الإسهال. الإمساك. فقدان الشهية. فقدان الوزن. الشعور بالامتلاء بعد الأكل مباشرةً. أما إذا تأثرت الأعصاب ، فقد تعاني من: ألم وخدر ووخز في اليدين والقدمين والساقين. الدوار عند الوقوف. الغثيان. عدم القدرة على الشعور بالبرودة أو الحرارة. وتشمل الأعراض الأخرى الشائعة التي يمكن أن تحدث ما يلي: الإعياء والتعب والضعف. كدمات حول العينين أو على البشرة. تورم اللسان. آلام المفاصل. متلازمة النفق الرسغي. التنميل والوخز في اليدين والإبهام. إذا كنت تعاني من هذه الأعراض لأكثر من يوم أو يومين، يجب عليك استشارة الطبيب على الفور. أنواع الداء النشواني وأسبابه ينتج نخاع العظم بشكل طبيعي خلايا الدم التي تعمل على نقل الأكسجين إلى أنسجة الجسم ومحاربة الالتهابات ومساعدة تجلط الدم. في أحد أنواع الداء النشواني، تُنتج خلايا الدم البيضاء المقاومة للعدوى (خلايا البلازما) في نخاع العظم بروتينًا غير طبيعي يُدعى أميلويد، يتيمز هذا البروتين بتكتله مما يصعب على الجسم تكسيره. ينتج الداء النشواني بسبب تراكم الأميلويد في الأعضاء. تعتمد كيفية وصول الأميلويد إلى هناك على نوع الحالة التي تعاني منها: داء النشواني ذو السلسلة الخفيفة AL من الأنواع الأكثر شيوعًا.
السؤال [120] [8-8]: هل الداء النشواني البقعي له علاج بالحجامة أو الزيوت؟ وماذا تنصحنا عنه؟ الجواب: بالنسبة للداء النشواني البقعي؛ هو عبارة عن داء جلدي يظهر كبقع بنية في مناطق متفرقة في الجسم، وأنا أنصح دائمًا بالنسبة لهذا النوع من الأمراض الجلدية أن تكون بالحجامة والزيوت والحمية، أو التركيز على بعض الأغذية، مثلًا: البرتقال، الليمون،… تابع قراءة السؤال [120] [8-8]: هل الداء النشواني البقعي له علاج بالحجامة أو الزيوت؟ وماذا تنصحنا عنه؟
توسع القصبات الهوائية (Bronchiectasis). التهاب العظم (Osteomyelitis). أمراض المفاصل، مثل: التهاب المفاصل الروماتويدي (Rheumatoid arthritis). أمراض الأمعاء الالتهابية. العديد من الأورام، مثل: الورم الكلوي الكظراني (Hypernephroma)، أو لمفومة هودجكين (Hodgkin's lymphoma). 2. عوامل الخطر من أبرز عوامل الخطر التي تزيد من فرص الإصابة بداء النشواني ما يأتي: غسيل الكلى لفترة طويلة، حيث أنه يرتبط بنوع خاص من داء النشواني. التقدم في السن. النساء أكثر عرضة للإصابة بالمرض مقارنة مع الرجال. المصابون بمرض الزهايمر ، حيث يظهر على شكل طبقات في جدران الأوعية الدموية في الدماغ، ومصدره من الغليكوبروتين (glycoprotein) الموجود في جدران الخلايا. العامل الوراثي قد يُسبب أنواع من الداء النشواني، ولكنه لا يُسبب الداء النشواني خفيف السلسلة للغلوبولين المناعي. أورام وأمراض جهاز الغدد الصماء (Endocrine system)، مثل: السرطان النخاعي (medullary carcinoma) في الغدة الدرقية. ورم البنكرياس الذي يكمن أصله في الجزر المسماة لانجر هانس. ورم القواتم (Pheochromocytoma). سرطان المعدة. مرض السكري. مضاعفات الداء النشواني تختلف المضاعفات التي يُسببها داء النشواني باختلاف مكان ترسب الأميلويد، ولكن من أبرز المشاكل المتعلقة بالمرض: مشاكل قلبية: التقليل من قدرة القلب على ضخ الدماء خلال النبض.
