Nilesat 102/201 @ 7° West Eutelsat 7 West A @ 7. 3° West Eutelsat 8 West C @ 7. 5° West فلاي سات ترددات نايل سات فلاي سات ترددات نايل سات
الضاوي سات 0 1, 038 1, 251 1 1, 473 1, 812 1, 927 2, 454 925 1, 159 1, 040 1, 267 1, 168 المسلاتي 2 862 6, 360 997 738 930 933 1, 037 952 958 1, 127 4, 066 883 857 محمد91 1, 182
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اقدم لكم شرح طريقة إستقبال قمر سهيل سات 25.
لايوجد القمر الامارتي ياه سات الموقع المداري 52. 5 شرق اقوي تردد 12093 / 27500 / H اضعف تردد 12015 / 27500 / V القمر اكسبريس الموقع المداري 53 شرق اضعف تردد 12617.
ولما رفع الله عز وجل الحرج عن المريض ، فقال سبحانه: ( وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ) النور/61، وجعل سبحانه وتعالى حاجة العلاج أو ضرورة الشفاء سببا لرفع الحظر والتحريم ، وذلك في قوله سبحانه: ( وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ) الأنعام/119، فإن من الظاهر حينئذ أن نميل إلى رفع الحرج عن مريضك – أيها السائل المكرم – في أمره بتخفيف لحيته إلى الحد الذي يندفع به هذا الأذى عنه ، ولا يتمكن من نتفها ، ويندفع تأذيه بها. فإن لم ينفع التقصير ، ولم يندفع عنه بلاؤه بذلك: فلا يظهر لنا حرج في أن تطلب منه أن يحلق لحيته ، حتى يتجاوز ما ألم به ، ثم يعود إلى سنة النبي صلى الله عليه وسلم فور انقضاء علاجه ، وهو في ذلك يحتسب أمره عند الله تعالى ، ويدعوه ويسأله أن يعفو عنه ، ويكتب له الشفاء من كل داء. قراءة نقدية للبحث الموسوم: "رفع الحرج المظنون عن استعمال لفظ القانون". وكل ذلك مشروط – كما سبق ذكره أول الجواب – بأن يغلب على ظن الطبيب أن الحلق أو التقصير سيكون سببا في الشفاء بإذن الله ، وليس مجرد توهم أو ظن. وللتوسع يمكن مراجعة الفتاوى رقم: ( 70319) ، ( 177699). والله أعلم.
الحمد لله. لا نرى حرجا شرعيا في تخفيف لحية المريض النفسي أو حلقها ، إذا تحقق الطبيب ، أو غلب على ظنه ، أن الحلق سيكون سببا في العلاج والشفاء بإذن الله تعالى ، وذلك للأدلة الآتية: الأمراض النفسية تصنف في الطب الحديث والقديم ضمن قائمة الأمراض الحقيقية التي تعتري الإنسان ، وتخرجه عن طور الاعتدال البدني أو النفسي إلى الخلل والاضطراب ، وليس كما يظن بعض الناس أن اعتبار العارض النفسي مرضا ، مبالغةٌ لا ترقى إلى درجة الحرج المعروفة في جميع الأمراض. أرشيف الإسلام - قضايا طبية - فتوى عن ( الموسوس ومسألة رفع الحرج ). ولهذا قرر الفقهاء في كثير من المواضع رفع الحرج عن " الموسوِس "، وهو أحد أنواع الأمراض النفسية ، فقد جاء في " رد المحتار " قوله: " وعن الليث: لا يجوز طلاق الموسوس قال: يعني المغلوب في عقله ،. وعن الحاكم: هو المصاب في عقله ، إذا تكلم يتكلم بغير نظام " انتهى. وقد سبق تقرير ذلك في موقعنا في الأرقام الآتية: ( 127870) ، ( 39684). بل قالوا إن المبتلى بالوسواس يجوز له تتبع الرخص ، إذا كان في الرخصة علاج وشفاء له من حالته تلك ، فجاء في " إعانة الطالبين " (4/250) للدمياطي الشافعي: " الأولى لمن ابتلي بوسواس: الأخذ بالأخف والرخص ؛ لئلا يزداد ، فيخرج بسبب زيادة الوسواس عن الشرع ، مثلا ابتلى بالوسواس في النية في الوضوء ، أو بقراءة الفاتحة خلف الإمام ، وصار يصرف أكثر الوقت في الوضوء أو في الصلاة ، فله أن يترك النية ، ويقلد الإمام أبا حنيفة فيه ، فإنها سنة عنده ، أو يقلده في ترك الفاتحة خلف الإمام ، حتى يذهب عنه الوسواس " انتهى.
