد السند ليطهرها من الوثنية، فنجح في بسط سلطانه على إقليم السند، وفتح مدينة الديبل في باكستان، وامتدت فتوحاته إلى ملتان في جنوب إقليم البنجاب، وانتهت فتوحاته سنة 96هـ عند الملقان، وهي أقصى ما وصل إليه محمد بن القاسم من ناحية الشمال، فرفرف عليها علم الإسلام، وبذلك قامت أول دولة إسلامية في بلاد السند والبنجاب ( باكستان حاليًّا).
محمد بن القاسم الثقفي محمد بن القاسم الثقفي بمقدمة جيش المسلمين معلومات شخصية اسم الولادة محمد بن القاسم بن محمد بن الحكم بن أبي عقيل بن مسعود بن عامر بن معتب بن مالك بن كعب بن عمرو بن سعد بن عوف بن ثقيف، الثقفي. الميلاد 72هـ الطائف الوفاة 95 هـ واسط الجنسية عربي الحياة العملية المهنة قائد عسكري الخدمة العسكرية في الخدمة 88هـ–95 هـ الولاء الخلافة الأموية الفرع الجيوش الإسلامية زمن عبد الملك بن مروان والوليد بن عبد الملك. الرتبة قائد جيش القيادات فتح بلاد السند فتح الملتان. المعارك والحروب الفتوحات الإسلامية في شبه القارة الهندية تعديل مصدري - تعديل مُحمَد بن القَاسِم الثَقفي قائد أحد جيوش الفتح وأُشتُهِر بِـكَونِه فَاتحُ بِلاد السِند. كَان وَالِده "القاسم الثقفي" واليًا على البصرة، وهو ابن عم الحجاج بن يوسف الثقفي. نسبه ونشأته [ عدل] محمد بن القاسم بن محمد بن الحكم بن أبي عقيل بن مسعود بن عامر بن معتب الثقفي [1] ، يجتمع هو والحجاج بن يوسف في الحكم بن أبي عقيل. [2] ولد سنة 72هـ بمدينة الطائف في أسرة معروفة، فقد كان جده محمد بن الحكم من كبار ثقيف وفي سنة 75هـ عين الحجاج بن يوسف الثقفي واليًا عامًّا على العراق والولايات الشرقية التابعة للدولة الأموية في عهد الخليفة عبد الملك بن مروان ، فعُيَّن الحجاج عمَّه القاسم واليًا على مدينة البصرة [3] ، فانتقل الطفل مُحمد بن القاسم إلى البصرة ، فنشأ محمد بين الأمراء والقادة: فَـوالِده أمير، وابن عم أبيه الحجاج أمير وأكثر بني عقيل من ثقيف قوم الحجاج أمراء وقادة، وكان لذلك الأثر الكبير في شخصية محمد.
[5] صفاته [ عدل] بدت على محمد بن القاسم الثقفي أمارات النجابة والشجاعة وحسن التدبير في الحرب منذ نعومة أظفاره؛ مما جعل الحجاج بن يوسف الثقفي يعينه أميراً على ثغر السند وهو لم يتجاوز 17 عاماً، وكان محمد بن القاسم راجح الميزان في التفكير والتدبير، وفي العدل والكرم، إذا قورن بكثير من الأبطال، وهم لا يكادون يبلغون مداه في الفروسية والبطولة، ولقد شهد له بذلك الأصدقاء والأعداء، وقد سحر الهنود بعدالته وسماحته، فتعلقوا به تعلقاً شديداً. وكان من دأب محمد بن القاسم الثقفي أن يجنح إلى الصلح والسلم ما وسعه ذلك، وقد أوصاه بذلك الحجاج بن يوسف الثقفي: "إذا أردت أن تحتفظ بالبلاد فكن رحيماً بالناس، ولتكن سخيًّا في معاملة من أحسنوا إليك، وحاول أن تفهم عدوك، وكن شفوقاً مع من يعارضك، وأفضل ما أوصيك به أن يعرف الناس شجاعتك، وأنك لا تخاف الحرب والقتال". وكان محمد بن القاسم يتصف بالتواضع الرفيع، فكان في جيشه من يكبر أباه سنّاً وقدرًا، فلم تجنح نفسه معهم إلى الزهو والمباهاة، ولكنه لم يكن يقطع أمرًا إلا بمشورتهم، بَنَى المساجد في كل مكان يغزوه، وعمل على نشر الثقافة الإسلامية مبسطة ميسرة. وفاته [ عدل] كان له نهاية أليمة، ذهب ضحية للحقد، فتختلق الأكاذيب ضده لتلطخ بسوادها المنكر صحيفة بيضاء، ويمضي الشهيد إلى ربه صابرًا محتسبًا، فلم يكن للبطل محمد بن القاسم الثقفي من ذنب لدى الخليفة سليمان بن عبد الملك إلا أنه ابن عم غريمه الحجاج بن يوسف الثقفي، فانتقم الخليفة سليمان من الحجاج الذي عزله من قبلُ عن الخلافة في شخص محمد بن القاسم.