08-04-2010 06:18 AM #1 عضو Array مضحك | حامد الضبعان و عيد سعود في مطعم الأسماك [ فيديو] [flash=WIDTH=540 HEIGHT=439[/flash] التعديل الأخير تم بواسطة: مشاهد نقية بتاريخ 08-04-2010 الساعة 06:20 AM 08-04-2010 11:56 AM #2 شاهدتهآ... جداً مضحكة وغريبة في نفس الوقت... بآرك الله فيك... :/ 09-04-2010 05:23 PM #3 جواهر لها سبحان الله خفة دمهم على السليقه....... 11-04-2010 09:03 PM #4 ●●[ Closer Than You Think ههههه مضحكه بنفس الوقت استغربت منها شكرآ... شكرًا صمود أنثى 12-04-2010 12:30 AM #5 انتعـــــاش 12-04-2010 10:31 AM #6 قريبهـ من القمرر!! هههههه يسلموووو المواضيع المتشابهه مشاركات: 7 آخر مشاركة: 11-10-2009, 07:31 PM مشاركات: 2 آخر مشاركة: 15-09-2009, 06:37 AM مواقع النشر (المفضلة) تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
فيديو كليب ( غنماتي يا غنماتي) لـ حامد الضبعان وعيد سعود - YouTube
كليب ويلي ويلي | حامد الضبعان و عيد سعود - YouTube
وافق سعيد على عرض أهل القرية على الرغم من أنه أميّ لا يستطيع القراءة والكتابة، وأصبح يصلي بهم في المسجد، وبعد العصر يعلم الصغار ويدرسهم، ومرت الأيام وكان إعجاب أهل القرية بسعيد يزداد ويكبر، حتى أصبح المفتي والشيخ الخاص بهم، يفتي لهم ويعقد قران أبناءهم وبناتهم، وكانوا إذا حدث خلاف بينهم، مضوا إليه كي يحلّها، واستمر على هذه الحال حتى جاء رجل اسمه مبارك من نفس قبيلة سعيد، وقد كان يعرفه حق المعرفة، غير أنه شخصًا مثقفًا متعلمًا. دخل مبارك على أهل القرية وقت صلاة، وكان الجماعة في المسجد ينتظرون الإمام، المهم جاء الشيخ سعيد يصلي بهم كالعادة، فكبر وصلى، وبدأ بقراءة الفاتحة، ثم قرأ بعدها سورة أخرى، غير أن هذه السورة جعلت مبارك في غاية الدهشة، حتى كاد يفقد عقله، وصار يقول: ماذا يقرأ هذا الشيخ ؟ سعيد يقرأ بأشياء عجيبة، ها هو يقول أطعموا شيخكم من لحم الدجاج، وزوجوه البنت المغناج، تدخلوا الجنة أفواجًا أفواج، صار مبارك يتنحنح ويستغفر ويستعيذ من الشيطان، وسعيد لم يستجب له، وأكمل القراءة وركع. وفي الركعة الثانية، قال سعيد في نفسه: ويحك أيها الرجل، يقصد "مبارك"، كيف سأتخلص منك الآن؟ ما الذي جاء بك؟، ثم إن سعيدًا فكر أنه ما من طريقة يتخلص فيها منه، إلا أن يتفاهم معه بأسلوب ما، فلا يخبر أهل القرية بحقيقتي، ويقطع رزقي، فقرأ في الركعة الثانية: اسكتوا أيها المتنحنحون، فإن الشرط أربعون، لنا عشرون ولكم عشرون، فأصاب الطمع مبارك، وفكر بالعرض وسكت، وقال في نفسه أن نصف ما يحصل عليه سعيد ثروة بالنسبة له، وهكذا أضحى سعيد أخا مبارك، هو أخوه في الخداع، واستغفال الآخرين.
دون كيشوت عضو بلاتيني / الفائز الأول في مسابقة الشبكة الرمضا #1 قرأت مقالة الاخ العزيز الكاتب محمد الوشيحي يوم امس والمعنونه بـ ( مشرعو التنوره والحجاب) والتى سب فيها الزمن (ولعن خيرينه) بسبب اقتراح تقدم به النواب الاربعه الخارجين من الانتخابات الفرعيه والداعي لالغاء تجريم الانتخابات الفرعبه وايضا قولهم: ان توزير نوريه الصبيح وموضى الحمود غير دستوري..! وبصراحه استغربت ( لاول مره) حجم الغضب والنرفزه الواضحه التى اعترت ابو سلمان وجعلته يختاار الفاظا اقل مايقال عنها ( سيئه).. وكأنها المره الاولى التى يتقدم فيها نواب بـ(مشروع قانون) ينقض قانون قائم وساري المفعول.. وسبب استغرابي ان مثل هذا الامر حدث سابقا في مجلس الامه على يد اعضاء من مجلس الامه (بكل وقاحه وعنجهيه وتحدى منهم) ولم نرى من البعض مثل هذا الشجب والاستنكار واللعن والقدح.. سعيد اخو مبارك الشهري. ففي 5/2/ 2008.. (قبل حل المجلس) تقدم على الراشد /ومحمد الصقر/ وفيصل الشايع بـ اقتراح بقانون لإلغاء قانون منع الاختلاط في جامعه الكويت والجامعات الخاصه!! هذا رغم ان القانون تم اقراره في عام 1996..!! ومضت عليه كل هذه السنوات!! وتم صرف الملايين الطائله والمتلتله من المال العام للتشييد والبناء لتطبيق القانون!!
