9 كيلو متر من متحف طيران صقر آلجازيرا، كما يوجد الكثير من المميزات التي تتميز بها هذه الشقق الفندقية التي تحمل اسم سما الأندلس والتي سوف تتعرف عليها عندما تقوم بالدخول على الصفحة الرئيسية للفندق وتصفحك لتلك الشقق وما تحتويه من مميزات مثل الشاشة والمايكرويف والثلاجة والغلاية وخدمة الواي فاي المجانية. كما توفر هذه الشقق خدمة متميزة وذاتية وهي خدمة غسيل لملابس، وتقديم بعض الخدمات لرجال الأعمال مثل خدمة تصوير المستندات والفاكس. قصر اليمامة للأجنحة الفندقية يتميز قصر اليمامة للأجنحة الفندقية باحتوائه على الكثير من الشقق الفندقية، فتجد بعض هذه الوحدات تضم منطقة للجلوس كالشرفة، ويوجد أيضًا في تلك الوحدات مطبخ صغير يضم بعض الأجهزة التي تساعد في تسهيل عملية الطبخ مثل المايكرويف ومحمصة وغلاية وموقد مسطح وبالطبع يوجد ثلاجة. أهم المصانع الموجودة في الشارع يوجد بعض المصانع مختلفة الإنتاج في طريق خالد بن الوليد مثل: مصنع بوابة العطور يقوم هذا المصنع بإنتاج الكثير من العطور المختلفة والراقية، كما يقوم مصنع بوابة العطور بعمل عروض على شراء العطور الأصلية والهاي كوبي المختلفة بتخفيضات تصل إلى 25% من قيمته الأصلية، ولهذا المصنع فرع وحيد فقط في المملكة العربية السعودية وهو في شارع خالد بن الوليد المليء بالمباني التجارية والمطاعم الرائعة.
الجديد!! : طريق خالد بن الوليد وطريق خريص · شاهد المزيد » عمليات إعادة التوجيه هنا: انكاس ، شارع انكاس ، طريق خالد بن وليد. المراجع [1] ريق_خالد_بن_الوليد
ففي معركة احد التي انتصر المسلمون في مرحلتها الأولى ، خالف الرماة الذي وضعهم الرسول صلى الله عليه وسلم خلف جيش المسلمين التعليمات المعطاة لهم بعدم الحركة والاشتراك في القتال إلا بأمره ، واندفعوا إلى المعركة ، ولاحظ خالد بن الوليد الذي كان يحارب في صفوف قريش هذا الخطأ ، كما لاحظ الضعف الذي انتاب ترتيب المسلمين الهجومي فأستغل الفرصة والتف على جيش المسلمين وهاجمهم من الخلف ، فكانت هذه الحركة التكتيكية -التي ترقى إلى الخطة الاستراتيجية في إدارة المعركة – سببا في اختلاط المسلمين وهزيمتهم. وفي معركة مؤته كانت قوات المسلمين مؤلفة من ثلاثة آلاف مقاتل بقيادة زيد بن حارثة. وعندما نزل هذا الجيش في معان ، كان هرقل قد أقام معسكره في مآب ، ومعه جيش من الروم تعداده مائة ألف مقاتل مع مائة ألف من قبائل لخم وجذام والقين وبهراء ، وتقدم جيش المسلمين من معان إلى مؤته والتقى الفريقان على مرزعة قرب مؤته وقاتل المسلمون حتى قتل زين بن حارثة ثم قتل جعفر بن أبي طالب وقتل عبد اله بن أبي رواحة وتسلم خالد بن الوليد القيادة. درس خالد الموقف فوجد أن أحسن السبل هو الانسحاب ، وتحت ستار الليل تمكن من تغيير ترتيب الجيش فنقل الميسرة إلى الميمنة والميمنة إلى الميسرة ، ووضع المقدمة مكان المؤخرة والمؤخرة محل المقدمة ، ووضع خلف الجيش مجموعة من الجنود يثيرون الغبار ويحدثون جلبة عند طلوع الصباح.
فأسرعنا المشي ، فاطلعت عليه ، فما زال يتبسم إلي حتى وقفت عليه ، فسلمت عليه بالنبوة ، فرد علي السلام بوجه طلق ، فقلت: إني أشهد أن لا إله إلا الله ، وأنك رسول الله. فقال: " تعال ". ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الحمد لله الذي هداك ، قد كنت أرى لك عقلا رجوت أن لا يسلمك إلا إلى خير ". قلت: يا رسول الله ، قد رأيت ما كنت أشهد من تلك المواطن عليك معاندا للحق ، فادع الله أن يغفرها لي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الإسلام يجب ما كان قبله ". قلت: يا رسول الله ، على ذلك. قال: " اللهم اغفر لخالد بن الوليد كل ما أوضع فيه من صد عن سبيلك ". قال خالد: وتقدم عثمان وعمرو فبايعا رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: وكان قدومنا في صفر سنة ثمان. قال: فوالله ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعدل بي أحدا من أصحابه فيما حزبه.