فليسقط الشعب اللبناني العظيم بقلم: سامي كليب — حين يُطمَر شعبٌ بالنفايات ولا يتحرك، فليسقط هذا الشعب لا مَن طمره. حين يكون أكثر من 10 في المئة منه مصابا بالسرطان بسبب الأوبئة وفساد المأكول والمشروب والأدوية، فليمت هو لا مَن تسبّب بموته. حين يكون معظم نخبه مباعين في أسواق النخاسة وموزعين على وسائل إعلام ومراكز دراسات تُغرق أصوات هذا الشعب بالمال لتُخرسها، فليصمت الى الأبد. حين يكون همُّ القاضي هو إرضاء من عيَّنه لا إرضاء ضميره، فليصمت المتشدقون بحسن سير العدالة. الشعب هو المسؤول عن مآسي لبنان، وليس ساسته، فهؤلاء جاؤوا أصلا ًمن رحم الحروب والفساد، ولا ننتظر منهم أن ينقلبوا على ذواتهم. إن مبرر وجودهم هو فسادهم واحتقارهم للشعب. ماما جيجي تسهل الدعاره في لبنان - YouTube. والشعب يبادلهم ذلك بالخنوع والتسليم والرضى وعدم الخروج على الحاكم، وإنما معه وإليه. في الذكرى الـ41 للحرب اللبنانية، التي بدأت وطنية عروبية يسارية قومية فلسطينية، وانتهت بتناهش الوطنيين وغير الوطنيين لحوم بعضهم البعض على مزابل التاريخ والجغرافيا، وتحولت القضايا عاهرات وبغايا على قارعات الطرق الإقليمية والدولية، لا يسعنا الا ان نهنئ ساسة هذا البلد، لأنهم أثبتوا فعلا أنهم عباقرة الفكر السياسي على مستوى العالم.
وكانت امرأة تدعى " أم علي " هي المسؤولة عن هذه الأمور حيث تقوم بتسليم الفتيات للزبائن مقابل مبلغ 10 -15 ألف ليرة لكنني بعد فترة من الزمن لم أستطع التحمل فقمت بالتوقف عن هذا العمل وهربت من المنزل بعد أن سرقة بطاقتي الشخصية التي أخذها مني واحتفظ بها حرصاً على عدم هروبي لكنني تمكنت من استعادتها وتوجهت لمنزل صديقتي في دمشق أيضا ، وطلبت منها البقاء لديها عدة أيام بعد أن أعلمتها ما حدث وخلال تواجدي لديها كنا نتعاطى الحبوب المخدرة وأخذت كمية زائدة وتعرضت لحادث سير وبعد إسعافي للمشفى تبين أني تعاطيت جرعة زائدة فتم تسليمي لكم للتحقيق معي بشكل مفصل. وبالتوسع بالتحقيق مع المدعوة " ي ، ي " أكدت كل ماسبق وبأنها زوجة المدعو " م ، ي " وأنها تعرفت عليه عن طريق تنظيف المنزل له كونها تعمل في تنظيف الشقق بالعاصمة دمشق ، وخلال ترددها لمنزله شاهدت المدعوة " أم علي " وعدد من الفتيات بالإضافة لتصرفات غريبة لهم وبعدها علمت أن هؤلاء يعملون بالدعارة السرية فتقربت منها وعن طريقها بدأت العمل بالدعارة وخلال ذلك طلب مني المدعو " م ، ي " الزواج وعملنا سوياً وقام بعد ذلك بإحضار المدعوة " ن ، ق " لمنزلنا وبدأ يرسلني معها للشقق السكنية مع الزبائن للممارسة الجنس مقابل المنفعة المادية.
