كثير منا يعشق قصص الرعب بكل وجوهها، فيتطرق لكل ما يخيف ولكن عندما تحكم عليه الأقدار ليقع في أحداث تلك القصص المخيفة تتغير نظرته بصورة كاملة ودائمة عن الرعب ووجوهه. لعبة ويجا من قصص جن لعبة الويجا: تجربة الويجا المخيفة على لسان صاحبها (الجزء الأول) اسمي خالد أبلغ من العمر 20 عاما، أعيش مع جدتي التي لم يتبق لي من كل الدنيا غيرها بعد وفاة والدي قبل ولادتي لظروف لا أملك الشجاعة لأتحدث عنها، أما عن والدتي فقد رحلت عن الحياة بعدما أصيبت في حادث سير خطير للغاية وقد أودى بحياتها على الفور؛ نهنأ برغد العيش إلى حد ما، فقد ترك لنا والدي عدة مباني ومحلات نؤجرها بمبالغ لا بأس بها على الإطلاق. تبدأ قصتي المخيفة بيوم عطلة نهاية العام الدراسي، فقد أرادت جدتي الذهاب إلى بيت الله الحرام لتأدية العمرة، ومكثت بالمنزل وحيدا لحين عودة الجدة التي ألحت علي كثيرا للذهاب معها ولكنني لم أكن أعلم سبب تهربي من الذهاب معها حينها؛ وبأحد الأيام كنت بسيارتي وفجأة رأيت وجها مألوفا بالنسبة لي ينظر إلي بابتسامة خفيفة تطمئن لها القلوب وتسكن إليها، فتذكرت إنه "محمد" صديقي بمرحلة الإعدادية. اقترب مني وتعرف كل منا على الآخر بالرغم من طيلة السنوات التي مضت على فراقنا حيث أنه قد انتقلت أسرته إلى بلدة أخرى وعلى إثرها تم نقله من المدرسة التي اعتدنا على الذهاب إليها منذ صغرنا، لقد كنا بمثابة التوأم قبل رحيله، فهو شخصية جميلة للغاية يمتلك قلبا طيبا وروحا لا تمل منها مطلقا، فهو صديق صدوق بمعنى الكلمة، فتعاهدنا على الاجتماع من جديد كما كان بالسابق.
في هذا الفيديو رح نتعرف على بعض النساء العنيفات السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة كيف الحال - أن شائ الله الكل بخير - وبصحة وسلامة نحن الرجال اكثر خشونة وعدوانية وعنف من النساء وتوجد بعضاً منهن اعنف من بعض الرجال في هذا الفيديو رح نتعرف على بعض هذا النوع من عنف النساء تابع معي للأخر - ومشاهدة ممتعة
تعجبت من حال صديقي، كل هذا المبلغ من أجل لعبة يبدو من هيئتها لا تجلب إلا الخوف والرعب في الصدور، وبعد إلحاح دام طويلا منه اقتنعت باللعب معه، وعندما سألني عن الروح التي أريد أن أحضرها، جاوبته بشغف الحاكم الفاطمي، ولما اخترته تحديدا؟! ، لأني تذكرت حين سؤاله كل حيرة المؤرخين عن موت الحاكم الفاطمي الغامض فانتابني الشعور بقدرتي على سؤالي عن موته والسر وراء كونه غامضا حتى يومنا هذا. اتخذ "محمد" طقوسا معينة قبل شروعنا باللعبة، أضاء نورا أحمرا صراحة لقد ارتعبت بعض الشيء، وزاد رعبي عندما شرع بالكلام بلغة غير مفهومة كليا بالنسبة لي، وانتظرنا قرابة العشرة دقائق ولكن دون جدوى، مرة واحدة صحت في وجهه قائلا: "محمد إننا لم نأكل شيئا أصلا، وأنت تحطم أعصابنا علاوة على ذلك بلعبتك التافهة هذه". تركنا اللعبة على الفور وذهبنا للخارج لنأكل شيئا، وبعد ساعتين ونصف عدت إلى منزلي لأستريح، وأول ما دخلت وقعت عيني على اللعبة يا للحظ لقد نسيها محمد، صراحة كلما نظرت إليها أصابني الخوف، ولكنني لاحظت شيئا غريبا للغاية بها! عندما تركناها قبل ذهابنا لقد كان الكوب مقلوب رأسا على عقب وعندما عدت وجدت الكوب معدولا، هناك من عبث باللعبة بعد رحيلنا، للحظات طويلة تملكني الخوف فأردت أن أطرد كل هواجسه من نفسي الأمارة بالسوء لذلك اتصلت على محمد لأستفسر منه من باب قطع الشك باليقين، وعندما سألته أجابني بكلمات لها أثر على نفسي كأثر الصاعقة الواقعة من السماء، إذ أجابني قائلا: "لا يمكن للكوب أن يتخذ هذه الهيئة من تلقاء نفسه إلا في حالة حضور الروح المرادة بعد تحضيرها" لا سامحك الله يا صديقي، علمت حينها أنني في ورطة لا محالة، ولن ينقذني منها إلا خالقي… ما الورطة التي أوقع خالد نفسه بها؟!
لعشاق الرعب نقدم لكم هذا المقال 3 قصص رعب واقعيه وكل احداثها حقيقيه ومخيفه جدا وممنوع دخول الاطفال او اصحاب القلوب الضعيفه من خلال موقع احلم نقدم لكم اجمل القصص المرعبة انتقلنا انا وعائلتي الي منزل جديد وكان في المناطق الجديده ولا يوجد بها سكان كثيره لانها ما زالت جديده, وكان المنزل جميل وواسع وكنت سعيده جدا لأنتقالنا لمنزلنا الجديد وفي الليله الاولي كنت نائمه علي السرير, فجأه شعرت وكأن احدهم نائم بجانبي في فراشي وتخليت للحظه انها ابنتي الكبيره وكالعاده انها دائما تنام بجواري, ولكن عندما نظرت لم اجد شيئا!!! وبعد ذلك أكملت مومي ثانيه وكنت لنفسي: بالتأكيد كنت اتخيل, ولقد انتهت الليله الاولي ولكن كان يتكرر كل يوم هذا الاحساس وقد بي الامر ان احدهم ينام بجانبي كل ليله واشعر بأنفاسه وانها تلاحقني اينما ذهبت!! والذي أكد ان هناك شئ في المنزل ان ابنتي الرضيعه كانت للسقف كثيرا وانها تلوح بيديها يمينا ويسارا وكأنها تراقب شئ ما يتحرك امامها علي الرغم ان الغرفه لا يوجد بها شئ وفارغه تماما وظللت في هذا الغموض فتره كبيره حتي جاءت احد اقاربي لزيارتي,, ولكن بمجرد دخولها للمنزل فقالت ان هذا المنزل غير مريح نفسيا واعتقد انه مسكون!!