كشفت مستشفى الجلاء للجراحة والحوادث بمدينة بنغازي عن أضرار جسدية جسيمة وصادمة بعد الفحص الطبي والإسعافات اللازمة للطفل ذي العامين الذي حضر إلى المستشفى يعاني من آثار تعذيب شديدة. وذكرت المستشفى، في بيان لها، أن طبيبات قسم جراحة الحروق والتجميل استقبلت بالمستشفى الطفل ذا العامين الذي جاء بجروح متقرحة ومتعفنة في أنحاء متفرقة من جسمه ويعاني من فقر دم حاد. وأصافت، أنه حسب ما أفاد أحد أقاربه أن الكفل تعرض للتعذيب من قبل زوج والدته، حيث تم غسل وتنظيف وتغيير للجروح. افتتاح توسعات مستشفى الملك عبدالعزيز الجامعي | صحيفة رسالة الجامعة. وأفادت رئيس القسم الدكتورة رجاء المقصبي أن الطفل يحتاج إلى عملية ترميم لتغطية عظم الجبهة، كذلك تشوه في الشفتين تحتاج إلى إصلاح، أيضا وجود جروح في الظهر تحتاج ترقيع. كما أنه تحت المتابعة وسنقوم بإجراء عملية ترميم الجبهة حال ارتفع مستوى الدم للطفل.
* المعاناة الثانية: عند مراجعة مستشفى الملك عبدالعزيز الجامعي من أجل تسجيل موعد بالعيادات الأولية، يفاجأ المنسوب بأنه لا يمكن تقديم الخدمة له إذا لم يكن أحد منسوبي مستشفى الملك عبدالعزيز الجامعي، إلا بتحويل مسبق وإجراءات طويلة، وذلك بتوجيه من معاليكم كما يقول موظفو استقبال المواعيد، فبدلاً من اختصار الوقت وحجز موعد بقسم العيون بمستشفى الملك عبدالعزيز الجامعي، علينا مراجعة عيادة منسوبي الجامعة بمستشفى الملك خالد الساعة 7. 30 صباحاً ليتم تسجيل موعد للكشف بالعيادة الأولية في اليوم التالي إذا كان العمر أكبر من 14 عاماً، وبعد شهور إذا كان أقل من ذلك، وبعدها يتم تحويل المريض لعيادة العيون بمستشفى الملك خالد بعد أشهر عديدة ومديدة، وبعدها قد يتم تحويله لمستشفى الملك عبدالعزيز الجامعي ليسجل موعد بالعيادات الأولية للأسف. والمصيبة أنه لن يجد موعداً إلا بعد أشهر عديدة ومديدة، لكن المفرح المبكي أنه سيتم تحويله لاستشاري متخصص في العيون بعدها كذلك بأشهر، ليتفاجأ أن الدكتور الاستشاري يقول له: «لماذا لم تراجعنا مبكراً لنتمكن من علاجك قبل أن تتلف عينك» ناسياً أن الموظف الغلبان «طلعت عينه» لكي يصل له ويتفاجأ بخير «تلفان عينه»!
ت + ت - الحجم الطبيعي انطلقت أمس فعاليات ملتقى الإمارات الطبي افتراضياً في دورته العاشرة بمشاركة واسعة من الكوادر الطبية من العاملين في مستشفيات الدولة الحكومية والخاصة بتنظيم من أطباء الإمارات، وبالشراكة مع برنامج الإمارات للقيادات الطبية الشابة «قيادات»، وجمعية الإمارات للإنعاش القلبي، ومجالس الإماراتي لطب الكوارث والإنعاش والإصابات. والمركز الوطني للتدريب والأبحاث الطبية، وجمعية إمارات العطاء، ومركز الإمارات للقلب، والمركز الوطني لطب الكوارث، والمؤسسة الوطنية للتدريب. ويأتي الملتقى في إطار حرص واهتمام القيادة الرشيدة على دعم مسيرة الكوادر الصحية والاحتفاء بإنجازاتهم وتقدير مساهماتهم في خدمة الوطن. طبيبة تصيب 3 عاملات بمستشفى ببني سويف عن طريق الخطأ | أهل مصر. حيث تضمن الملتقى تكريم القيادات الإماراتية الطبية بجائزة الإمارات الطبية، والتي تمنح للكوادر الطبية المتميزة، إضافة إلى تكريم الأطباء الذين اجتازوا برنامج تدريب المدربين المعتمد من المؤسسة الأمريكية للإصابات والمجلس الأوروبي للإنعاش القلبي والمؤسسة الأمريكية للإصابات والجمعية الأوروبية لطب الطوارئ وطب التخدير. منصة وقال الدكتور عادل الشامري العجمي الرئيس التنفيذي لمبادرة زايد العطاء رئيس إمارات العطاء: «إن الملتقى يعد منصة لاستقطاب أفضل الأطباء والممرضين وتأهيل قيادات تتولى برامج التدريب الطبي في الدولة في مجال طب الطوارئ وطب الكوارث وطب الإصابات وطب العناية المركزة وطب الجراحة، إضافة إلى تكريم الكوادر الطبية التي أسهمت بشكل فعال في الارتقاء بالقطاع الطبي وبالأخص خلال فترة وباء كورونا».
