اقوال مصطفى محمود عن المراه تعدد أقوال العالم الكبير حول كافة نواحي الحياة لذا نالت المرأة الجانب الأكبر من تلك الأقوال وأهمها: حينما يذوب الرجل في المرأة يضعُف ويُصبح مِثل ظلها ، والمرأة لا تحب الرجل الضعيف حتى لو كانت هي سبب ضَعفه. وإذا آن الله قد اختار المرأة للبيت والرجل للشارع فلأنه عهد إلى الرجل أمانة التعمير والبناء والإنشاء بينما عهد إلى المرأة أمانة أبر وأعظم هي تنشئة الإنسان نفسه.. وإنه من الأعظم لشأن المرأة أن تؤتمن على هذه الأمانة.. فهل ظلم الإسلام النساء ؟ المرأة كتاب عليك أن تقرأه بعقلك أولا و تتصفحه دون نظر إلى غلافه قبل أن تحكم على مضمونه. لست أخاف من امرأة شريرة لأن شرها يجعلني أحتشد لها بكل أسلحتي ، أما المرأة الفاضلة فإني أخافها وأرتعد منها لأن فضيلتها تجعلني ألقي بكل سلاحي وأضع روحي بين كفيها بلا تحفظ. اقوال مصطفى محمود عن السياسة كان يري دائما عالمنا الجليل أنه يجب الابتعاد دائماً عن السياسة ومن أهم أقواله عنها هي: بحر السياسة غريق.. والطالب الذي يقود المظاهرة ويهتف لم يعد يعرف ماذا يخدم ومن يخدم.. وغالبا ما يكتشف أنه كان مستخدما من قبل آخرين دون أن يدري.. وأنه كان أداة هدم من حيث ظن أنه أداة بناء.. وكان عونا للشيطان من حيث تصور أنه داعية إلى حق.. بل إن الكلمات التي يهتف بها في حماس وبراءة.. غالبا ما يكتشف أنها لم تكن كلماته وإنما هناك من مكر به ووضعها في فمه.
من أجمل أقوال الدكتور مصطفى محمود - YouTube
أهلًا وسهلًا بك عزيزي، فإنّ مصطفى محمود من أعلام المفكرين والأدباء في القرن العشرين، وحفلت المكتبة العربية بمؤلفاته وكتبه، ومن أبرز أقواله في السياسة ما يلي: "ويحلو لأصحابنا الشيوعيين أنْ يتغنوا دائمًا بشرف الكلمة، وما فقدت الكلمة شرفها إلّا على أيديهم". " بحر السياسة غريق، والطالب الذي يقود المظاهرة ويهتف لم يعد يعرف ماذا يخدم ومن يخدم، وغالبًا ما يكتشف أنّه كان مستخدَمًا من قِبَل آخرين دون أن يدري، وأنّه كان أداة هدم من حيث ظنّ أنّه أداة بناء، وكان عونًا للشيطان من حيث تصوّر أنّه داعية إلى الحقّ". "الحرب العصرية هي أنْ تجعل خصمك يقتل نفسه بنفسه، بدلًا من أن تُكلّف نفسك مشقة قتله".
