مقالات جديدة 5 زيارة حتى لو غنت اغاني خالد عبدالرحمن ورابح صقر. خالد عبدالرحمن اغاني خالد عبدالرحمن mp3 آخر تحديث. تشكيلة أغاني خالد عبد الرحمن ساعة كاملةجودة عالية mp3.
رئيسية سعودي شبابي خالد عبدالرحمن أمر تدلل بنساك 08:09 Play Pause حمل أغنية بنساك ألبومات فنانين تسجيل الدخول سجل دخولك لتتمتع بكل باقة الأغاني المتوفرة في موقع الفن البريد الالكتروني كلمة السر لست عضوا؟ يمكنك انشاء حسابك او تسجيل الدخول عن طريق فايسبوك تسجيل الدخول عن طريق حساب جوجل
اسم الاغنية: قسي وقتك كاتب الاغنية: تركي ال شيخ ملحن الاغنية: خالد عبد الرحمن غناء: خالد عبد الرحمن اذا قسى وقتك.. وبالضيم حسيت وبك ضاقت الدنيا.. على غير برهان ولقيت نفسك بين يمكن.. وياليت ومابين قسوة صاحب.. وبين خذلان فلا تنحني للريح.. الى تنويت ولا يهمك لو يقولون.. غلطان صادم زمانك.. كل مارحت أو جيت ابعزم.. وابهمه.. بنساك خالد عبدالرحمن كلمات. وبعيار مليان والعز عز النفس.. لا من تهقويت لاصار لك في عالي المجد.. عنوان والى وصلت الى النجوم.. وتساميت زانت لك الدنيا.. على كل الاحيان وماينفعك كثر الرجاء.. لو ترجيت لاصار مالك صيت.. في كل ميدان واما كسبت الطايله.. واستعزيت غصبٍ على اللي راضي.. وكل زعلان والإ.
ولا غاب ( نكــك) ما يبيّن حضوري تفقدني العالم.. /.. وأنا اللي فقدتك.!! ياحلاة اللي نظرته ياحلا
بأنساك لأني لك ألبس ملبس النسيان ما أبغاك لأني الان أرفض عيشة الحرمان ما أبغاك يكفيني تعب ما أبغاك لو إنك ذهب كانك قدرت تجمع سنيني اللي مضت كانك قدرت تسقيها روحي اللي ضمت حتى لو إنك قدرت لا تطري الرجعة على لسانك أبد وما أظن لي قلب بيرقص لك طرب ولا عاد لي نفس تناديلك محب حبك رماد حبك ذرى ذاك المهب حبك رميته واتبعه حبك طويته وانتهى بأودعك على أمل أنساك ويا ليتني صدفة أبد ما ألقاك بأنساك وأنسى ما مضى وبشوف بعيوني الفرح بأنسى الندم وجرح الهوى عله يطيب قلب انجرح ثغري لقى الضحكة ونيس من قلبي علمني الصبر حاضر حياتي لك يقيس كيف أثر بالغدر
وبالتوفيق.. 8 خيال شاعر كتب: دائما مبدع مخاوض الوديان. $$t قصدك مخاوي الليل هـنــــــا
( ما أغنى عني ماليه هلك عني سلطانيه خذوه فغلوه ثم الجحيم صلوه ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فاسلكوه). ثم قال: ( ما أغنى عني ماليه هلك عني سلطانيه خذوه فغلوه ثم الجحيم صلوه ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فاسلكوه) [ ص: 101] ( ما أغنى) نفي واستفهام على وجه الإنكار أي: أي شيء أغنى عني ما كان لي من اليسار ، ونظيره قوله: ( ويأتينا فردا) [مريم: 80] وقوله: ( هلك عني سلطانيه) في المراد ب " سلطانيه " وجهان: أحدهما: قال ابن عباس: ضلت عني حجتي التي كنت أحتج بها على محمد في الدنيا. وقال مقاتل: ضلت عني حجتي يعني حين شهدت عليه الجوارح بالشرك. والثاني: ذهب ملكي وتسلطي على الناس وبقيت فقيرا ذليلا ، وقيل معناه: إنني إنما كنت أنازع المحقين بسبب الملك والسلطان ، فالآن ذهب ذلك الملك وبقي الوبال.
