ابحث عن الرسالة الأولية للكتاب الذي تبحث عنه على الصفحة إذا كنت ترغب في البحث في الكتاب حسب الفئة، يمكنك الوصول إلى هذا الرابط أو النقر عليه: المحتويات البحث كتب لأخرى الإرشاد شرح لمعة الاعتقاد الهادي إلى سبيل الرشاد ( تحميل) أصول السنة ( تحميل) شرح السنة (ت: الردادي) ( تحميل) السنة (ط. العلمية) ( تحميل) كرامات أولياء الله عز وجل ( تحميل) شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة والتابعين ومن بعدهم ( تحميل) شرح العقيدة الواسطية ويليه ملحق الواسطية (ت: السقاف) (ط. 3) ( تحميل) رد الدارمي على بشر المريسي (ت: الفقي) ( تحميل) إعلام الأنام بشرح كتاب فضل الإسلام ( تحميل) إعلام المسلمين بعصمة النبيين ( تحميل) آراء الطبري الكلامية ( تحميل) أصول الدين الاسلامي مع قواعده الاربع ( تحميل) الأربعين في صفات رب العالمين (الجزء الأول منه) ( تحميل) أسماء الله الحسنى ( تحميل) اشتقاق أسماء الله ( تحميل) الدلائل في حكم موالاة أهل الإشراك ( تحميل) أقاويل الثقات في تأويل الأسماء والصفات والآيات المحكمات والمشتبهات (ت: الأرناؤوط) ( تحميل) أشراط الساعة وذهاب الأخيار وبقاء الأشرار ( تحميل) إثبات عذاب القبر (ط.
الأمر الثالث: من مميزات كتابة أهل السنة والجماعة: أنهم يجتنبون المتشابه من القول, فالألفاظ والأقوال والجمل التي تحتمل معاني متعددة يتوقفون عن إطلاقها إثباتاً ونفياً ويكتفون بما ورد في النصوص الشرعية. [ص:7_8] ** عادة الله في الخلق أن الكاذب يفتضح في حياته, أو بعد مماته, ومن افتضاحه أن يتبين كذبه. وأعظم ذلك في سنة النبي صلى الله عليه وسلم. [ص:53] كتبه / فهد بن عبدالعزيز بن عبدالله الشويرخ
قال ابن سيرين: سمعت ابن عمر يقول: لا يزال الناس على الطريق ما اتبعوا الأثر. حكم الأثر: شاذ لا يصح والصواب أنه من قول ابن سيرين كما سيأتي أخرجه البيهقي في المدخل إلى السنن الكبرى ت الأعظمي (ص194) و أخرجه إسماعيل الأصبهاني في الترغيب والترهيب (ج1/ص236) كلاهما من طريق أبي الحسن علي بن سعيد العسكري، ثنا محمد بن سليمان بن حبيب [وعند إسماعيل الأصبهاني: محمد بن حبيب بن سليمان]، ثنا أزهر - هو أبو بكر بن سعد الباهلي -، عن ابن عون قال: سمعت ابن سيرين يقول: سمعت ابن عمر يقول: فذكره.
أثنى ابن قيم الجوزية على الكتاب في نونيته فقال: [4] وانظر إلى ما قاله الطبري في الشرح الذي هو عندكم سفران أعني الفقيه الشافعي اللالكائي المسدد ناصر الإيمان محتويات 1 سبب التأليف 2 أبواب الكتاب 3 مراجع 4 وصلات خارجية سبب التأليف [ عدل] ذكر اللالكائي في المقدمة أنه ألف الكتاب بسبب: [5] سؤال بعض أهل العلم له أن يؤلف كتاباً في شرح اعتقاد أهل السنة والجماعة. انصراف علماء زمانه عن مذهب أهل السنة والجماعة والانشغال عنه بما أحدثوه من علوم أخرى.
السؤال: هل الأَشَاعِرَة من الفِرَقِ الضَّالَّةِ - أعنى الفرق النارية - أم هم من جُملة أهل السنّة والجماعة والفرقة الناجية، ولكنهم ليسوا منهم في بعض الأشياء ؟ أريد جواباً، بارك الله فيكم. الإجابة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: فالأَشَاعِرَة فِرْقَةٌ كلامية منحرفة وليست على منهج أهل السنة والجماعة، وتنسب إلى أبي الحسن الأشعري في مرحلته الثانية، التي خرج فيها على المعتزلة، ودعا فيها إلى التَّمَسُّك بالكتابِ والسُّنَّةِ، على طريقة ابن كلاب؛ فهي الأساس في آرائه الكلامية. فتُثْبِتُ لله تعالى ما يسمونها بالصفات العقلية السبع، التي يحكم العقل بوجوبه دون تَوَقف على الوحي - عندهم - وهي: (الحياة والعلم والقدرة والإرادة والسمع والبصر والكلام)، ونفوا الصفات الاختيارية المُتَعَلِّقَةِ بالمَشِيئَةِ من الرِّضَا والغَضَبِ والفرح والمجيء والنزول، أما ما عدا ذلك من الصفات الخبرية التي دل عليها الكتاب والسنة؛ كالوجه واليدين والعين واليمين والقدم والأصابع، وكذلك صفتي العلوِّ والاستواءِ – فيحرفونها بما يسمونه تأويلا، وذهب المتأخرون منهم إلى تفويض معانيها. فوائد من شرح أصول السنة, للشيخ سعد بن ناصر الشثري - فهد بن عبد العزيز الشويرخ - طريق الإسلام. وكذلك شمل التأويل أكثر نصوص الإيمان فوافقوا فيه الجهمية، وحصروا دلائل النبوة بالمعجزات التي هي الخوارق، موافقة للمعتزلة.
- قالوا إن القرآن ليس كلام الله على الحقيقة، ولكنه كلام النفسي وأن الكتب بما فيها القرآن مخلوقة. جهودهم: على الرغم مما عندهم من فساد ظاهر في العقيدة إلا أن شيخ الإسلام في ردوده المطولة عليه قد أنصفهم وذكر أن لهم جهود محمودة في الرد على الفلاسفة والقرامطة والباطنية والروافض، وغيرهم من أهل الأهواء الفاسدة والنِّحَل الباطِلة. وخلاصةُ الأمرِ أن الأَشَاعِرَة ضَلُّوا فيما خالفوا فيه الكتاب والسنة، وما عليه خيار هذه الأمة، من أئمة الهدى من الصحابة - رضي الله عنهم - والتابعين لهم بإحسان، والأئمة المهتدين فيما تأولوه – حرفوه - من أسماء الله وصفاته على غير تأويله، وأن أبا الحسن الأشعري - رحمه الله - ليس من الأَشَاعِرَة، وإن انتسبوا إليه؛ لكونه رجع عن مذهبهم واعتنق مذهب أهل السنة.
إسناده حسن صحيح - محمد بن المظفر المقرئ هو أبو بكر محمد بن المظفر بن علي بن حرب قال الخطيب كان شيخاً صالحاً فاضلاً صدوقاً (تاريخ بغداد للخطيب ت بشار ج4/ص430) - الحسين بن محمد بن حبش المقرئ هو أبو علي الدينوري ثقة قال أبو عمرو الداني ثقة مأمون (تاريخ الإسلام ت بشار للذهبي ج8/ص387) وقال أبو الخير ابن الجزري حاذق ضابط متقن (غاية النهاية في طبقات القراء لابن الجزري ج1/ص250) هذا والله أعلم