من أبرز أعراض الداء النشواني المعوي: فقدان الشهية. خسارة الوزن. الإسهال. الغثيان. ألم في المعدة. أسباب وعوامل خطر الداء النشواني هناك العديد من الأسباب وعوامل الخطر التي تزيد من فرص الإصابة بداء النشواني، وهي كالآتي: 1. أسباب داء النشواني إحدى الفرضيات حول سبب ترسب الأميلويد تقول بأنه خلل في تفكيك أو تحليل الجزيئات مع تراكم المواد الغير قابلة للذوبان. تختلف الأسباب باختلاف نوع المرض كالآتي: سبب الداء النشواني خفيف السلسلة للغلوبولين المناعي يرجع سبب داء النشواني إلى نمو غير طبيعي لأحد خلايا نخاع العظم، والتي تُسمى خلايا البلازما (Plasma cell). خلايا البلازما غير الطبيعية تُسبب تكوّن سلاسل بروتينة خفيفة (Light protein chain) غير طبيعية أيضًا، تعمل هذه السلاسل مع الوقت على التكتل مع بعضها البعض لنصل بالنهاية إلى تكوّن ألياف أميلودية (Amyloid fibrils) يصعب التخلص منها، ومع تقدم الوقت تبدأ بالترسب في الخلايا المتوجدة فيها مما يُسبب في النهاية إعاقة عمل الخلايا المصابة. تتواجد السلاسل البروتينة الطبيعية بشكل اعتيادي في الجسم، حيث تعمل على مواجهة العدوى ومنع الإصابة بالمرض. سبب داء النشواني الثانوي يتم حدوث المرض نتيجة لموت بعض الخلايا جرّاء ملوثات، أو أمراض مزمنة، مثل: السل (Tuberculosis).
1. طرق العلاج بشكل عام يعتمد العلاج على تحسين حياة المريض والتخفيف من الأعراض التي يُعانيها، ومن أهم العلاجات: استخدام مسكنات للألم. استخدام أدوية لعلاج الإسهال، أو الغثيان، أو الاستفراغ. مدرات البول في حال وجود احتباس سوائل في الجسم. مميع للدم لتفادي حدوث الجلطات. أدوية لتنظيم معدل ضربات القلب. 2. علاج داء النشواني حسب النوع يتم علاج المرض بالاعتماد على النوع على النحو الآتي: علاج الداء النشواني خفيف السلسلة للغلوبولين المناعي: عادةً يتم باستخدام العلاج الكيميائي المناسب لحالة المريض. علاج داء النشواني الثانوي: يتم علاج المسبب في حال كان بكتيريا يتم إعطاء مضاد حيوي، أما في حال وجود التهاب يتم علاجه. علاج داء النشواني المرتبط بغسيل الكلى: الحل الوحيد في هذه الحالة هو زراعة الكلى. علاج داء النشواني الوراثي: عادةً يكون مرتبط بأمراض الكبد وعندها يجب إجراء عملية زراعة الكبد. الوقاية من الداء النشواني لا توجد طرق للوقاية من الداء النشواني ولكن قد يُساعد علاج الأسباب المؤدية للمرض على التخفيف من فرص الإصابة به.
الداء النشواني يحدث بسبب تراكم بروتين الأميلويد في الجسم، يمكن أن تؤدي رواسب الأميلويد في النهاية إلى تلف الأعضاء وتسبب فشلها. من الأمراض النادرة، ولكنها قد تكون خطيرة. لنتعرف معًا على الداء النشواني البقعي والأنواع الأخرى منه وأعراضه وعلاجه. الداء النشواني تشمل الأعضاء التي يمكن أن يؤثر عليها الداء النشواني ما يلي: القلب. الكليتين. الأمعاء. المفاصل. الكبد. الأعصاب. البشرة. الأنسجة اللينة. في بعض الأحيان، يتجمع الأميلويد في جميع أنحاء الجسم. وهذا ما يسمى بالداء النشواني الجهازي (الداء النشواني على مستوى الجسم). أعراض الداء النشواني قد لا يسبب الداء النشواني أي أعراض في مراحله المبكرة. وتعتمد الأعراض التي لديك على العضو أو الأعضاء المصابة. إذا تأثر القلب ، فقد تعاني من: ضيق في التنفس. معدل ضربات القلب السريع أو البطيء أو غير المنتظم. ألم الصدر. انخفاض ضغط الدم. الدوار بسبب انخفاض ضغط الدم. أما إذا أُصيبت الكليتين ، فقد تعاني من: الوذمة: تورم في الساقين بسبب تراكم السوائل. البول الرغوي من البروتين الزائد. إذا تأثر الكبد ، فقد تشعر بألم وتورم في الجزء العلوي من البطن. إذا تأثر الجهاز الهضمي ، فقد تشعر بالأعراض التالية: الغثيان.
