الشفاء بنت عبد الله الشفاء بنت عبد الله العدوية القرشية معلومات شخصية الإقامة المدينة المنورة مواطنة دولة الخِلافة الرَّاشدة الديانة الاسلام الزوج أبو حثمة بن حذيفة بن غانم بن عامر القرشي العدوي ،وولدت له سليمان بن أبي حثمة. بعد ذلك تزوجت من أخيه مرزوق بن حذيفة ،وولدت له أبا حكيم بن مرزوق. الحياة العملية سبب الشهرة أول معلمة للنساء في المدينة المنورة. تعديل مصدري - تعديل الشفاء بنت عبد الله بن عبد شمس العدوية القرشية (توفيت نحو نحو 20 هـ - نحو 640 م) صحابية من فضليات النساء العرب. كانت تكتب في الجاهلية ، وأسلمت قبل الهجرة قديماً، فهي من المهاجرات الأوائل، فعلمت أم المؤمنين حفصة بنت عمر الكتابة. [1] إضافة إلى أنها كانت طبيبة مشهورة بمداواة الأمراض الجلدية في العصر النبوي. [2] [3] كان النبي ﷺ يزورها، ويقيل عندها. وأقطعها داراً بالمدينة. وكان عمر بن الخطاب يقدمها في الرأي ويرعاها ويفضلها. ويزعم أنه ولاها أمر سوق المدينة المنورة. [4] ، إلا أن الحديث إسناده ضعيف جدًا. [5] [6] وهذه القصة أنكرها المحدثون، ونقل ابن سعد أن أبناءها ينكرون ذلك وقال ابن العربي: لا تصح من دسائس المبتدعة. [7] روت 12 حديثاً.
نسبها: هي أم المؤمنين زوجة رسول الله عليه السلام حفصة بنت عمر بن الخطاب بن بن نفيل بن عبدالعزى بن رياح بن عبدالله بن قُرط بن عدي بن كعب. وهي ابنة الصحابي الكريم وخليفة المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وابنة زينب بنت مظعون أخت الصحابي الزاهد عثمان بن مظعون الجمحي، والسيدة حفصة شقيقة الصحابي عبد الله بن عمر. ولدت السيدة حفصة قبل بعثة الرسول بخمس سنوات في العام الذي قامت فيه قبيلة قريش بإعادة بناء وترميم للكعبة المشرفة. سيرتها في حياة النبي عليه الصلاة والسلام: كانت السيدة حفصة زوجة خنيس بن حذافة السهمي الذي أسلمت وهاجرت معه إلى المدينة المنورة. توفي عنها زوجها متأثرا بجراحه في غزو أحد. بعدها قام عمر بن الخطاب بعرض حفصة على كل من عثمان بن عفان وأبي بكر ليخطباها، لكنهما رفضا وذلك لأن النبي عليه السلام قد أسر لهما نيته لخطبتها. ثم تقدم النبي عليه السلام لخطبتها من أبيها فوافق. تزوج النبي عليه الصلاة والسلام السيدة حفصة بنت عمر على صداق قدره 400 درهم في شهر شعبان من العام الثالث الهجري وهي في سن العشرين، لتكون الرابعة في ترتيب زوجات النبي عليه السلام ويسبقها السيدة خديجة بنت خويلد وسودة وعائشة بنت أبي بكر رضي الله عنهن جمعاوات.
دانا إبراهيم العناصر: زواج حفصة رضي الله عنها من صحابية إلى أم المؤمنين حفصة في بيت النبي صلى الله عليه وسلم إفشاء السر قصة الإنفاق صفاتها رضي الله عنها الوديعة الغالية وفاة حارسة القرآن حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وأمها الصحابية زينب بنت مظعون أخت الصحابي الجليل عثمان بن مظعون رضي الله عنه أول من توفى من المهاجرين في المدينة، وأول من دفن في البقيع وأول من صلى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحفصة أخت الصحابي عبد الله بن عمر بن الخطاب الغني عن التعريف رضي الله عنهم جميعًا. ولدت في مكة قبل البعثة بـ 5 أعوام أي قبل الهجرة بـ 18 عشرةَ عامًا، ولدت حين كانت قريش تجدد بناء الكعبة المشرفة. تزوجت السيدة حفصة وهيَ صغيرة من الصحابي الجليل خنيس بن حذافة السهمي، صاحب الهجرتين، هاجر إلى الحبشة ثم هاجر إلى المدينة. وفي هذه المرة هاجرت معه السيدة حفصة وقد كانت زوجة صالحة رضي الله عنها، شارك خنيس رضي الله عنه في غزوة بدر وأصيب فيها، وعلى أثر جراحه من المعركة توفي رضي الله عنه، وبهذا أصبحت السيدة حفصة رضي الله عنها أرملة وهيَ في عمر صغير. توفي زوجها خنيس وترملت حفصة بنت عمر رضي الله عنهم، فحزن سيدنا عمر رضي الله عنه على حال بنته وتَرمُلِها في هذا العمر، فانتظر حتى انقضت عدتها ثم ذهب بنفسه ليعرض خطبتها على أبي بكر الصديق رضي الله عنه، فسكت رضي الله عنه ولم يعطي عمر أي إجابة، ثم ذهب يعرضها على عثمان رضي الله عنه، فكان رده رضي الله عنه أنه قال:" قد بدا لي أن لا أتزوج في يومي هذا"، فحزن حزنًا شديدًا على رفضهم، وهو من هو وفي مكانته تلك، وما بها حفصة حتى يرفضوا الزواج بها، فذهب عمر رضي الله عنه يشتكيهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم أنه عرض خطبة حفصة عليهم فلم يجب أبي بكر وعثمان رفض.
وفاة حارسة القرآن توفيت رضي الله عنها على أغلب الروايات في عهد معاوية بن سفيان رضي الله عنه، وشيعها أهل المدينة إلى مثواها الأخير في البقيع مع أمهات المؤمنين رضي الله عنهن، فقد بقيت صوّامة قوّامة عاكفة على العبادة إلى آخر أيام حياتها. تلك أم المؤمنين حفصة رضي الله عنها وقد زكتها أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها التي قالت عنها بقولها: "إنها ابنة أبيها". رضي الله عنهن وجعلنا نسير على نهجهنَّ وطريقهنَّ.
تستمتع العائلة بأكملها بالطهي واللعب في الهواء الطلق وركوب الدراجات.
اقرأ أيضًا: موعد أذان المغرب في العمرانى والعشرين من شهر رمضان المعظم 1443
ولقد دلل المؤرخ البريطاني الآنف الذكر على وجود هذه الرابطة السيكولوجية بإشارته إلى أن الجمهور البريطاني توجه تحت وطأة قصف الطائرات الألمانية لمدينة لندن خلال الحرب العالمية الثانية، إلى القصر الملكي في (بكنجهام)، عوضاً عن التوجه إلى مقر الحكومة في (عشرة داوننج ستريت). حفظ الله على هذه البلاد أمنها وأمانها، وحماها مما يحمي منه عباده الصالحين.