كشفت معلومات توافرت لمكتب مكافحة الإتجار بالأشخاض وحماية الآداب، وجود أرقام هاتفيّة لبنانيّة يتم استعمالها في مجال الدعارة، بحيث يتم بواسطتها تحديد تواريخ اللقاءات والمواعيد بين الفتيات والزبائن وأماكنها في الفنادق وغيرها من أجل ممارسة الدعارة. في أحد المواعيد المحدّدة وبهدف ضبط أفراد الشبكة، توجّه عناصر دورية تابعة للمكتب المذكور الى أحد فنادق شارع الحمرا، حيث كانت تتواجد "ماريا. ا" (سورية) بعدما كانت قد اتّصلت بأحد هذه الأرقام للغاية المذكورة، إلّا أنّها تركت الفندق من دون أن تقصد الغرفة التي تمّ حجزها، لعلمها بوجود دوريّة أمنية، فيما جرى توقيف كلّ من المدعى عليهما "سوزان. ح" و"خلود. ج" ( سوريتان) داخل الفندق. بالتحقيق معهما اعترفت كلّ منهما بممارسة الدعارة بتسهيل من زوج "سوزان" المدعى عليه "فادي. الدعاره في لبنان - YouTube. م" والمدعى عليه الآخر "عماد. ف" ، أماّ المدعو "أبو عماد" وهو كان يقوم بتسهيل انتقال الفتيات ( التعرّف على هويّته الحقيقية فيما بعد وهو "علي. ع") بواسطة السيارة التي يقودها، والذي اعترف بعد إجراء التحقيق معه أوّلياً أنّه يعمل في أحد فنادق العاصمة بيروت ويتواصل مع "عماد. ف" والزبائن، وأنّ "جهاد.
آخر تحديث مارس 20, 2022 قصة الذئب الماكر والخراف السبعة مكتوبة قصة الذئب الماكر والخراف السبعة مكتوبة.. يُسعد " موقع قصصي " أن يقدم لكم قصة الخراف والذئب، وهي قصة من الأدب الألماني الذي يهدف إلى تربية الأطفال على بعض المبادئ والأخلاقيات الحميدة. من خلال سرد متميز لقصة أبطالها من الحيوانات المعروفة للأطفال لكي يتم ترسيخ هذا المعنى بداخلهم، وقد تم كتابة هذه القصة من أسرة الموقع بطريقة سهلة لكي تتناسب مع العُمر العقلي للأطفال، فتابعوا معنا. قصة الذئب الماكر والخراف السبعة:- كان يا مكان يا سعد إكرام كان هناك سبعة خراف صغار يتميزون بالذكاء وخفة الظل> وكان لهؤلاء الخراف السبعة أم كانت تحبهم كثيرًا وتعتني بهم وتحرص على أن يكونوا في أمان وسلام. فلا يقوم بمهاجمتهم أي ذئب، وكان الخراف السبعة يتميزون جميعًا بالفطنة ولكن الأصغر منهم كان أصغر ذكاءًا. وكان هذا الصغير لا يستطيع أن ينام إلا إذا غنت له الأم أغنيتها الجميلة، وفي إحدى الأيام. قصة الخراف السبعة والذئب للأطفال والعظة منها - موسوعة. قررت الأم أن تقوم بالذهاب إلى السوق حتى تقوم بشراء أشياء للبيت، وكان هذا اليوم يتميز بجو جميل وشمسًا مشرقة. ولكن قبل ذهاب الأم إلى السوق قامت بتحذير الأبناء جميعًا بأن يبقوا في البيت ولا يغادروه حتى تعود من السوق.
ماذا تعلمنا من هذه القصة؟ هناك عبرة كبيرة من قصة الخراف السبعة، يجب أن يتعلمها كل الأطفال، وهي: أن يستمعوا لكلام آبائهم وأمهاتهم جيدًا وينفذوه. يجب على الأطفال ألا يسمعوا كلام الأشخاص الغرباء من خارج المنزل لأنهم لا يريدون إلا الضرر والشر لهم. ليست كل الأشخاص الموجودة حولنا يحبونا بالرغم مما يظهروه من حب. فيجب الانتباه جيدا من هؤلاء الأشخاص الغرباء ولا نسمع كلامهم. يجب عليك الاحتياط دائما والانتباه لما يحدث من الأشخاص الآخرين برغم ما يظهروه من طيبة وحب. قصه الخراف السبعه والذئب. فائدة القصة بعد أن تعرفنا على قصص وحكايات الخراف السبعة، هيا بنا نتعرف على فوائد القصة: قبل ذهاب ابنك إلى النوم لابد أن تحكي له قصة لطيفة وظريفة حتى يستطيع التفكير فيها وينام، وكذلك يأخذ منها عبرة ويفهم منها حكمة جديدة ودرس جديد. لابد من الهروب من مشاكل العمل والضغوط الكثيرة في الحياة والتقرب من ابنك أو طفلك حيث تحكي له قصة جميلة ومسلية تفيده وتنمي قدراته. وتعزز عنده سلوك لم يكن موجودًا. يتعلم الطفل من خلال القصة ما يحدث في العالم الخارجي والحياة. لابد أن تخبرأطفالك أن بعض القصص غير حقيقية ولا تحدث، وبالأخص إذا كان سنه صغيرا. إذا كانت هذه القصة تحكي أن الأرنب يتحدث، أو أي حيوان يتكلم فهذا غير منطقي، وهي فقط قصة مسلية.
