تحقيق العُبوديّة لله -تعالى-،واتباع أوامره، لِقوله: (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا). [٧] الوُصول إلى محبة الله -تعالى-؛ وذلك من خلال الإحسان بتعلم القُرآن وتجويده ومعرفة أحكامه، لقوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ). [٨] تعلمه من أفضل العُلوم وأشرفها؛ لكونه مُتعلقاً بأشرف كتاب، ألا وهو كتاب الله -عز وجل-. [٩]ّ حكم تعلم التجويد يتنوع حكم تعلُّم التجويد على النحو الآتي:[١٠] يُعد العلم بأحكام التجويد وجُزئياته من فُروض الكفاية بالنسبة لعامة المُسلمين، والمقصود بذلك لو تعلمته جماعةٌ من المُسلمين لسقط الإثم عن الباقين. افضل كتاب لتعلم تجويد القران. يُعد العلم بأحكام التجويد وجُزئياته فرض عين بالنسبة للعُلماء وحُفاظ القُرآن. وأمّا العمل به وتطبيقه أثناء التلاوة فهو فرضُ عينٍ على كُل من قرأ القُرآن للتعبد به؛ سواءً أكانت التلاوة في الصلاة أو خارجها.
من فضائل تعلم التجويد يسرنا ان نرحب بكم في موقع مشاعل العلم والذي تم انشاءه ليكن النافذة التي تمكنكم من الاطلاع على اجابات الكثير من الاسئلة وتزويدكم بمعلومات شاملة اهلا بكم اعزائي الطلاب في هذه المرحلة التعليمية التي نحتاج للإجابة على جميع الأسئلة والتمارين في جميع المناهج الدراسية مع الحلول الصحيحة التي يبحث عنها الطلاب لإيجادها ونقدم لكم في مشاعل العلم اجابة السؤال التالي: الاختيارات هي لأننا ندرسه بالمدرسة لأن المعلمة تطلب من الطالبة دراسته تعلقه بكتاب الله تعالى والجواب الصحيح هو تعلقه بكتاب الله تعالى
أحكام التجويد في البسملة والاستعاذة يحرص الكثيرون على معرفة افضل كتاب لتعلم تجويد القران، المقصود بقطع الجميع الوقف بعد اللاستعاذة، والوقف بعد البسملة، ثم يتم قرءاة الآية الأولى من السورة، أما بالنسبة لقطع الأول ووصل الثاني، فإن المقصود به هو الوقف بعد الاستعاذة، ووصل البسملة مع الآية الأولى من السوره، أما وصل الأول بالثاني وقطع الثالث، والمقصود به وصل الاستعاذة بالبسملة ثم الوقف ثم قراءة الآية الأولى من السورة، أما وصل الجميع فيقصد به وصل الاستعاذة والبسملة وأول آية من السورة دون وقف.
ورغم انتشار مراكز تحفيظ القرآن الكريم في عموم أفغانستان فإن البلد يواجه نقصا في القراء وخاصة الذين يجيدون القراءات القرآنية السبع أو الـ14. يقول القارئ بركة الله سليم للجزيرة نت "مع أن عدد حفّاظ القرآن الكريم في أفغانستان يفوق أي بلد آخر فإنها تعاني نقص القراء والسبب الرئيسي هو أن تجويد القرآن بقراءاته السبع يحتاج إلى فترة زمنية ونفَس طويل وهذا ما لا نجده في هذا الزمان". وتعرض القارئ بركة الله سليم خلال مسيرته العلمية لمشاكل وتحديات كبرى حيث سجن بسبب عدم تأييده مواقف الحكومات السابقة والاكتفاء بتدريس القرآن، وعن هذا يقول الشيخ عبد الله أواب للجزيرة نت، أستاذ التجويد في مدرسة تحفيظ القران، "سجن القارئ بركة الله سليم لفترة قصيرة جدا ولكنه يفضل ألا يتحدث عن تجربة السجن لأنه لا يريد الخوض في الأمور السياسية".