ما اجمل افراح الاخ في يوم تتويجة وعندما يكون حاضرا في احتفال التتويح يتوجب على اخوانة ان يبعثون كلا من منهم على حدة اجمل تهنئة تخرج للاخ الغالي حيث ستجد الكثير منها وماتحمل فيها من اروع. إلى أخي العزيز الذي طالما افتخر بذكر اسمه بين زملائي لا أعرف كيف أعبر لك عن سعادتي بنجاحك وتخرجك هنيئا لك على هذا الإنجاز وأتمنى من الله أن تحفل حياتك بالمزيد من الإنجازات الأخرى ونقدم لك تهنئة.
التخطي إلى المحتوى لسندي وظهري اخوي في يوم تخرجك احلى مايُمكن قولةُ من تهنئة تخرج اخوي من الكلية او الجامعة وبشكلٍ لامثيلَ لةُ وبإنواعٍ خلابة تُضيفُ سعادةً قلبية ممزوجة ب اجمل كلمات الاخاء والمودة، حيثُ ستجد الكثير من تهنئة تخرج اخوي الغالي من الجامعة او المدرسة او اي مستويات دراسية اخرى وتضعُ بصمةً من السعادة والفرح في قلبةِ وبشكلٍ خاص تُبارك لةُ تفوقةِ ونجاحةِ وتتويجةِ واعتلائةِ منصة الفخرِ وارتدائةِ ملابس الافراح التي تزيدُ تعزيز الثقة في نفسةِ. تهنئة تخرج اخوي ما احلى الافراح والسعادة عندما ترتسمُ على وجه الاخ، ففي يوم تخرجة لابد عليك ان تجد لةُ تهنئة قلبية مصنوعة من اجمل الكلمات، حيثُ تمكنا من جمع تهنئة تخرج اخوي من الجامعة لتحصُل وبشكلٍ خاص على كُل ماتُريدةُ وتتمناةُ للاخ الغالي. بعد صبرك نال قلبك مابغاه، ألف مبروك تخُرجك ي أخوي قبعة التخرج الله يحلي عام انكتب فيه تخرجگ الله يملي لگ هالسنه كلها فرح ونشوفك في أعلى وأرقى المناصب. تهنئة تخرج اخوي – لاينز. اخوي وسندي وعزوتي وكل شيء فالدنيا، الف الف الف مبروك تخرجك ومنها للاعلى يارب. لم أكن قبل هذا اليوم الرائع اعلم بان السماء عالية ورائعة هكذا ولكن نجاحك جعلني ألمس السماء و أعيش مع روعتها الف مبروك التخرج اخي الغالي.
عبارات تهنئة بتخرج الأخ 2016, كلمات حلوة عن تخرج اخوي, كلام جميل عن تخرج اخي, خواطر عن تخرج الأخ في هذا اليوم بالذات… وما أجمله من يوم… أريد أن أكون أول المهنئين لك… بهذا التميز الذي عرف بك…. وبهذا النجاح الذي أنت أهل له…. وفي هذه المناسبة بالذات… اسمح لي أن أهنئك.. تهنئه ليست كتهنئة الآخرين… وإن شئت أن تعرف لم تهنئتي مختلفة؟ لم مذاقها مميز؟ فيكفي أن تعلم.. أنني حين أقول لك "مبروك"التخرج اخوي… أقولها من كل قلبي… … 2_ نجاحك يا (…اخوي…. ) جعلني اعيش بسعاده انت وصلت للقمة عندما استلمت الشهاده من الجامعه ونحن وصلنا معك للقمه لانك شمعة اضاءت سماء بيتنا 3_ اليوم القمر يبتسم لك والنجوم تزدان.. بالجد والمثابرة حققت أمالك يا (اخوي…) وها هو تاج العلم قد توجت به.. وقد نلت ما ترجوه من تعب الليالي تستحق والله باللي حققته أروع الهدايـا بأغلى الأثمان.. ألف مبروك 4_ عبارات جميله للتخرج الى (…اخي.. ) عملت فابدعت فاخلصت مثابرتك سر نجاحك.. اصرارك سر تفوقك.. وصبرك سر تميزك يسعدني في هذه المناسبه السعيده ان اقدم لك اجمل التهاني والتبريكات فالف مبروك لك لنجاحك بتفوق اسأل المولى لك دوام التقدم. ================= تتعالى الأصوات.. وتمتزج العبارات وتتحرك الأنامل لتخط كلمات.. لتبقى في القلب ذكريات.. ولاأملك سوى بضع كلمات لترسم لك التهاني والتبريكات.. فأقول ألف ألف مبارك بكل مايحمله اسمك من معاني.. ********************************* لقد استقبلت مفاجات كثيرة,,, ووصلتني هدايا كثيرة,,, ولكن نجاحك يا غاليتي,, هو احلى مفاجات هذا العام,, واحلى هدايا هذا العام,, **************************************** * لقد وصلت للقمة,, حينما استلمت شهادتك الجامعية يا.............. ونحن وصلنا للقمة,, لانك شمعة اضاءت سماء بيتنا,, (لو كان اخ).