قصة الذئب والخراف السبعة هي قصة رائعة تعلم الأطفال بل والكبار أن التعاون هو أكبر مصدر من مصادر القوة، وأن التعاون قد يصنع ما لا يستطيع أن يفعله الفرد لوحده حتى ولو كان قويًا، كما تحث القصة الصغار على طاعة الوالدين، وتدعو إلى معرفة الأعداء، والحذر منهم، والاستعداد دائمًا للتصدي لهم، ونترككم مع القصة، فتابعونا على موسوعة. قصة الذئب والخراف السبعة مكتوبة ملخصة كانت النعجة تربي أولادها الخراف الصغار وتخاف عليهم وترعاهم، وكانوا سبعة خراف، فكانت النعجة تخرج كل يوم لتبحث لهم عن الطعام، وتأتي وتطعمهم، وكانت من أجل ذلك تذهب إلى الغابة المجاورة لهم، وكانت دائمًا ما توصي أولادها قائلةً: عليكم أن تحذروا من الذئب الشرير في غيابي؛ حتى لا يلتهمكم. وفي يوم من الأيام انطلقت النعجة إلى الغابة تطلب الطعام بعد أن أوصت أولادها بوصيتها المعهودة بالحذر من الذئب، ولما أوشكت الشمس على المغيب ولم تأت النعجة الأم بعد، إذ سمعت الخراف الصغيرة صوتًا يطرق طرقًا شديدًا على الباب، فسأل أحد الخراف السبعة قائلًا: من بالباب؟ فقال الطارق: افتحوا يا صغاري أنا أمكم وقد جئت بطعام لذيذ لكم، افتحوا بسرعة فقد تعبت اليوم تعبًا شديدًا.
أقرأ التالي 2 مايو، 2022 العاب جماعية و مسابقات للأطفال 1 مايو، 2022 أنشطة مسلية للأطفال أقل من عمر 12 شهرًا صنع دمية من الصوف 30 أبريل، 2022 أفكار ألعاب حركية متنوعة 28 أبريل، 2022 صنع جيتار بسيط من علبة المناشف الورقية 27 أبريل، 2022 العاب لوحية للتسلية مع الاصدقاء 26 أبريل، 2022 عمل توك للشعر بالستان 25 أبريل، 2022 حرف يدوية للأطفال ألعاب خارجية للاطفال الصغار 24 أبريل، 2022 صنع ألعاب رائعة لأطفالك بالمنزل
قصة الذئب والخراف السبعة من القصص المفيدة للأطفال لتحذيرهم من بعض المخاطر التي من الممكن الوقوع فيها مثلما حدث للخراف السبعة، والكثير من الصغار يحبون سماع القصص قبل النوم، القصة ممتعة وبها الكثير من الدروس المستفادة، ومن خلال موقع جربها سوف نقوم بسرد القصة عليكم حتى تفيد الصغار. قصة الذئب والخراف السبعة في قديم الزمان كان يوجد خراف سبعة يعيشون مع والدتهم في سلام، وكان الخراف السبعة أذكياء لديهم الكثير من الفطنة، وكانت الأم تحبهم وتحافظ عليهم حتى لا يتم مهاجمتهم من الذئاب، وكانت تحرص على عدم تعريضهم للخطر وتبقى معهم طوال اليوم لأنهم لا يعرفون أوصاف الذئب حتى لا يهاجمهم. قصة الخراف السبعة.. تعرف عليها. ذات ليلة أرادت الأم أن تذهب إلى السوق لشراء بعض الأغراض للمنزل وسوف تترك الخراف السبعة في البيت وقبل أن تذهب قالت: يا صغاري لا تفتحوا باب المنزل لأي شخص غريب لأنه من الممكن أن يكون ذئب، والذئب مكار وسوف لا تعرفونه ومن الأفضل عدم فتح الباب مطلقًا حتى لا يهاجمكم. فقال لها أحد الخراف الصغار: ولكن كيف سنعرفه يا أمي، قالت له الأم: الذئب شرير مكار لا تعرفونه ولكن قدمه سوداء وصوته أجش من الممكن أن يشبه صوت الرعد الذي نسمعه أثناء الشتاء، وقالت مجددًا لا تقوموا بفتح الباب للأشخاص الذين لا نعرفهم.
