السؤال: كم عدد زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم، وكم عدد أَبنائه وبناته؟ الجواب: أما زوجاته صلى الله عليه وسلم فهن احدى عشرة، مات منهن في حياته ثنتان وتوفي هو عن تسع، وأسماؤهن كالآتي: 1- خديجة بنت خويلد القرشية الأَسدية، تزوجها قبل النبوة وعمرها أَربعون سنة، ولم يتزوج عليها حتى ماتت، وهي أُم أَولاده ما عدا إبراهيم، وهي التي آزرته على النبوة، وجاهدت معه، وواسته بنفسها ومالها. وقد ماتت قبل الهجرة بثلاث سنين، وحزن عليها الرسول صلى الله عليه وسلم حزنًا شديدًا. 2- سودة بنت زمعة القرشية، تزوجها بعد موت خديجة بأيام، وهذه هي التي وهبت يومها لعائشة. ماتت سودة في آخر زمان عمر. 3- عائشة بنت أَبي بكر الصديق رضي الله عنهما، وتكنى أُم عبدالله مع أَنه ليس لها أَولاد، وقد تزوج بها في شوال وعمرها ست سنوات، وبنى بها في شوال في السنة الأولى من الهجرة وعمرها تسع سنوات، ولم يتزوج بكرًا غيرها وكانت أَحب الخلق إليه، وهي التي رماها أَهل الافك بالزنا فأنزل الله براءَتها من فوق سبع سموات، واتفقت الأُمة على كفر قاذفها، وهي أَفقه نسائه وأَعلمهن، وكان الصحابة يرجعون إلى قولها ويستفتونها. ماتت سنة 57 في رمضان وقيل سنة 58.
إن عدد زوجات النبي صلى الله عليه وسلم هم 12 زوجة سمين بأمهات المؤمنين ومنهن مطلقات وأرامل وزوجة بكرا ونزوجهن النبي لأسباب خاصة به صلى الله عليه وسلم وسوف نذكرهم لكم بالترتيب. كم زوجات النبي. ٣٤ حفصة بنت عمر بن الخطاب. لم يتزوج الرسول علي من خديجة في حياته وهي أم جميع أبناء النبي. أسباب تعدد زوجات الرسول. سودة وعائشة وحفصة وأم سلمة وزينب بنت جحش وأم حبيبة وجويرية وصفية وميمونة -رضي الله عنهن- وأما المتفق عليه من زوجاته -صلى الله. خديجة بنت خويلد القرشية الأسدية. 06012019 تزوج سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الكثير من المرات فقد وصل عدد زوجات النبي صلى الله عليه وسلم إلى 12 زوجه من بينهم الأرامل والمطلقات وواحدة فقط بكر وقد تزوج الرسول بالكثير من هؤلاء لعدة أسباب من بينها أسباب لا يعلمها إلا هو وتعد السيدة خديجة هي أولى زوجات النبي عليه الصلاة. هو نجل السيدة ماريا لا قبطى. أول زواج للرسول صلى الله عليه وسلم كان عمره 25 عام وكان لله حكمة من تعدد زوجاته والتي إختتمها بماريا القبطية أم إبراهيم. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy. 20012021 كم عدد زوجات الرسول.
New Page 2 28-03-2010, 01:23 PM # 1 معلومات العضو إحصائية العضو آخـر مواضيعي عدد زوجات النبي وأَبنائه وبناته عدد زوجات النبي وأَبنائه وبناته السؤال: كم عدد زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم، وكم عدد أَبنائه وبناته؟ الجواب: أما زوجاته صلى الله عليه وسلم فهن احدى عشرة، مات منهن في حياته ثنتان وتوفي هو عن تسع، وأسماؤهن كالآتي: 1- خديجة بنت خويلد القرشية الأَسدية، تزوجها قبل النبوة وعمرها أَربعون سنة، ولم يتزوج عليها حتى ماتت، وهي أُم أَولاده ما عدا إبراهيم، وهي التي آزرته على النبوة، وجاهدت معه، وواسته بنفسها ومالها. وقد ماتت قبل الهجرة بثلاث سنين، وحزن عليها الرسول صلى الله عليه وسلم حزنًا شديدًا. 2- سودة بنت زمعة القرشية، تزوجها بعد موت خديجة بأيام، وهذه هي التي وهبت يومها لعائشة. ماتت سودة في آخر زمان عمر. 3- عائشة بنت أَبي بكر الصديق رضي الله عنهما، وتكنى أُم عبدالله مع أَنه ليس لها أَولاد، وقد تزوج بها في شوال وعمرها ست سنوات، وبنى بها في شوال في السنة الأولى من الهجرة وعمرها تسع سنوات، ولم يتزوج بكرًا غيرها وكانت أَحب الخلق إليه، وهي التي رماها أَهل الافك بالزنا فأنزل الله براءَتها من فوق سبع سموات، واتفقت الأُمة على كفر قاذفها، وهي أَفقه نسائه وأَعلمهن، وكان الصحابة يرجعون إلى قولها ويستفتونها.