حقيقة أن الجيد عدو العظيم ليست مجرد مشكلة متعلقة بالأعمال التجارية ؛ إنها مشكلة تواجه البشرية بأكملها. ويضيف كولتز بأنه وإذا كان قد أماط اللثام عن مسألة من جيد إلى عظيم ، كان لا بد له من تقديم شيء ذا قيمة لأي نوع من أنواع المؤسسات. فالمدارس الجيدة قد تصبح مدارس عظيمة. وربما تصبح الصحف الجيدة صحفاً عظيمة ، ودور العبادة الجيدة قد تغدو عظيمة. وربما تضحي الوكالات الحكومية الجيدة وكالات عظيمة ويحتمل أن تصبح الشركات الجيدة شركات عظيمة. لذا فهو يدعو القارىء للإنضمام إليه في تلك المغامرة الفكرية لاكتشاف ما يلزم لتحويل الجيد إلى عظيم. فقد أثمرت مغامرته هذه من خلال سعي استمر خمس سنوات عن العديد من الرؤى والأفكار. بعضها مدهش ، وبعضها ينافي المنطق السائد تماماً ، إلا أنه توصل إلى نتيجة عملاقة واحدة تفوق النتائج الأخرى ، فهو يعتقد أنه بإمكان أي مؤسسة تقريباً الإرتقاء بمكانتها وأدائها إلى حدّ كبير ؛ بل وربما تصبح عظيمة ، إذا طبقت بعناية عمل الأفكار التي أماط اللثام عنها. وهو يشيد بأن من المهم إدراك أنه توصل إلى جميع المفاهيم الواردة في هذا الكتاب من خلال الإستنتاجات العملية من البيانات مباشرة ، فهو يبين أنه لم يبدأ هذه الدراسة بنظرية يود اختبارها ، أو إثباتها ؛ ولكنه سعى في عمله هذا إلى بناء نظرية من نقطة الصفر فصاعداً ، مستمداً ذلك من الأدلة مباشرة.
وإلى هذا فقد انطلق كولنز من تساؤل أشقاه وهو والسمات المميزة عالمياً لشركة ما التي حولتها من جيدة إلى عظيمة ، باستخدام معايير صارمة ؛ حدد كولنز وفريقه البحثي مجموعة من الشركات النخبوية التي قفزت إلى نتائج عظيمة وحافظت على ذلك على الأقل لمدة خمسة عشر عاماً. إلى أي مدى عظيمة ؟ بعد القفزة ، حققت الشركات التي تحولت من جيدة إلى عظيمة عوائد تراكمية للسهم هزمت سوق البورصة العام بمتوسط يصل لسبعة أضعاف في خمسة عشر عاماً ، وهو أفضل من ضعفي النتائج التي حققها مؤشر مركب لأعظم شركات العالم ، بما فيها كوكاكولا ، وإنتل ، وجنرال ألكتريك ، وميرك. ومن ثم عمد كولنز وفريقه البحثي إلى مقارنة الشركات التي تحولت من جيدة إلى عظيمة مع مجموعة مختارة بعناية من الشركات المقارنة التي فشلت في القفز من جيدة إلى عظيمة. ماذا كان الفارق ؟ لِمَ أصبحت مجموعة من الشركات مفردية عظيمة بينما بقيت الأخرى جيدة فحسب ؟ وعلى مدى خمس سنوات ، حلل كولنز وفريقه البحثي تاريخ كل الشركات الثانية والعشرين في هذه الدراسة. وبعد التدقيق في جبال البيانات وآلاف الصفحات من المقابلات الشخصية ؛ اكتشف كولينز وفريقه العوامل الرئيسية المحددة للعظمة ؛ لماذا تقفز بعض الشركات إلى النجاح والبعض الآخر لا ؟ ويمكن القول بأن نتائج هذه الدراسة من جيد إلى عظيم ستفاجىء القارىء ، وتلقي الضوء على كل مجالات استراتيجية الإدارة وممارستها.