السؤال انصحوني، فعندي نحس في كسب الرزق منذ سنوات، وأعاني من تعب وعياء ووسواس قهرني في عباداتي ومعاملاتي اليومية. نصيحة لمن ضاق عليه الرزق. وجزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالذي ننصحك به هو أن تتقي الله تعالى، وتبتغي مرضاته، وتبذل وسعك في التقرب إليه، فإن هذا هو أعظم سبيل لتحصيل الرزق وسعته، وذلك أنه ما نال أحد ما عند الله بمثل طاعته، وقد قال تعالى: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ {الطلاق:2ـ 3}. ووطن نفسك على الرضا والتسليم، واجتهد في دعاء الله تعالى، وسؤاله الرزق الطيب، فإن الدعاء من أعظم الأسلحة التي يحصل بها المطلوب، ويدفع بها المرهوب، والتمس الرزق مظانه آخذا بالأسباب غير معطل لها، مستعينا بالله، متوكلا عليه؛ فإن من توكل على الله كفاه، فمتى كملت التوكل على الله، واجتهدت في دعائه، وأخذت بالأسباب المشروعة لم يخطئك ما كتب الله لك من الرزق، فارض بعد هذا بما يقسمه الله لك مادمت لم تقصر، واحمده على ما آتاك من فضله، وأما الوسوسة وغيرها من الأمراض: فعلاجها يكون بمراجعة المختصين من الأطباء الثقات. فإننا نذكرك أولا بضرورة الرضا بقضاء الله تعالى وقدره، والصبر على ما يصيبك من البلاء، سواء كان قلة في الرزق، وضيقا في ذات اليد، أو غير ذلك، واعلم يقينا أن الرزق مقسوم، وأن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك، ولعل في حجب الله عنك ما حجبه من الأرزاق مصلحة لك أنت لا تعلمها، فإن عقول البشر قاصرة عن إدراك ما لله تعالى من حكمة فيما يقدره ويقضيه، قال الله: وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ {البقرة:216}.
التعريف الرابع: أنّ الوسوسةَ شيءٌ يُقذّفُ في نفسِ الإنسانِ دونَ إرادته. [١٦] يروي الإمامُ البخاريُ في صحيحه عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في حكم الوسوسة، أنّه قال: (إنَّ اللَّهَ تَجاوَزَ لِأُمَّتي عَمَّا وسْوَسَتْ، أوْ حَدَّثَتْ به أنْفُسَها، ما لَمْ تَعْمَلْ به أوْ تَكَلَّمْ)، [١٧] فكانت الوسوسةُ بذلكَ مرفوعةٌ في الإسلامِ ليسَ على من تأتيه شيءٌ، إلّا إذا فعل ما تحثّهُ عليه أو تحدثَ به. [٣] أمثلة وصور على وسواس الطّهارة تتعدد الصّور والأمثلة لأشكالِ وسوِاس الطّهارة الّتي تروادُ النّاسَ المُصابينَ بها، وجميعها بالجملةِ تبدأ بدخولِ الشكِ على الإنسانِ، نذكر منها ما يأتي: [١٨] [١٩] المثال الأول: الشك في انعقادِ نّيته للوضوءِ أو للغسلِ. المثال الثاني: الشك في طهارةِ ماءِ الوضوءِ أو ماءِ الغسلِ. المثال الثالث: الشك في الحدثِ الأصغرِ والأكبر، هل أحدثَ أم لم يُحدِث، أو هل رُفِعَ الحدثُ أم لم يُرفع. المثال الرابع: الشك في صفة الوضوءِ أو صفةِ الغسل، هل أصابَ فيها أم لم يُصِب. المثال الخامس: الشك في طهارةِ ثيابِه للصلاة، هل أصابها نجاسةٌ أم لم يُصِبها. المثال السادس: الشك في في طهارته إذا ما سالَ عليه شيءٌ يسيرٌ من الدّم بخدشٍ أو ما شابه.
الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ. مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ»، (سورة الناس). وقال أيضًا سبحانه في معرض قصة آدم وحواء عليهما السلام: «فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِنْ سَوْآتِهِمَا» (الأعراف: 20)، وأيضًا قوله تعالى: «فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَا يَبْلَى» (طه: 120). الله سبحانه أراد طمأنة البشر بأنه يعلم سر الوسواس وبالتالي بيده سبحانه العلاج، قال تعالى: «وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ» (ق: 16). اقرأ أيضا: هل يجوز خصم صدقات سبق دفعها على مدار العام من الزكاة؟ فما من مولود يولد إلا على قلبه وسواس، فإن ذكر الله خنس الشيطان وهزم، وإن غفل الإنسان زاد الوسواس، هكذا فسر النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم حقيقة وجود الوسواس داخل الإنسان، وكيفية مواجتهه بذكر الله سبحانه وتعالى دائمًا. وكان الصحابة رضوان الله عليهم يذهبون إلى النبي يسألونه عن أشياء تحدث بها أنفسهم، فكان يقول صلى الله عليه وسلم: «ذاك محض الإيمان». بل أنه عليه الصلاة والسلام حذر من ولوج الشيطان إلى عقل الإنسان ويسأله هذا خلقه الله وهذا خلقه الله فمن الذي خلق الله، وهنا على الفرد المسلم أن يستعيذ بالله عز وجل من شر الوسواس الخناس.
والآية المذكورة وهي قوله تعالى: وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ.
2- عجبت من إيراد الباحث لمصطلح «السياسة» هنا، وكأني به لم يطالع الحديث المتفق عليه: ((كانت بنو إسرائيل تسُوسُهم الأنبياء؛ كلما هلك نبي خلفه نبي، وإنه لا نبيَّ بعدي... )). الحديث [3]. هذا ما عنَّ لي من ملحوظات، وأكرر أني ما كنت لأسجلها لولا أن البحث صدر من مجلة تعتمد التحكيم في بحوثها، ولأخي الباحث جزيل الشكر والتقدير، ومن الله العون الوتوفيق.