لذلك تطيب لي الجنازات المتلْفزة. هي الحالة "العقلانية"، المبرّرة المقنعة، لتذكّر الكارثة وترك الدموع تنهمر. أرى الأمهات فيها، يصل صوتي الباطني إليهن، بأنني أنا أيضا مفجوعة، ثكلى، بأن ابنها هو ابني. وكأنني بذلك أقوم بالواجب، بأدنى الواجب. بواجبٍ مستحبّ، ومطلوب. التذكّر إغراء وجداني أيضاً. يعذّب النفس صحيح، لكنه عذابٌ عذْب ولكنني، من جهة أخرى، أحتاج أن أنسى، فالتذكّر يضع كتلة صلبة غليظة على صدري. يمنعني من التنفّس، ويشوّش عقلي. بعون هذه الكتلة، ترتبك الدنيا في رأسي. ويحضر الضجيج. وألوان الانفجار. كأن الزلزال يحصل الآن. بتفاصيله؛ بالهزّة الأرضية، بالعصف، بالصوت الرهيب، بصريخ الجيران، بدخانه الملوّن، بالصور الأولى الصادرة عن مكانه. فيلم مكرَّر مئات المرّات في النهار الواحد. ومُعاد في الليالي التي حلّ عليها الأرق. التذكّر يثقل جسمي وخطواتي. أمشي ببطء، فحِمل الكتلة الصلبة ليس هيّناً. إنها مرهِقة، سوداء، تفوح منها رائحة الحريق. كيف أنسى؟ وكيف لا أنسى؟. والتذكّر، بهذا الوزن، بهذه الغَلَظة، يحرمني من حريتي. أو بالأحرى، من حريتَين: حريتي الجسدية، من أن أمشي، أتحرّك، أخرج، أسافر. وحريتي الداخلية، بأن أطلق العنان لتفكيري، أو تخيلي، أو أمنياتي.
كما أن الطبيب النفسي يكون له الطرق الخاصة به في التخلص من الطاقة السلبية داخل جسم الإنسان. يمكن أن تقوم بالتخلص من الطاقة السلبية عن طريق التنويم المغناطيسي الذي يمكن أن يقوم الطبيب به. المصدر: معلومة نت
دعْني أُوضِّح ما أعنيه من خِلال المثال التالي: عندما أرتكبُ خطأً معينًا في موقفٍ مع صديق، بعدها يبدأ الإلحاح في التفكير، فتنتابُني أفكارٌ مثل: "لماذا فعلت ذلك؟ ما كان من المفترض أنْ أفعل ذلك... كيف تنسى ذكرياتك الأليمة وتكمل حياتك ببساطة ؟. "، الحل الأمثل هنا ليس مجرَّد أنْ أنسى ما حدث وأُركِّز في أمرٍ آخَر، بل يجب أن أغيِّر طريقة رؤيتي للحدث؛ بمعنى: أنْ أقول لنفسي: "فعلاً هناك خطأ، أنا أحتاج لمعالجة هذا الأمر، يجب أنْ أفعل كذا وكذا"؛ ومن ثَمَّ أنتقلُ من مجرَّد التفكير في الحدث إلى إيجاد حُلول. ويمكن أنْ أُبادِر إلى هذه الحلول فورًا؛ فمثلاً: قد أتَّصل بالصديق وأعتَذِرُ له، أو أقوم ببعض الأعمال التي تعبِّر عن اعتذاري عن هذا الخطأ. وفي مثالٍ آخَر: عندما أفشل في الحصول على أمرٍ ما ستسيطر على عقلي أفكار ملحَّة: "لماذا فشلت؟ ماذا يعني ذلك؟ أنا ضعيف؟ كان من المفترض أنْ أفعل كذا"، الأمر الصحيح هنا أنْ أقول لنفسي: "لقد حدث ما حدث، الآن يجبُ أنْ أستفيد من هذه التجربة، هذه التجربة ستكونُ مفيدةً للغاية إذا خرجتُ منها بفائدة، الفشل هو طبيعة الحياة، ومَن لا يفشل لا ينجح... " وهكذا، يجب ألاَّ يركز الحديث على نِسيان المشكلة، بل إعادة فهمها ووضعها في إطارٍ جديدٍ.