من أولا ثم ماذا ؟ في فصله الثالث بعنوان "من أولاً؟ ثم ماذا؟" يناقش الكاتب كيف أن الشركات التي انتقلت من جيد إلى عظيم فكرت قبل كل شيء بإحضار الأشخاص المناسبين إلى المؤسسة قبل التفكير في الرؤية وتحديدها. يقول الكاتب: "أنصتوا، أنا لا أعرف حقاً إلى أين يجب أن نأخذ هذه الحافلة، لكنني أعرف أنه إذا حصلنا على الأشخاص المناسبين فيها ووضعناهم في مقاعدهم المناسبة، وتخلصنا من الأشخاص غير المناسبين خارج الحافلة؛ عندها سنعلم كيف نأخذها إلى مكان رائع. يرى كولينز أن على الشركات الطامحة بالعظمة أن تحسن اختيار موظفيها المناسبين ويجب على كل شركة تطمح في الوصول إلى العظمة أن تعلم أنها بحاجة لتغيير الأشخاص غير المناسبين وتتأكد أن ليس لديها أي شخص في المكان الخطأ. يتكون فريق إدارة "الجيد إلى العظيم" من أشخاص يبحثون عن أفضل الإجابات والحلول ويتوحدون خلف القرارات المتخذة بغض النظر عن المصالح المحدودة. الفكر المنضبط.. لا تخسر الإيمان أبدًا يوضح الكاتب كيف يجب على الشركات التي تطمح إلى بلوغ العظمة تقبل الوقائع القاسية ومواجهة المشاكل بموضوعية والمشاركة في تجاوزها إلى ما بعدها بالتحدي والصبر بعيدًا عن طرح الآمال الكاذبة والإحباطات.
إعداد – علياء عصام الدين لماذا تقوم بعض الشركات بقفزة والبعض الآخر لا يتمكن من تحقيق هذه القفزة ويقف في مكانه، في هذا الكتاب يضع لنا المؤلف الأسس والخطوط العريضة لكيفية الانتقال من الجيد والعادي لتحقيق النجاح العظيم. بيانات الكتاب فصول الكتاب تاريخ نشر الكتاب:- 16 أكتوبر 2001 الناشر: HarperCollins المؤلف: جيمس س. كولينز النوع: اقتصاد وإدارة أعمال عدد الصفحات: 320 عدد الفصول: 9 عن المؤلف جيمس س. كولينز هو رجل أعمال وكاتب صحفي أمريكي، ولد في 25 يناير 1958 في بولدر في الولايات المتحدة. بدأ مسيرته البحثية والتدريسية في هيئة التدريس في كلية الدراسات العليا للأعمال في ستانفورد حصل على جائزة التدريس المتميز في عام 1992. في عام 1995 أسس مختبرًا للإدارة في بولدر كولورادو، ويدير الآن البحث وتعليم المديرين التنفيذيين من الشركات. يحمل جيم شهادات في إدارة الأعمال والعلوم الرياضية من جامعة ستانفورد ، ودكتوراه فخرية من جامعة كولورادو وكلية بيتر إف دراكر للدراسات العليا في الإدارة في جامعة كليرمونت للدراسات العليا. السؤال الأساسي لماذا تقوم بعض الشركات بقفزة والبعض الآخر لا يتمكن من تحقيق هذه القفزة يُجيب الكتاب على هذا التساؤل ويوضح كيف تنتقل الشركات من كونها شركات جيدة إلى شركات (عظيمة) وكيف تفشل معظم الشركات في إجراء هذا التحول.