فرح الصغار السبعة أن والدتهم جاءت مبكرًا ولم تتأخر عليهم، وأسرع أحد الصغار لفتح الباب على اعتقاد أنها أمه، لكن أحد الصغار كان ذكيًا وقال له: إن هذا الصوت ليس صوت أمي، من المؤكد أنه الذئب لأن صوته غليظ كثيرًا وأنا أتذكر حديث أمي عندما قالت صوته مثل الذئب. فقال له جميع الصغار: لن نفتح لك الباب يا ذئب يا مكار، نعم أنت الذئب، هذا ليس صوت والدتنا. شعر الذئب بالغضب الشديد من هؤلاء الصغار لأنهم قاموا باكتشاف الخدعة الذي قام بتمثيلها عليهم ولا يعلم أنهم أذكياء وسوف يكشفون كذبه. قال الذئب لنفسه: أنهم أذكياء وقاموا باكتشاف صوتي لأنه غليظ، وفكر في حل هذه المشكلة التي تواجهه، فقام بالتفكير في أكل الطباشير على أنه سوف يقوم بتغيير صوته، ولكن هذه المعلومة خاطئة والطباشير مضر ولا يقوم بتغيير الصوت أبدًا. الجزء الثالث من قصة الذئب والخراف السبعة عاد الذئب إلى الصغار وطرق الباب وغنى لهم: أنا أمكم يا صغاري افتحوا لي هذا الباب افتحوا لي هذا الباب، وفرح الصغار و أسرعوا نحو الباب وكادوا أن يفتحوا الباب ولكن تذكروا كلام الأم أن قدم الذئب سوداء وأرادوا أن يتأكدوا هل هو الذئب الذي يطرق الباب أو الأم. نظر الصغار السبعة أسفل باب المنزل ووجدوا أن قدم الشخص لونها أسود فعلموا أنه الذئب وجاء لهم بخدعة جديدة حتى يقوم بافتراسهم، وصرخ الصغار جميعًا وقالوا له أنت الذئب لست والدتنا.
قال ابنها الصغير: " لا تقلقي يا أمي، نحن حقا نأخذ حذرنا، ونفعل كل ما تقوليه، ولن نسمح لأي أحد بالدخول، لا تقلقي علينا "، فقامت الأم بإحضار خرافها السبعة الصغيرة إلى الكوخ، وتأكدت من أنها أغلقت الباب الأمامي قبل أن تذهب في طريقها إلى الغابة. الذئب يراقب الخراف الصغار أعتقد أن الذئب القديم المخيف يجب أن يكون مختبئًا وراء شجرة ويراقب أما ماعزًا أمًا عجوز، لأنه بعد بضع دقائق فقط كان هناك صوت عالٍ على باب الكوخ، حيث صاح أكبر الأطفال الخراف السبعة وقال: من هناك ؟، فأجاب الذئب: افتح الباب، أنا أمك ولديّ بعض الأشياء الجميلة لكم جميعًا، لكن الماعز الصغير سمع صوتًا خشنًا، وعلم أن هذه لم تكن أمهم، فقال " أنت لست أمنا، أمنا لديها صوت حلو لطيف، وأنت ذو صوتًا فظًا، ويجب أن تكون الذئب، لذلك ابتعد، لأننا لن نفتح الباب ". لذلك ذهب الذئب بعيدا، وفكر كيف يمكنه إخفاء صوته، وذهب لرؤية النحل، واشترى نصف لتر من العسل، وأكله كله مرة واحدة، ليجعل صوته حلوًا ولطيفًا، ثم عاد إلى كوخ الخراف، وطرق الباب مرة أخرى، وقال: " افتحوا الباب يا أطفالي، أنا أمكم العزيزة، ولقد اشتريت بعض الأشياء الرائعة لكم جميعا "، وكان الذئب يملك مخالب سوداء كبيرة تظهر على النافذة، وعندما نظر الخروف الكبير رآها، وكانوا يعلمون أن هناك خطأ ما، وصرخ قائلا: " ليس لدى أمنا مخالب سوداء كبيرة كهذه، هذا أمر رائع، يجب أن تكون الذئب، لن نفتح الباب لك أبداً ".