انشقاق السماء يرمز الى الزواج القريب. ترمز رؤية السحاب في منام الفتاة الى تحقيق الامنيات والاهداف. أما عن صعو الفتاة للسحاب والركوب فوقها فهو يرمز الى سعادة وفرح في طريقهم للفتاة، كزواج ناجح، أو وظيفة مرموقة تسبب لها الراحة. تفسير السحاب في المنام للمتزوجه ترمز رؤية السماء للزوجة على قبول دعواتها، وتحقيق اهدافها بإذن الله. السحاب للزوجة يرمز الى الحمل والذرية. كما يرمز الى توفيق ابنائها في حياتهم الدراسية أو الوظيفية. السماء الزرقاء هي مال وفير وخير كثير. تفسير السحاب في المنام للحامل السحاب للحامل يرمز الى السلامة في الحمل والوضع، هذا وان لم تشعر بالمخاوف اثناء الحمل. تفسير السحاب في الحلم للامام الصادق - رؤيا السحاب في المنام. أما السماء فهي ترمز لاستجابة الدعاء وتحقيق الامنيات. انشقاق السماء يرمز للولادة القريبة. السماء ذات اللون الازرق ترمز لولادة صبي للحامل. تفسير رؤية السماء في المنام رؤية الغيوم الكثيرة للسماء ترمز الى الاوجاع والامراض، والهم والكرب. كذلك فان رؤية السماء ذات اللون الغامق ترمز الى الخسارة. اما السماء الخضراء فهي بشارة بتحقيق الامنيات. السماء في الحلم ان كانت الزرقاء ترمز للفرح السماء الصفراء هي مرض وكرب. أما الحمراء فترمز الى الموت تفسير رؤية السحاب في المنام وقوع السحب على الارض يرمز الى الامطار.
فإن أكل المرء السحاب فإنه ينتفع من رجل بمال حلال أو حكمة، فإن ركب السحاب فيرتفع أمره ويعلو في حكمته. فإن رأى أن دنياه من سحاب، فإن جده وسعيه من حكمة، وإن كان السحاب أسود فإنه حكمة مع سؤدد ومروءة وسرور، وإن كان مع السحاب هول فإنه ينال هولا من رجل حكيم قوي. ومن رأى: أنه بنى داراً على السحاب فإنه ينال دنيا شريفة مع حكمة ورفعة. وإن رأى أن في يده سحاباً يمطر منه المطر فإنه ينال حكمة وتجري على لسانه الحكمة. وإن رأى سحابة ارتفعت فأمطرت ذهباً عليه فإنه يتعلم من رجل حكيم أدباً من أمر الدنيا، والسحاب إذا لم يكن فيه مطر وكان ممن ينسب إلى الولاية فإنه وال لا ينصف ولا يعدل، وإذا نسب إلى التجارة فإنه لا يفي بما يبيع. وإن كان عالماً فإنه يبخل بعلمه، وإن كان صانعاً فإنه يتقن صناعته وينصح، والناس يحتاجون إليه، والسحاب سلاطين لهم فضل على الناس. يدل في المنام على الإسلام الذي به حياة الناس ونجاتهم، وهو سبب رحمة الله لحمله الماء الذي به حياة الخلق. وربما دل السحاب على العلم والفقه. والحكمة والبيان لما فيه من لطف الحكمة. وربما دل على العساكر لحملها الماء الدال على الخلق الذين خلقوا من الماء. وربما دل على السفن الجارية في الماء في غير أرض.
ومن رأى في الحلم ان السحاب يرتفع من الارض الى السماء أشار ذلك الى السفر ، اوالى عودة المسافر الى بلده ، ومن رأى في الحلم انه قد أخذ من السحاب شيئا فسوف يظفر بالكثير من الحكمة. وقال في شر حلم رؤيا السحاب الاسود في المنام: ورؤية السحاب الاسود مصحوبا بالصواعق في الحلم تشير الى اوامر السلطان وعذابه ، ومن رأى في الحلم السحاب الاسود بدون امطار أشار ذلك الى الحزن والبرد الشديد ، ومن رأى سحابا احمر اللون فسوف يصاب سكان تلك البلد بالمرض او الفتنة او الكرب ، ومن رأى في الحلم السحاب المظلم فسوف تتعسر اموره ويصيبه الهم والغم ، ومن رأى في الحلم ان السحاب قد غطى الشمس فسوف يعزل الملك عن ملكه او سيمرض.
ولعل ما تبقى لنا في طيات هذه الحياة يجعل أوطاننا تتسع لأحلامنا فنختم صحائفنا بصلاح الحال وراحة البال. الكاتبة والشاعرة هدى غازي
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وفي إحدى قصائد جيفرز التي تحمل عنوان "علامة إرشاد" يدعو إلى محبة الأشياء والنأي عن بني البشر، وسيكون أفضل للإنسان أن يولد من صخرة بدل أن يولد من امرأة، ذلك أن الأشياء هي الله وفيها تكمن القداسة: أيتها المتحضّر، يا من يتساءل كيف يمكن أن يصبح إنسانياً من جديد: أصْغ إليَّ كي تعرف كيف: انطلقْ إلى الخارج، أحببْ الأشياء لا الناس، وانأى بنفسك حالاً عن بني البشر، اترك تلك الدمية تحتضر. فكّر إذا شئت كيف تنمو الزنابق، تمدَّد على صخرةٍ صامتة إلى أن تشعر بقداستها اجعل شرايينك باردة، انظر إلى النجوم الصامتة، اجعل عينيك تتسلقان السلم الكبير خارج حفرة نفسك وحفرة الإنسان. أسامة إسبر - أحد الدروس التي يعلّمها الشعرُ العظيم | الأنطولوجيا. إن الأشياء رائعة الجمال، وسيتبعُ حبُّك عينيكَ. إن الأشياء هي الله، وستحبّ الله، وليس هذا عبثاً، ذلك أننا نكنّ مشاعر لما نحب ونقاسمه طبيعته. وإذا ما نظرتَ إلى الخلف على امتداد أشعة النجوم سترى أن هناك مكاناً تحت قبة السماء حتى للبشرية، تلك الدمية المسكينة. وها هي صفاتها ترمّم فسيفساءها حولك، وعناصر قوتها ومرضها، وأنت حرّ الآن كي تصبح حتى بشرياً لكن بعد أن تولد من الصخر والهواء، وليس من امرأة. انتقد الشعراء العظام منذ فجر التاريخ الممارسات الخاطئة، وأشاروا إلى الاعتداء على الطبيعة، وحذروا من الأرض الخراب وأنذروا بالطوفان، وتنبأوا بما سيحدث لنا وسط مدن الحداثة وما بعدها، حيث نلوذ مذعورين وراء الجدران من خطر يتربص بنا في الكلام والمصافحة والعناق والهواء والماء والأشياء المحيطة بنا، كما لو أننا نرى الخوف يكمن في هذه الأشياء كما رآه إليوت في حفنة من التراب في قصيدة الأرض الخراب: وسأريكَ شيئاً مختلفاً عن ظلكَ في الصباح يخطو خلفكَ أو ظلك في المساء يرتفع كي يلاقيكَ سأريكَ الخوفَ في حفنة من التراب.