حدثت عن الحسين ، قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد ، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( هلك عني سلطانيه) يقول: بينتي ضلت عني. وقال آخرون: عني بالسلطان في هذا الموضع: الملك. حدثني يونس ، قال: أخبرنا ابن وهب ، قال: قال ابن زيد ، في قوله: ( هلك عني سلطانيه) قال: سلطان الدنيا. وقوله: ( خذوه فغلوه) يقول تعالى ذكره لملائكته من خزان جهنم: ( خذوه فغلوه ثم الجحيم صلوه) يقول: ثم في نار جهنم أوردوه ليصلى فيها ، [ ص: 589] ( في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فاسلكوه) يقول: ثم اسلكوه في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا ، بذراع ، الله أعلم بقدر طولها ، وقيل: إنها تدخل في دبره ، ثم تخرج من منخريه. وقال بعضهم: تدخل في فيه ، وتخرج من دبره. حدثنا محمد بن بشار ، قال: ثنا عبد الرحمن ، قال: ثنا سفيان ، عن نسير بن ذعلوق ، قال: سمعت نوفا يقول: ( في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا) قال: كل ذراع سبعون باعا ، الباع: أبعد ما بينك وبين مكة. حدثنا ابن بشار ، قال: ثنا يحيى ، قال: ثنا سفيان ، قال: ثني نسير ، قال: سمعت نوفا يقول في رحبة الكوفة ، في إمارة مصعب بن الزبير ، في قوله: ( في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا) قال: الذراع: سبعون باعا ، الباع: أبعد ما بينك وبين مكة.
قراؤنا من مستخدمي تويتر يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر إضغط هنا للإشتراك محمد الرميحي استخدم السيد عمرو موسى كلمة «كتابيه» لتوضع عنواناً لمذكراته التي صدرت قبل أسابيع. كلمة «كتابيه»، الموفَّقة، بوصفها عنواناً مستعاراً من الآية القرآنية الكريمة رقم 19 من سورة الحاقة «هاؤُم اقرأوا كتابيه»، تعني في مجملها، كما يقول المفسرون، فرح العبد حيث يعلم أن الذي في كتابه خير وحسنات، لذلك اخترتُ العنوان السابق للمقال للتعليق على الكتاب، الآية رقم 29 من السورة نفسها: «هلك عني سُلطانيه»، التي في أحد معانيها «ضلَّت عني حُجتي»، للتعبير عن نَقْد تلك المذكرات. عنوان الكتاب مميز، خصوصاً لأهل الذائقة الأدبية، فهو مختصَر، له علاقة بالتراث الديني العميق للمسلم والعربي، مما يجعل له صدى في الذاكرة. أما ما بعد العنوان فيحتاج إلى وقفة، لأن ما تصدى له السيد عمرو موسى ليس خاصّاً به، إنما بجيل وأمة، شارك هو في صياغة بعض مشاهد نتائج سياسات اتُّخِذت نيابة عنها، وكان في مكان ما من صيرورتها ملمّاً بأسبابها، لكونه مسؤولاً في أكبر دولة عربية أولاً وزيراً للخارجية، وثانياً مسؤولاً أول للجامعة العربية، في بحر عقدين من الزمان (على الأقل)، وفي مرحلة صعبة من تاريخ العرب المعاصر.
استخدم السيد عمرو موسى كلمة «كتابيه» لتوضع عنواناً لمذكراته التي صدرت قبل أسابيع. كلمة «كتابيه»، الموفَّقة، بوصفها عنواناً مستعاراً من الآية القرآنية الكريمة رقم 19 من سورة الحاقة «هاؤُم اقرأوا كتابيه»، تعني في مجملها، كما يقول المفسرون، فرح العبد حيث يعلم أن الذي في كتابه خير وحسنات، لذلك اخترتُ العنوان السابق للمقال للتعليق على الكتاب، الآية رقم 29 من السورة نفسها: «هلك عني سُلطانيه»، التي في أحد معانيها «ضلَّت عني حُجتي»، للتعبير عن نَقْد تلك المذكرات. عنوان الكتاب مميز، خصوصاً لأهل الذائقة الأدبية، فهو مختصَر، له علاقة بالتراث الديني العميق للمسلم والعربي، مما يجعل له صدى في الذاكرة. أما ما بعد العنوان فيحتاج إلى وقفة، لأن ما تصدى له السيد عمرو موسى ليس خاصّاً به، إنما بجيل وأمة، شارك هو في صياغة بعض مشاهد نتائج سياسات اتُّخِذت نيابة عنها، وكان في مكان ما من صيرورتها ملمّاً بأسبابها، لكونه مسؤولاً في أكبر دولة عربية أولاً وزيراً للخارجية، وثانياً مسؤولاً أول للجامعة العربية، في بحر عقدين من الزمان (على الأقل)، وفي مرحلة صعبة من تاريخ العرب المعاصر. كتابة المذكرات في فضائنا العربي عملية ليست سهلة، لأن الثقافة العربية تُضَيّق على الكاتب ما يرغب في أن يقوله بحرية، أو بحرية نسبية، فالتوازنات والإحراجات و«المجاملات»، وبعض الأحيان، الخروج عن المساق المعروف، أو حتى الخلط في الحقائق، تجعل من أي مذكرات شخصية «ناقصة وإن حاولت التمام»، إلا أن كتاب الأمين العام الأسبق يحمل شفافية وصراحة معقولة.