يحكى أن رجلاً أوصى ابنه بالقناعة وأن الإنسان مهما بلغ من علو المنزلة فإنه لن يحظى براحة البال والسكينة ما لم تكن القناعة رفيقة له، فالقناعة كما هو معروف "كنز لا يفنى" ولكن من منا قدر قيمة هذا الكنز الثمين. يحكى أن رئيس إحدى الدوائر إنسان متسلط يفتش في كل الزوايا – بعد أن يتأكد بسبابته من أن نظارته الطبية التصقت برمش عينيه – عن أخطاء موظفيه لا ليوجههم ولكن لينتقدهم وليحسسهم بأنهم لا يفقهون شيئاً من أمور حياتهم العملية وأن عليهم أن ينفذوا ما يقوله بالحرف الواحد، ولوحظ أن الموظفين أصبحوا قلقين متخوفين من هذا الرئيس يفرون من مواجهته كفرارهم من المجذوم، لا يكنون له أي تقدير أو احترام، وقلت الإنتاجية في هذه الدائرة كما لوحظ كثرة الغياب والإجازات، كل ينظر إلى الآخر ويقول بصمت هل تعاني ما أعانيه من عنجهية هذا الرئيس فيجيبه بصمت أيضاً إنني مثلك تماماً أقدر وضعك ونفسيتك ولكن علينا بالصبر.
من حق أي مركز طبي خاص أن يبرز نقاط تميزه عن المراكز الطبية الأخرى، ومن حقه أيضا أن يروج لهذه المزايا لدى جمهوره المستهدف، كل ذلك لاغبار عليه، ولكن، أن تكون هناك مبالغة كبيرة، وبالشكل الذي يفخم ويعظم من تلك المزايا بما ليس فيها، فهنا يجب أن تكون لنا وقفة، وحتى لا تتشعب بنا الفكرة. جريدة الرياض | ريفاس وماتياس.. "سعيد أخو مبارك". فسوف أركز فقط على ناحية واحدة من الموضوع وهي المبالغة الشديدة التي بدأنا نلاحظها عندما يمتلك أي مركز من المراكز الصحية -كبر هذا المركز أو صغر- لأحد الأجهزة الطبية التي يستعين بها في معالجاته لمرضاه، حتى أصبحت تلك المبالغة وكأنها (موضة) ممجوجة، حيث بات الجميع يمعن في إظهار الفروقات بين الجهاز (أ) والجهاز (ب)، وبدرجة أصبح يخشى فيها من التشويش على ذهن المريض، بما قد يتسبب في إيقاعه في حيرة من أمره عندما يجد نفسه مضطراً للمقارنة -هو الآخر- بين هذا الجهاز وذاك!!. وعلى سبيل المثال، فإن أجهزة الاكزيمر ليزر التي يتم استخدامها حالياً في عدد غير قليل من عيادات العيون ليس بينها أي فروقات تذكر تدعو لمثل هذه المهرجانات الدعائية التي يتم نصبها لها. فهذا الجهاز الأمريكي وهو الوحيد الذي يفعل كذا وكذا، وذاك فرنسي، وهو القادر على أن يقوم بكذا وكذا، وكأننا في حفل من حفلات عروض الأزياء!!.
خرج علينا هذا الوصف من فترة طويلة ووجد الاستحسان حتى أصبح هو خير توظيف لشرح الكثير من الأحداث حتى يكون "خير" الكلام ما قلّ ودلّ وفي هذه الحروف سيكون "سعيد" هو مرحلة ما قبل استقالة اتحاد كرة القدم و"مبارك" مرحلة ما بعدها. لست من هؤلاء الباحثين عن مسح الإنجازات وإظهار السلبيات ولست ممن يعاملون الأشخاص بأشخاصهم من غير أعمالهم ولست ممن يكتب فقط من أجل أن يقول "أنا هنا" بل إن مجرد إعطائي هذه المساحة لوضع حروفي بها هو فرصة لأن أعامل الآخرين كما أحب أن أكون من تجاههم وأن يكون كل ما يتعلق بالأمور "الشخصية" وعلاقاتها خارج محيط هذه المساحة بسبب أنها ليست من "أملاكي الخاصة" بل هي مساحة للكل أقول ذلك بعد أن سمعت في الفترة الماضية الكثير ممن يعتقدون أن هذا القلم يتعامل حسب "مزاجه" وكي تكونوا أنتم شهودا على كلامهم وكلامي فضلت وضعكم "في الصورة" حتى تكون هذه الحروف لكم ومنكم وإليكم.