أو لربما دلت هذه الرؤية على الموت وقرب الأجل. وأما تفسير دخول الأسد لمدينة فإنه طاعون أو شدة أوعدو جبار يدخل عليهم. وجه آخر لتحليل رؤية الأسد الحلم بأسد يدل على قوة كبيرة تسوقك، إذا ما تغلبت عليه فتكون ناجحاً في أي ارتباط، وأما إذا تغلب عليك كنت مكشوفاً لهجوم الأعداء الناجح عليك. أما الأسود في الأقفاص دلالة على نجاحك المعتمد على قدرتك للتغلب على المعارضة. أما رؤية رجلاً يتحكم في أسد ضمن قفصه فيشير ذلك إلى النجاح في العمل ويدل على قدرة عقلية هائلة، مما يجعل النساء تنظر إليك نظرة تقدير وإعجاب. تفسير رؤية الأسد عند المرأة أما عن تفسير رؤية الأسد عند المرأة فتدل على وليها أو عدوها، حسب حالها وحسب الرؤيا. أما عن رؤية الأسد في البيت في المنام للمرأة المتزوجة أو العزباء، فالمتزوجة تشير إلى زوجها والعزباء إلى والدها أو جدها، وتشير رؤية الأسد الأليف في المنام للمرأة على والدها. أما المرأة التى تحلم بأسد يقتلها في المنام يشير إلى أن ولي أمرها يهينها. للمزيد: تفسير رؤية المناديل الورقية البيضاء والسوداء بالمنام رؤية الأفاعي والثعابين بالمنام لابن سيرين والنابلسي وابن شاهين تفسير حلم سقوط الأسنان باليد لـ ابن سيرين والنابلسي رابط مختصر للصفحة أحصل على موقع ومدونة وردبريس أكتب رايك في المقال وشاركه واربح النقود شارك رابط المقال هذا واربح يجب عليك تسجيل الدخول لرؤية الرابط
كما قد يدل على موت أو هلاك الشخص في الفترة القادمة أو مرضه. كذلك قد يدل على تعرض الشخص للظلم والقهر. تدل رؤية المرأة المتزوجة أسدًا في منامها على وجود شخص حساد في حياتها. ولو رأت المتزوجة أسد في الحلم يعتدي عليها، دل ذلك على تعرضها للعنف على يد زوجها. أما لو رأت المرأة المتزوجة شبل أسد في ذلك يعني حملها عن قريب. هذا الشخص سوف يدافع عنها ضد ظلم تتعرض له. رؤية الأسد يفترس في المنام تفسر رؤية الاسد في الحلم بالسلطان الشديد الظلم والمتسلط بجرأته. وقد تشير رؤيته الى الموت بصفته كقاتل ، او تشير رؤيته الى الخيلاء والجهل ، او الى العدوالمسلط. اما اللبوة في الحلم فتفسر بالمرأة الشريرة العزيزة الولد. ومن رأى في الحلم ان الاسد قد اقترب منه فسوف يناله الغم والهم من السلطان وسينجو منه بعد ذلك. ومن رأى ان اسدا قد قتله بعد ان صرعه فسوف يصاب بالحمى بشكل دائم ، او سوف يسجن ، ومن رأى في الحلم انه قد صارع الاسد فسوف يمرض ويصاب لحمه بالتلف ، ومن ركب فوق الاسد وهوخائف فسوف يصاب بمصيبة لا يستطيع التخلص منها ، وسوف يقهرعدوه ان لم يخف ، ومن رأى في الحلم ان اسدا قد دخل المدينة فسوف يدخلها الطاعون او السلطان الظالم او الشدائد.
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
فإذا تحول السوق وبدأ السهم في الصعود ستشعر حينها بالندم على بيع جزء من حيازتك، بينما في حال استمرار الهبوط بوتيرة أكبر سينتابك حينها الشعور بأنك كان يجب أن تتخلص من كامل هذا الاستثمار. لكن الفكرة هنا أن الحاجة كي نكون على صواب بنسبة 100% قد تجعلنا نتجه بشكل لا إرادي إلى الخطأ التام. اتحاد بن قردان : اليوم التحول إلى المنستير.. وبانغا بين الشك واليقين. بينما ينصح "مايكل ماركوس" مستثمر السلع الأمريكي بالخروج من الاستثمار والتفكير برؤية أوضح في حال سيطر الشك على المستثمر. ويقول "ماركوس": "عندما يكون هناك شك، اخرج من هذا الاستثمار واحصل على ليلة نوم هادئة، في اليوم التالي سيكون كل شيء أكثر وضوحاً، عندما تكون في خضم الاستثمار لا يمكنك التفكير، لكن عندما تخرج منه يمكنك التفكير بوضوح مجدداً". والواقع يقول إن المخاطر ستظل دائماً جزءاً لا يتجزأ من اللعبة، لكن وضعها في الاعتبار منذ البداية ومدى قدرتك على الاعتراف بالخطأ والتصرف في أوقات الشك ستجعل الأمر أقل وطأة بالتأكيد. المصادر: أرقام – فوربس – إنفستور كرينيكول كتاب: The Little Book of Market Wizards
} صباح برجس العلي روى الأديب القصصي الروسي إيفان كريلوف في كتابه المميّز « خرافات روسية»، أنّ رجلاً كان يرغب في إمساك ظلّه، فيخطو نحوه خطوة أو خطوتين، فيبتعد الظلّ بمقدار ما يخطو الرجل نحوه. وأخيراً قرّر أن يكون أسرع من ظلّه، فبدأ يركض محاولاً أن يمسكه، ولكنه كلما أسرع أسرع معه الظلّ كذلك، حتى أنهكه التعب. ثمّ قرّر أن يكفّ عن المحاولة، فاستدار وقفل عائداً، ولكنه وجد ظلّه يتبعه، فاعتقد أنه يريد الانتقام منه، وأنّ المطارَد صار مطارِداً الآن، فأخذ يركض حتى وقع مغشياً عليه! بعضنا يقضي حياته أسير الشك، وآخرون يجدون الحقيقة التي يبحثون عنها، لكن هل الشكّ صحي أم اليقين هو الجواب؟ بتتبّع التاريخ بعين المراقب الحكيم، يمكننا أن نستنتج أنّ الشكّ بداية الطريق، ولا يمكن الوصول إلى يقين دون شكّ لأنهما مترابطان، تماماً مثل الليل والنهار، والنار والدخان، لهذا دعا الكثير من الحكماء إلى الشك الهادف، الذي يريد به الإنسان الوصول إلى الحقيقة بشغف حقيقي ورغبة خالصة، لا الشكّ الهدّام الذي يجعل المرء يحيا كلّ عمره في حالة من الضياع والتشتت ونكران أبسط الأشياء. نحن البشر ـ بلا استثناء ـ لدينا أقساطنا من البلايا والنعم، فكلنا نثرثر عن صغار المصائب ونتباكم عن الأحزان!
المصدر: