خارطة لرأس الرجاء الصالح عام 1888 م صورة لرأس الرجاء الصالح رأس الرجاء الصالح ( بالأفريكانية: Kaap die Goeie Hoop، كاب دي جوي هوب) هو رأس من اليابسة في القارة الأفريقية بالقرب من كيب تاون يمتد في المحيط الأطلسي ، ويشبه في شكله الرأس المحدب. [1] [2] [3] كانت تمر منها السفن التجارية المتوجهة من وإلى آسيا. وهناك أعتقاد خاطئ بأن رأس الرجاء الصالح يقع في أقصى جنوب القارة الأفريقية وأنه يفصل بين المحيط الأطلسي والمحيط الهندي ، ولكنه في الحقيقة يقع على بعد 150 كم (90 ميل) غرب هذه النقطة والتي تسمى برأس أقولاس. محتويات 1 جغرافيا 2 تاريخ 3 أعلام 4 انظر ايضا 5 المراجع 6 وصلات خارجية جغرافيا [ عدل] يقع رأس الرجاء الصالح جنوب غرب دولة جنوب أفريقيا ، وهو يبعد 140 كم عن مدينة كيب تاون و 2. مكتشف طريق رأس الرجاء الصالح هو. 3 كم عن كيب بوينت. يمتلك رأس الرجاء الصالح وكيب بوينت مشاهد طبيعية خلابة. خارطة توضح موقع رأس الرجاء الصالح ورأس أقولاس رأس الرجاء الصالح أو رأس العوصف كما أسماه دياز تاريخ [ عدل] رأس الرجاء الصالح معبر معروف لدى الكثير من البحارة العرب والصينيين والهنود [ بحاجة لمصدر] ، ولكن أول من سمى الرأس ووصف جغرافيته كان المستكشف البرتغالي بارثولوميو دياز في الخامس من يونيو / حزيران من عام 1488.
وهناك منارة في كيب بوينت تمتد نحو 2 كم من شرق رأس الرجاء الصالح. تاريخ رأس الرجاء الصالح طريق رأس الرجاء الصالح هو الطريق البحري الذي أكتشفه البرتغاليين ليصل من أوروبا إلى الهند.
[٨] [٩] المراجع ^ أ ب "Cape of Good Hope",, Retrieved 2018-2-18. Edited. ↑ "معنى اسم رأس الرجاء الصالح في قاموس معاني الأسماء" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2018-2-18. بتصرّف. ↑ "اوروبا في عصر النهضة انتساب" ، ، 2017-3-11، اطّلع عليه بتاريخ 2018-2-18. بتصرّف. ↑ "BARTOLOMEU DIAS",, Retrieved 2018-2-18. Edited. ↑ "نبذة عن حياة الملاح فاسكو دي غاما " ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2018-2-18. بتصرّف. ↑ "Vasco da Gama (c. 1460 - 1524)",, Retrieved 2018-2-18. Edited. ↑ "Cape of Good Hope",, Retrieved 2018-2-18. Edited. مكتشف طريق راس الرجاء الصالح هو. ↑ سامي بن عبدالله المغلوث، أطلس تاريخ العصر المملوكي ، صفحة 232. بتصرّف. ↑ سامي بن عبدالله المغلوث، أطلس تاريخ العصر المملوكي ، صفحة 234. بتصرف.
الكافية - أفعال المدح والذمّ ما وضع لإنشاء مدح أو ذمّ فمنها نعم وبئس ، وشرطهما أن يكون الفاعل معرّفا باللام أو يكون مضافا الى المعرّف بها ، أو مضمرا مميّزا بنكرة منصوبة ، أو مميّزا بما ، مثل { فَنِعِمَّا هِيَ} [البقرة: 271] ، وبعد ذلك المخصوص- نعم الرجل زيد ، وقد يحذف المخصوص- { نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ} [ص: 44]. و التحقيق أنّ الأصل الواحد في هذه المادّة: هو الشدّة فيما لا يلائم ، وهذا المعنى يختلف باختلاف الصيغ والموارد. فالبأس باعتبار حركة الفتحة يدلّ على تحقّق الانتساب المحض ، وهذا المعنى يناسب الظهور والاختيار كالحرب والعذاب. والبؤس باعتبار حركة الضمّة الظاهرة بالانتقاض: يدلّ على الثبوت في الذات واللزوم ، كما في الحاجة الشديدة والفقر الشديد والابتلاء. معنى كلمة بسوى. ومن هذا يعلم أنّ اللزوم والثبوت في بؤس أشدّ من صيغة بئس ، فان ضمّ العين أنسب وأقرب الى أفعال الطبائع والأوصاف النفسانيّة ، كما في شرف وحسن وشجع وكبر وقبح. كما أنّ الثبوت في صيغة البئيس والبأساء بمقتضى وزنهما [فعيل ، فعلاء] أشدّ من البأس. { إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [يوسف: 69]. الابتئاس أخذ البؤس وكسبه ، من الافتعال ، أي التحزّن والتكرّه وتكدّر العيش.
3 - حرب، أو شدّةُ قتال {وَسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ} [قرآن]. 4 - خوف، حرج (لا بأْسَ عليه/لا بأس به: لا مانع، حسن، جيد، مقبول- لا بأْسَ في تناول هذا الدواء/لا بأْسَ من تناول هذا الدواء: لا ضرر، لا مانع، لا حرج- لا بأْسَ من التحدّث إلى فلان: لا حرج، لا مانع). 5 - مرض (اللهمَّ ارفع البأسَ). 6 - عداوة واختلاف القلوب {بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى} [قرآن]. 7 - بلاء ونجدة {قَالُوا نَحْنُ أُولُو قُوَّةٍ وَأُولُو بَأْسٍ شَدِيدٍ} [قرآن]. بُؤْس [مفرد]: جمعه أبؤُس (لغير المصدر): 1 - مصدر بئِسَ (*) تقلَّب على رَمْضاء البُؤس: اكتوى بنار الفقر وعانى من مرارته وشقائه. 2 - شدّة الفقر، عكسه نعمة. بِئْس [كلمة وظيفيَّة]: فِعل ماض جامد، يدلّ على الذمّ بمعنى قبُح، عكسه نِعْم في سياق المدح، وقد تلحق به (ما) (بِئْسما/بِئْس ما فعل- بِئس التاجرُ الغشّاشُ- {فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ} [قرآن] - {بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ} [قرآن]). معنى كلمة بسالة. بأْساء [مفرد]: 1 - مَشقَّة، فَقْر وجُوع وحاجة وقَحْط {وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ} [قرآن]. 2 - ابتلاء واختبار، داهية، مُصيبة {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ} [قرآن].