ابراهيم الاخضر سورة النجم كاملة مكتوبة HD - YouTube
الآية رقم ( 77) من سورة الكهف برواية:
جزء قد سمع - الشيخ إبراهيم الأخضر (مصحف المدينة النبوية المرتل) - YouTube
حول موقع السبيل يمد موقع السبيل الزائر بالمقرئين المشهورين في العالم الإسلامي لتلاوة القرآن الكريم، كما يمكن الموقع من تحميل القرآن الكريم و التمتع بالأناشيد الدينية و الإستفادة من مجموعة غنية من الدروس الدينية.
استمع إلى الراديو المباشر الآن
الحمد لله. ينقل المؤرخون والمفسرون أن يوسف عليه السلام تزوج من امرأة العزيز التي راودته عن نفسه ، وذلك بعد توبتها ، وذكروا كذلك أنه أنجب منها ولدين اثنين. قال محمد بن إسحاق رحمه الله: " لما قال يوسف للملك: ( اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم) قال الملك: قد فعلت! فولاه فيما يذكرون عمل إطفير ، وعزل إطفير عما كان عليه ، يقول الله: ( وكذلك مكنا ليوسف في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء) ، الآية. تفاصيل مثيرة حول إمرأة العزيز التى عشقت سيدنا يوسف وحقيقة زواجها منه بعد سنوات من الشغف والفراق | قضايا وتحقيقات | الموجز. قال: فذكر لي - والله أعلم - أن إطفير هَلَك في تلك الليالي ، وأن الملك الرَّيان بن الوليد، زوَّج يوسف امرأة إطفير " راعيل " ، وأنها حين دخلت عليه قال: أليس هذا خيرًا مما كنت تريدين ؟ قال: فيزعمون أنها قالت: أيُّها الصديق ، لا تلمني ، فإني كنت امرأة كما ترى حسنًا وجمالا ، ناعمةً في ملك ودنيا ، وكان صاحبي لا يأتي النساء ، وكنتَ كما جعلكَ الله في حسنك وهيئتك ، فغلبتني نفسي على ما رأيت. فيزعمون أنه وجدَها عذراء ، فأصابها ، فولدت له رجلين: أفرائيم بن يوسف ، وميشا بن يوسف ، وولد لأفرائيم نون ، والد يوشع بن نون ، ورحمة امرأة أيوب عليه السلام. " انتهى. رواه ابن أبي حاتم في " التفسير " (7/2161)، والطبري في " جامع البيان " (16/151) من طريق سلمة ، عن ابن إسحاق به.
زواج يوسف عليه السلام وذريته!
، فأجابتها نعم، والتقطت سكينا وجرحت يدها وسالت الدماء منها وكتبت بها اسم يوسف على التراب، وقالت إن عشقي وحبي له لهيب لا ينطفئ! ، واستوقفت زليخا الموكب وناشدت يوسف فرآها بحال يرثى لها فقال لها: أين شبابك وجمالك؟، فأجابته لقد ذهب من أجلك أنت، فقال لها: كيف لو ترين رجلا فى آخر الزمان أكثر مني جمالاً وسخاءً وهو سيد الرسل وخاتمها، فقالت: آمنت بذلك النبي، فجاء جبريل عليه السلام ليوسف مبشرا بقوله: يا يوسف قل لزليخا، إن الله تاب عليها ببركة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وأخبرها أن تطلب ثلاث طلبات فأبلغها يوسف، الرسالة، وطلبت أن يرد الله شبابها وعينها، أن تتزوج من يوسف، أن تكون معه في الجنة، وقيل إن زليخة نالت شرف الدنيا وسعادة الآخرة، بحبها للنبي محمد صلى الله عليه وسلم. وعلى الرغم من ذلك إلا أنه لم يرد في القرآن الكريم، أو السنة النبوية، ما يثبت أو ينفي زواج يوسف عليه السلام من امرأة العزيز.