الجمعة 29/أبريل/2022 - 10:22 ص رئيس مركز ومدينة كفر شكر يتفقد المخابز وخدمات المواطنين قاد الدكتور بكر عبدالمنعم، رئيس مركز ومدينة كفر شكر، حملة مكبرة لمتابعة مدى اهتمام كافة قطاعات خدمات المواطنين داخل المدينة وقرى الوحدات المحلية والتأكد من الالتزام بالقوانين والتعليمات ومدة جاهزيتها لاستقبال عيد الفطر المبارك بناءً على تعليمات اللواء عبدالحميد الهجان، محافظ القليوبية. وشملت الحملة المرور على محلات الجزارة والأسواق والمخابز ووحدات نقل الركاب النهرية والمجمعات الاستهلاكية ومكاتب البريد ومبنى الإسعاف والمركز الطبي ومشروع إنشاء واستكمال كورنيش النيل بداية من محطة مياه الشرب رقم (1) حتى خلف مستشفى كفر شكر التخصصي. وأكد الدكتور بكر عبدالمنعم، رئيس المركز والمدينة، أنه يوجد تعليمات مشددة لكافة المسؤولين بالمركز والمدينة بضرورة المتابعة الجيدة على كافة خدمات المواطنين ورفع درجة الاستعداد القصوى بمناسبة عيد الفطر ورقابة ومتابعة الأسعار وصلاحية المنتجات والسلع الغذائية وتوافرها في الأسواق واتخاذ كافة الإجراءات القانونية الرادعة ضد كل من تسول له نفسه استغلال المواطنين ومخالفة القانون والإهمال فى حقهم، مؤكدًا أن "هدفنا راحة وخدمة المواطنين في شتى المجالات تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية".
وأدار الحوار: جيمي كراولي، من "كوين ديسك". وقال ريتشارد جالفين، إن التمويل اللامركزي يقدم خدمات مبتكرة وسريعة وبمستوى تفاعل جديد، مضيفاً أن تفاعل الرواد مع التقنيات وبيئة العملات المشفرة والتمويل اللامركزي لا يزال في مراحله الأولى، ما يتطلب رعايته وتطويره من خلال تسهيل تجربة المستخدم. وأكد تشارلز هوسكينسون أن فكرة اللامركزية في العملات الرقمية ليست صحيحة بالمطلق، فهناك مؤسسات دولية تعمل على ضبط البروتوكولات لتخفيض التكاليف التشغيلية أو حل المشاكل والتحديات. أما بيير بيرسون، فأكد أن فرنسا كانت من الدول الأولى التي طبقت التشريعات المتعلقة بهذا المجال، وذلك بهدف إطلاق العنان للقدرات الابتكارية البشرية وإعادة هيكلة اقتصاد الغد. ورأى هوسكينسون أن الجهات التشريعية والتنظيمية ستتأخر عن مواكبة رواد الأعمال، وذلك يتطلب تحديد منطقة وسطى بين الأطر المركزية واللامركزية للعمليات المالية. "جيسيك 2022".. مستقبل الأمن السيبراني يدشنه خبراء 70 دولة من دبي. أما سام بانكمان-فريد، فقال إن الجهات المنظمة تحاول فهم كيفية إضفاء الطابع اللامركزي على العملات المشفرة والمركزية، داعياً إلى وضع تنظيمات وتشريعات مرتبطة بالبروتوكولات التي يتم استخدامها للوصول إلى الارتباط بين العملات المشفرة والعملات الوطنية.
وهذا لعدة أسباب، أهمها عدم وجود دافع لدى الشركات المصنعة لأنظمة التشغيل لتوفير تحديثات أمان جديدة للأنظمة القديمة، حتى إن كانت بعض الثغرات معروفة شائعة. ومع هذا ما زالت الكثير من الشركات تعتمد على أنظمة وتقنيات قديمة، إما لتوفير المال أو لأنها لا تعرف أهمية الحماية الأمنية. ويقود هذا إلى مشكلة أخرى، إذ يشعر الكثير من المستخدمين بالرضا التام عن أجهزتهم الحالية، ما قد يدفعهم لعدم استبدالها أو ترقيتها، ومن ثم تصبح هدفًا سهلًا للمخترقين. اقرأ أيضًا: المخترقون الإلكترونيون "الهاكرز" استهدفوا البعد الثالث للفضاء السيبراني: عقول المستخدمين تحويل إشارات المخ إلى نص عبر الذكاء الاصطناعي ترجمة: بيان علي عيزوقي تدقيق: أكرم محيي الدين المصدر
تطوير مهارات المختصين بأمن المعلومات مع زيادة عدد حالات القرصنة والاختراق بدرجة كبيرة، تضطر الشركات إلى إنفاق المزيد من الأموال لرفع مستوى الحماية وإغلاق الثغرات الأمنية. تشير التوقعات إلى أن سوق الأمن السيبراني ستبلغ قيمته 42 مليار دولار في سنة 2020 فقط. ومع ذلك لن تكون برامج الحماية ذات فائدة ما لم يستخدمها أشخاص مدربون استخدامًا صحيحًا. تتلخص المشكلة الحالية في وجود نقص حاد في الأيدي العاملة التي تمتلك مهارات التعامل مع أنظمة الحماية. وفقًا للتوقعات فإن الفجوة بين الوظائف الشاغرة والعمال المؤهلين ستزداد إلى نحو مليوني وظيفة شاغرة بحلول عام 2022. نتيجةً لذلك، سيُصبح توظيف مُختصين بأمن المعلومات أمرًا صعبًا ومُكلفًا، وستتجه المؤسسات والمنظمات الرائدة إلى الاستثمار في موظفيها الحاليين وتدريبهم على أنظمة الحماية، حتى يمكنهم التعامل مع أنظمة الحماية والمشاكل الأمنية تعاملًا صحيحًا. حديث اليوم، قديم غدًا! تُعَد أنظمة التشغيل القديمة خطرًا حقيقيًا على الأمن السيبراني أو أمن المعلومات، وبرز ذلك سنة 2017 عندما أصاب فيروس (wanna cry) أكثر من 200 ألف جهاز كومبيوتر يستخدم إصدارات قديمة من نظام التشغيل ويندوز.