كم عدد زوجات الرّسول ﷺ ؟ سيدنا رسول الله ﷺ تزوج إحدى عشرة امرأة على الرّاجح، ست قرشيات، هنَّ: خديجة بنت خويلد، وسودة بنت زمعة، وعائشة بنت أبي بكر الصديق، وحفصة بنت عمر بن الخطاب، وأم سلمة، وأم حبيبة بنت أبي سفيان. وأربع عربيات من غير قريش، هنَّ: زينب بنت جحش، وجويرية بنت الحارث، وزينب بنت خزيمة، وميمونة بنت الحارث. وواحدة من غير العرب، هي: صفية بنت حُيي من بني إسرائيل. وقد تُوفّيت اثنتان منهنّ في حياته ﷺ، هما: خديجة بنت خويلد، وزينب بنت خُزيمة، وتُوفِّي ﷺ عن تسعٍ منهنّ. ولم تكن زيجات النَّبي ﷺ إلا لأهداف سامية، وغايات عالية، وبوحي الله سُبحانه. فمن زوجاته من كنّ أرامل أُوذين في ذات الله، ومنهنّ ابنتا صاحبيه وصديقيه اللتان تزوجهما إكرامًا لأبويهما، ومنهنّ زينب بنت جحش التي تزوجها بوحي الله؛ إبطالًا للتَّبني، وهو كاره؛ خشيةَ أن يقول النَّاس: تزوَّج امرأة زيد الذي تبنَّاه، ولم يتزوج ﷺ بكرًا إلا عائشة. Thanks! Thanks for getting in touch with us. Continue Reading
[1] أسماء زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم أسماء زوجات الرسول بالترتيب الزمني وفي بيان عدد زوجات صحيح البخاري ، اختلف العلماء في ترتيب أسماء نسائه رحمه الله وبركاته. [2] خديجة بنت خويلد رضي الله عنها: هي أول زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم. سودة بنت زمعة رضي الله عنها: هي الزوجة الثانية للنبي صلى الله عليه وسلم ، وتزوجتها بعد وفاة خديجة في السنة العاشرة من بعثتها. عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنهما: كانت أحب زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم بعد خديجة. – حفصة بن عمر رضي الله عنهما: تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد وفاة زوجها خنيص بن حذيفة السحمي ، وقد تميزت بعلمها وعبادتها. والبلاغة.. زينب بنت خزيمة رضي الله عنها: تزوجها الرسول صلى الله عليه وسلم بعد زواجها من حفصة في شهر رمضان في مطلع الشهر الحادي والثلاثين من الهجرة بعد وفاة زوجها عبد الله. بن جحش ، وتوفيت بعد شهرين فقط من زواجهما. أم سلمة بنت أبي أمية رضي الله عنها: كانت زوجة أبي سلمة رضي الله عنه ، وعند وفاته صلت من أجل خليفة أفضل منه ، فحل عليها ربها بالزواج. رسول الله ، وكان ذلك في السنة الرابعة للهجرة. جويرية بنت الحارث -رضي الله عنه-: كانت من الأسيرات في غزوة بني المصليق ، وكان زواجها من الرسول سبباً لإفراج أهلها من السبي.
الحمد لله. "لله الحكمة البالغة، ومن حكمته: أنه سبحانه أباح للرجال في الشرائع السابقة وفي شريعة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أن يجمع في عصمته أكثر من زوجة، فلم يكن تعدد الزوجات خاصا بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم، فقد كان ليعقوب عليه الصلاة والسلام زوجتان، وجمع سليمان بن داود عليه الصلاة والسلام بين مائة امرأة إلا واحدة، وطاف عليهن في ليلة واحدة؛ رجاء أن يرزقه الله من كل واحدة منهن غلاما يقاتل في سبيل الله.
وهناك حكم أخرى لجمعه بين زوجات، ذكرها العلماء، منها: توثيق العلاقات بينه وبين بعض القبائل، وتقوية الروابط عسى أن يعود ذلك على الإسلام بالقوة، ويساعد على نشره؛ لما في المصاهرة من زيادة الألفة، وتأكيد أواصر المحبة والإخاء. ومنها: إيواء بعض الأرامل وتعويضهن خيرا مما فقدن، فإن في ذلك تطييبا للخواطر، وجبرا للمصائب، وشرع سنة للأمة في نهج سبيل الإحسان إلى من أصيب أزواجهن في الجهاد ونحوه. ومنها: رجاء زيادة النسل؛ مسايرة للفطرة، وتكثيرا لسواد الأمة، ودعما لها بمن يؤمل أن ينهض بها في نصر الدين ونشره. ومنها: تكثير المعلمات والموجهات للأمة مما تعلمنه من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعلمنه من سيرته الداخلية. وليس الداعي إلى جمعه صلى الله عليه وسلم مجرد الشهوة؛ لما ثبت من أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يتزوج بكرا ولا صغيرة إلا عائشة رضي الله عنها وبقية نسائه ثيبات، ولو كانت شهوته تحكمه، والغريزة الجنسية هي التي تدفعه إلى كثرة الزواج وتصرفه- لتخير الأبكار الصغيرات، لإشباع غريزته، وخاصة بعد أن هاجر وفتحت الفتوح، وقامت دولة الإسلام، وقويت شوكة المسلمين، وكثر سوادهم، ومع رغبة كل أسرة في أن يصاهرها، وحبها أن يتزوج منها، ولكنه لم يفعل، إنما كان يتزوج لمناسبات كريمة، ودواع سامية، يعرفها من تتبع ظروف زواجه بكل واحدة من نسائه.