مزايا تطبيق اغاني سودانية: يتمتع تطبيق اغاني سودانية بمزايا يطلبها السودانين وهي: 1- السرعة بالتشغيل. 2- اختيار الأغنية التي تريدها فوارا من القائمة. 3- تشغيل وايقاف الأغاني بسلاسة وسهولة. 4- التغيير من أغنية الى اخرى. ألعاب شعبية بحرينية قديمة. 5-دقة الصوت ونقاوته. 6- لا يشغل حجم من ذاكرة الموبايل. كما يتميز التطبيق بقائمة تلبي جميع الاحتياجات كما في الصورة التالية: تحميل التطبيق من جوجل بلاي: الجميل والرائع في تطبيق اغاني سودانية أنه متاح للتحميل بشكل مجاني. يمكنك الضغط على الزر ثم تحميله فورا من متجر جوجل بلاي بسهولة ويسر يشتغل على موبايلك.
فمثلاً يبلغ وزن كرة التيلة 125 كيلو جراماً، فيما يصل قطر الرنج العملاق (لعبة العجلة) إلى حوالي 5. 5 متراً، فيما تم تجسيد مضرب القبة والمسطاع بعصا طولها 3 أمتار ووزنها 40 كيلو جراماً، في حين جاء الكرابي بمجسم كبير جدًا يرتديه المتسابق في محاولة دفعه للمنافس، بينما لعبة اليونية، فيدخل المتسابق في هذا الكيس ويحمل على ظهره سلة كبيرة مليئة بالكرات، ويحاول أن يتحرك ويتخطى الحواجز التي أمامه ويذهب ويعود بالتعاون مع زملائه بشكل تتابعي في سباق مثير حتى الوصول إلى النهاية. وكشف الجنيبي أن المسابقة شهدت مشاركين مجموعات من جاليات دول مختلفة مثل نيجيريا وتشاد وباكستان وتشاد وبنغلاديش والهند ومصر والسودان وغيرها، مع لفيف من جماهيرهم التي تشجعهم بالتصفيق والتحفيز في ربط رائع لهؤلاء المشاركين والحضور بالموروث الإماراتي القديم، وفي جو من الفكاهة والكوميديا بإدارة كل من الفنان ناجي خميس وخالد المطروشي، وبدعم فريق العمل القائم على تنظيم المسابقة.
الاحد 6 جمادى الأخر 1427هـ - 2 يولية 2006م - العدد 13887 (عظيم ساري) هذه اللعبة من الالعاب القديمة التي انتشرت وكانت سائدة في معظم مناطق القصيم. وهي لعبة تلعب دائماً في الليالي المقمرة وهي عبارة عن تجمع عدد من الصغار ويقوم امهر اللاعبين برمي العظم الى مسافة بعيدة قائلاً (عظيم ساري) ثم ينطلق الكل في طلبه فإذا وجده لاعب صاح بصوت عال قائلاً (سرى) ويجري مسرعا الى مكان البداية وينطلق وراءه افراد الفريقين فيحاول الخصوم الاستيلاء على العظم ويقوم زملاؤه بالحيلولة دونه خشية ان يأخذه الخصوم قبل وصوله الى مكان البداية واذا نجح الذي يحمل العظم بالوصول الى مكان البداية حسمت الجولة لصالحهم واذا فشل بالوصول الى نقطة البداية حسبت عليهم وهكذا يفوز الذي يجمع اكبر عدد من النقاط.
مدائن صالح | قوم ثمود | رحلة إلى محافظة العلا | السعودية - YouTube
حضارةٌ غارقةٌ في اللغة والابتكار والثقافة في حوالي منتصف الألفية الأولى قبل الميلاد، ظهرتْ قبيلةٌ بدويةٌ من التجار في الأراضي الصحراوية في الأردن، حيث عُرفوا باسم الأنباط. وقد سمحتْ طرق التجارة التي يُسيطرون عليها بإنشاء علاقاتٍ وطيدةٍ مع الحضارات في بلاد الرافدين، واليونان، وروما، والهند، وصولًا إلى الصين. استفاد الأنباط من هذه العلاقات ومن سيطرتهم على طرق التجارة، وخاصة تلك المستخدمة في تجارة البخور، وأسّسوا حضارةً مستقرةً حوالي القرن الثاني قبل الميلاد. وبالتالي، بدأتْ هذه القبيلة البدوية بترك بصماتها في مجالات الهندسة، والهندسة المعمارية، واللغة المكتوبة. بعد أن استقرّتْ قبيلتهم، أنشأ الأنباط مملكةً مزدهرةً امتدتْ على مساحة تُقارب 800 كيلومتر، حيث كانت عاصمتهم هي البتراء في الأردن إلى الشمال، في حين أن أهم مدنهم في الجنوب كانت مدينة الحِجر (المعروفة أيضًا باسم مدائن صالح) في العلا - وهي تشتهر بكونها تضم أكثر من 100 مدفن من المدافن التي نُحتتْ بشكل رائع من الحجر الرملي الناعم في المنطقة ونُقشتْ بالكتابات النبطية. اليوم، ما تزال العديد من هذه الهياكل المحفورة بشكلٍ جميلٍ قائمةً ومحفوظةً بشكل جيد، حيث ترتفع من قلب صحراء المملكة العربيّة السعوديّة.
قصر الصّانع: يقع في الجهة الجنوبيّة من منطقة الحجْر، ويتألّف من كتلتين صخريّتين، الأولى في الغرب، وتحتوي على مدفنٍ واحدٍ، والكتلة الثّانية تحتوي على 6 مدافن منحوتةٍ بشكلٍ بسيطٍ. قصر الفريد: يتميّز بوجود صخرةٍ منفردةٍ فيه، كما أنّه يحتوي على عناصر لاتوجد في غيره من المدافن الأخرى، وسمّي بهذا الاسم لأنه يقع منفرداً في كتلةٍ صخريّةٍ مستقلّةٍ، بالإضافة إلى أنّه متميّزمعماريّاً.
الابتكارات النبطية احتلّتْ مدينة الحِجر موقعًا مركزيًا بين الشرق الأقصى والبحر الأبيض المتوسط، وكانت بمثابة بوابة إلى المحيط الهندي من البحر الأحمر. وعلى هذا النحو، أصبحتْ المدينة ملتقىً ثقافيًا ومركزًا تجاريًا رئيسيًا، واتّخذ الأنباط خطوات مبتكرة للدفاع عن مملكتهم. وفي هذا السياق، اكتشف علماء الآثار آثارًا لسور دفاعي يبلغ طوله 3 كيلومترات، تتخلّله البوابات والأبراج المتعدّدة والتي كانت فيما مضى بمثابة دفاعات المدينة. كما تفوّق الأنباط في الابتكارات الهندسية التي كانت متقدّمة بشكل استثنائي بالنسبة لتلك العصور، حيث تم اكتشاف أكثر من 130 بئرًا في مدينة الحِجر، والتي استغلّتْ المياه الجوفية في أعماق الرمال العربيّة وخدمتْ بمثابة خزاناتٍ لمياه الأمطار.