ولكن لا هو ولا عبد الناصر من قبله، ولا حسني مبارك من بعده، حاولوا التعامل مع التراجع في مؤشرات المجتمع المصري وأدائه». ثم يكمل: «لم يفطن أي منهم إلى التراجع الخطير الذي جرى لصحة الكيان المصري»، وهي إشارات لا تحتمل التأويل إلى إدانة عصر كامل من الممارسة السياسية بكل أبعادها. يعلِّل ذلك بمقولة رُددت كثيراً، وهي خطيئة «الاستعانة بأهل الثقة لا بأهل الخبرة»! في إدارة الشأن العام، هنا شيء من التناقض (لأن عمرو لمحبيه من الاثنين معاً! )، ثم أشار في تحذير واضح إلى المستقبل: «إذا لم تُعالج العلة تتحوّل إلى كارثة»! ثم يُثني السيد عمرو، من جانب، على المؤسسات الفاعلة في مصر في الخمسينات والستينات، خصوصاً مؤسسة وزارة الخارجية التي يكنّ لها شعوراً إيجابيّاً عميقاً، حتى في سياساتها قبل ثورة يوليو، ودور مصطفى النحاس زعيم الوفد في بلورتها، وقد أكمل (كما قال عبد الناصر) استمرار عمل تلك المؤسسات بما فيها الخارجية، إلا أنه سرعان ما يستثني العمل المؤسسي عندما يصل، كما شرح، إلى «الزوايا السياسية ذات العلاقة المباشرة بشخص الرئيس، وعلاقته بالمشير عبد الحكيم عامر والمؤسسة العسكرية، وقراراته العليا والمنفردة، التي يتم فيها تجاهل هذه المؤسسات»!
كتابة المذكرات في فضائنا العربي عملية ليست سهلة، لأن الثقافة العربية تُضَيّق على الكاتب ما يرغب في أن يقوله بحرية، أو بحرية نسبية، فالتوازنات والإحراجات و«المجاملات»، وبعض الأحيان، الخروج عن المساق المعروف، أو حتى الخلط في الحقائق، تجعل من أي مذكرات شخصية «ناقصة وإن حاولت التمام»، إلا أن كتاب الأمين العام الأسبق يحمل شفافية وصراحة معقولة. منهج السرد، وقد استعان السيد عمرو بمحرر للمذكرات هو الأستاذ خالد أبو بكر، منهج تنقصه الدقة المطلوبة في مثل هذا الأمر، فقط على سبيل المثال لا الحصر، نجد أن هناك «ثغرات» كان يمكن بسهولة نسبية تفاديها، ففي كثير من مناطق السرد يأتي الكاتب على أسماء أشخاص، كقوله: «كنتُ مع السفير محمد شكري القنصل العام في زيوريخ، وكان معنا اثنان لا أذكرهما»! (صفحة 85)، أو كقوله: «كان الذي يأتي إلى سويسرا لأخذ غذاء الرجيم لعبد الناصر (رجل ضخم)»، وتحدث في عبارات كثيرة عن تجاذب الحديث مع الرجل الضخم، ولكنه لم يذكر اسمه! وقوله: «القاضي الذي تنبأ لي بأن أكون وزيرا للعدل... ضياء الدين... ولم أعد أذكر اسمه الأول»! (صفحة 62)، أو عند الحديث عن الزعماء الخمسة لثورة الجزائر (صفحة 68) (بن بلة وزملاؤه) فهو يذكر أسماءً أربعة، مع العلم أن جيلنا يحفظ الأغنية الشهيرة التي كانت تُذاع من «صوت العرب»، وغناها المطرب كارم محمود، بعنوان «باسم الأحرار الخمسة، ما نفوتش التار (الثأر) يا فرنسا»!