حكم أقوال مصطفى محمود -ابتسم عندما تجلس مع عائلتك فهناك من يتمنى عائلة.. ابتسم عندما تذهب إلى عملك فالكثير ما زال يبحث عن وظيفة.. ابتسم لأنك بصحة وعافية فهناك من المرضى من يتمنى أن يشتريها بأغلى الأثمان.. ابتسم لأنك حي ترزق فالأموات يتمنون الحياة ليعملواصالحاً.. ابتسم لأن لك رب تدعوه وتعبده فغيرك يسجد للبقر.. ابتسم لأنك أنت هو أنت وغيرك يتمنى أن يكون أنت.. اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك. ولو تأملوا الموت لما تهالكوا على الحياة.. ولو ذكروا الآخرة لفرّوا فراراً إلى جناب ربهم. قد يهمك:- أشهر القصائد الشاعر عمرو بن كلثوم
خوف الله شجاعة، وعبادته حرية، والذل له كرامة، ومعرفته يقين وتلك هي العبادة. الله ظاهر في النظام والدقة والجمال والإحكام.. في ورقة الشجر.. في ريشة الطاووس.. في جناح الفراش.. في عطر الورد.. في صدح البلبل.. في ترابط النجوم والكواكب.. في هذا القصيد السيمفوني الذي اسمه الكون.. لو قلنا إن كل هذا جاء مصادفة.. لكنّا كمن يتصور أن إلقاء حروف مطبعة في الهواء يمكن أن يؤدي إلى تجمعها تلقائياً على شكل قصيدة شعر لشكسبير بدون شاعر وبدون مؤلف. إنَّ أتفَهَ المقدمات ممكن أن تؤدِّي إلى أخطر النتائج، وأخطر المقدمات ممكن أن تنتهي إلى لا شيء، وعالم الغيب وحده هو الذي يعلم قيمة كل شيءٍ. نحن لا نعبد الله بأمر تكليف؛ ولكنا نعبده لأننا عرفنا جماله وجلاله.. ونحن لا نجد في عبادته ذلاً بل تحرراً وكرامة.. تحرراً من كل عبوديات الدنيا، تحرراً من الشهوات والغرائز والأطماع والمال.. ونحن نخاف الله فلا نعود نخاف أحداً بعده ولا نعود نعبأ بأحد؛ خوف الله شجاعة وعبادته حرية والذل له كرامة ومعرفته يقين! وكان في قدرة الله أن يجعلنا جميعًا أخيارًا وذلك بأن يقهرنا على الطاعة قهرًا، وكان ذلك يقتضي أن يسلبنا حرية الاختيار. التفاوتُ بين الناس حقيقة جوهرية.
و القلوب الكبيرة قليلة.. نادرة مثل كل شئ نادر.. و القلوب الصغيرة موجودة بكثرة النمل. وليس أمامي سبيل غير أن اختار، لا بد أن أختار في كل لحظة، فإذا أضربت عن الاختيار، كان إضرابي نوعاً من الاختيار.
النفس لا تفقد شيئاً من مضمونها, لا يوجد شيء اسمه نسيان, كل إحساس وكل تجربة وكل خبرة وكل عاطفة مهما بلغت من الهوان والتفاهة لا تفنى ولا تستحدث, وكل أسرار قلوبنا ووجداننا غير قابلة للاندثار, كل ما في الأمر أنها تنطمس تحت سطح الوعي وتتراكم في عقلنا الباطن, لتظهر مرة أخرى في أشكال جديدة, في زلة لسان, أو نوبة غضب أو حلم غريب ذات ليلة. وبين الظلم الظاهر والعدل الخفي, خيط رفيع لا يراه إلا أهل القلوب. لا شيء يحول بين الانسان وبين ان يضمر شيئاً في نفسه, انه المخلوق الوحيد الذي يمتلك ناصية احلامه. الجمال الحقيقي هو جمال الشخصية وحلاوة السجايا وطهارة الروح. حينما أرسل الله رسوله موسى إلى فرعون وهو السفاح الجبار المتألّه.. أرسله بآيات وكرامات ومعجزات ودعوى بالحسنى.. وقال لموسى وأخيه هارون قولاً له قولاً ليّناً لعله يذّكر أو يخشى.. وهذا هو درس القرآن في الدعوةإلى الله. أخطر أسلحة القرن العشرين والإختراع رقم واحد الذي غير مسار التاريخ هو جهاز الإعلام.. الكلمة، الإزميل الذي يشكل العقول.. أنهار الصحف التي تغسل عقول القراء.. اللافتات واليفط والشعارات التي تقود المظاهرات.. التلفزيون الذي يفرغ نفوس المشاهدين من محتوياتها ثم يعود فيملؤها من جديد بكل ما هو خفيف وتافه.