يعاني بعض الأشخاص من الحساسية تجاه بعض المكونات الموجودة في هذا الشاي، لهذا يجب التوقف عن استعماله لمن يعاني من الحساسية. قد يتسبب هذا الشاي في التسبب في تقلصات الرحم وبالتالي قد يعرض المرأة للإجهاض. شرب كمية كبيرة من هذا الشاي قد تؤدي إلى حدوث مشاكل في مستوى السكر في الدم، قد يصل الأمر إلى فقدان الوعي. الإفراط في تناول هذه الأعشاب قد تؤدي إلى التأثير على ضغط الدم، لهذا لا ينبغي لمرضى الضغط الإفراط في تناوله. يعاني بعض الناس من نزيف اللثة بعد شرب هذه الأعشاب. كما قد يتسبب في الشعور بالألم وحرقان المعدة. أثبتت بعض الدراسات أن أعشاب المورينجا تحتوي على عناصر قد تتسبب في حدوث شلل للإنسان خاصة لو أفرط في استعمالها. قد تظهر بعض النقاط الحمراء والحساسية على الجلد لدى بعض الفئات. شاي المورينجا والمرأة الحامل والمرضع جابر القحطاني يرى الدكتور جابر القحطاني، أنه لا يفضل أن تتناول المرأة المرضع أو الحامل أعشاب المورينجا في فترة الحمل والرضاعة. على الرغم من أن هذه الأعشاب تساهم في إدرار الحليب، لكنها قد تترك بعض الآثار الجانبية على الطفل. كما أن هذه الأعشاب تحتوي على عناصر قد تتسبب في موت الجنين وتعرض المرأة الحامل للإجهاض.
للمزيد من المعرفة اضغط هنا: فوائد الصبره جابر القحطاني للرحم وللحروق وللوجه الآن وبعد التعرف على شاي المورينجا جابر القحطاني والطريقة التي يتم بها إعداد هذا الشاي، ينبغي استشارة الطبيب المتخصص قبل الاعتماد على هذه الأعشاب في العلاج وذلك لمعرفة الجرعة المناسبة لعدم التعرض لأي أعراض أو مشاكل صحية. غير مسموح بنسخ أو سحب مقالات هذا الموقع نهائيًا فهو فقط حصري لموقع زيادة وإلا ستعرض نفسك للمسائلة القانونية وإتخاذ الإجراءات لحفظ حقوقنا.
تحسن من عملية الهضم، لأنها تحتوي على الألياف الغذائية التي تحسن من عملية الهضم. تمنح الجسم النشاط والحيوية والنشاط اللازم طوال اليوم. تقلل من بعض الاضطرابات التي يتعرض لها الجسم طوال اليوم. كذلك يقلل من ظهور الشعر الغير مرغوب فيه في الجسم. يساعد على تطهير الجروح في الجسم وينقي الجلد. يدعم صحة الجهاز المناعي، لأنه يحتوي على مواد مضادة للأكسدة بجانب الفيتامينات والعناصر الأخرى. يحمي الجسم من الإصابة بالأزمات القلبية والسكتات الدماغية. يساهم في توفير الحماية للشعر وحمايته من التلف. يقي من الإصابة بالأمراض السرطانية. يوفر هذا الدواء الحماية الكاملة للعظام. يساهم في التقليل من نوبات الربو. يحسن الذاكرة ويعزز وظائف الدماغ. يعالج بعض الاضطرابات النفسية ويقي من التعرض للعدوى. كذلك يحمي من الإصابة بالعدوى المختلفة لأنه يقوي الجهاز المناعي. يعالج الالتهابات ويساعد في التئام الجروح التي تكون موجودة في الجسم. كما يمكنكم الاطلاع على: تجربتي مع الشاي الأبيض للتنحيف أضرار شاي المورينجا تتمثل أضرار شاي المورينجا في الآتي: يتسبب في ظهور الإسهال وخاصة أنه يحتوي على ملينات وبالتالي قد تسبب هذه الملينات في الإسهال.