في كل مرة تتذكر فيها شيئًا ، تتغير الذاكرة قليلاً. يعوض عقلك الثغرات الصغيرة في ذاكرتك عن طريق استبدالها بمعلومات خاطئة. يمكنك الاستفادة من طريقة عمل عقلك من خلال استبدال الأجزاء السيئة من الذاكرة بمعلومات مختلفة. في النهاية ، ستبدأ في تذكر الإصدار الذي تم تغييره. 4- التركيز على ذكريات أكثر سعادة. في بعض الأحيان تدخل أدمغتنا في صعوبات يصعب الخروج منها. إذا وجدت نفسك تتحدث عن ذكريات سيئة كثيرًا ، فدرّب عقلك على التحول إلى ذكريات سعيدة بدلاً من ذلك. لا تعطي الذكريات السيئة وقتًا كافيًا لتغيير حالتك المزاجية أو تجعلك تشعر بالقلق ؛ بدلاً من ذلك ، في اللحظة التي تخطر على بالك ، حوّل تفكيرك إلى ذاكرة أكثر سعادة. استمر في ممارسة التفكير الإيجابي حتى لا تقع تلقائيًا في نفس الذكريات القديمة. 5-. تعلم أن تعيش الوقت الحاضر. تسمى ممارسة إيلاء الاهتمام في اللحظة الحالية بممارسة الوضع في عين الاعتبار اللحظة الحالية. وهذا يعني التركيز على هنا والآن بدلاً من التركيز على الماضي أو توقع المستقبل بتوتر. أن تضع في اعتبارك وسيلة ممتازة لتخفيف التوتر والحصول على المزيد من الحياة. بدلاً من قضاء الوقت والطاقة في القلق بشأن الأشياء التي لا يمكنك تغييرها.
[١] [٢] طرق تسريع الولادة الطرق الطبيعية فيما يلي مجموعة من الطرق الطبيعية التي تساهم في تسريع عملية الولادة الطبيعية: [٣] ممارسة التمارين الرياضية: وخاصةً المشي لفترات طويلة حيث إنّ ذلك يسرّع من معدل نبضات القلب، ويقوي جسم المرأة، ويخفف من الإجهاد لدى المرأة الحامل. الضغط الإبري: (بالإنجليزية: Acupressure)، وله العديد من الفوائد ومن أبرزها تحفيز المخاض ، إضافةً إلى تخفيف شعور الألم وعدم الراحة الذي قد تشعر به المرأة أثناء المخاض، وتجدر الإشارة أنّ بإمكان المرأة الحامل القيام به بنفسها، ولكن يجب الحصول على التعليمات المناسبة من أخصائي العلاج بالإبر المُدرّب جيداً. نزع الأغشية الأمنيوسية: (بالإنجليزية: Membrane stripping)، حيث تساعد هذه الطريقة على إفراز هرمونات البروستاغلاندين (بالإنجليزية: Prostaglandin) التي تُحفّز المخاض، ويجب الانتباه إلى تجنّب إجراء ذلك في حال الإصابة بالعدوى المهبلية. طرق تسريع الولادة في بداية التاسع - موقع مصادر. ممارسة الجنس: حيث إنّ ممارسة الجنس تساهم في إفراز الأكسيتوسين، وهذا بحد ذاته يُحفّز انقباضات الرحم. الوخز بالإبر: (بالإنجليزية: Acupuncture)، فقد أثبتت بعض الدراسات أنّه يحفز إفراز الأكسيتوسين (بالإنجليزية: Oxytocin) في الجسم.
النظام الغذائى يجب عليكى خلال فترة الحمل الالتزام بنظام غذائى يعده لكى طبيبك المختص مما يسهل عليكى عملية الولادة بشكل كبير, ولا تنسى النوم بمعدل جيد وعدم السهر لفترات طويلة مما يرهق الجسم بشكل كبير ويعرض عضلات الجسم للارهاق الشديد.
الضغط الإبري: (بالإنجليزية: Acupressure)، وله العديد من الفوائد ومن أبرزها تحفيز المخاض، إضافةً إلى تخفيف شعور الألم وعدم الراحة الذي قد تشعر به المرأة أثناء المخاض، وتجدر الإشارة أنّ بإمكان المرأة الحامل القيام به بنفسها، ولكن يجب الحصول على التعليمات المناسبة من أخصائي العلاج بالإبر المُدرّب جيداً. نزع الأغشية الأمنيوسية: (بالإنجليزية: Membrane stripping)، حيث تساعد هذه الطريقة على إفراز هرمونات البروستاغلاندين (بالإنجليزية: Prostaglandin) التي تُحفّز المخاض، ويجب الانتباه إلى تجنّب إجراء ذلك في حال الإصابة بالعدوى المهبلية. ممارسة الجنس: حيث إنّ ممارسة الجنس تساهم في إفراز الأكسيتوسين، وهذا بحد ذاته يُحفّز انقباضات الرحم. الوخز بالإبر: (بالإنجليزية: Acupuncture)، فقد أثبتت بعض الدراسات أنّه يحفز إفراز الأكسيتوسين (بالإنجليزية: Oxytocin) في الجسم. شرب شاي التوت الأحمر: إذ يُعتبر مرطباً عدا عن قدرته على تقوية الرحم وتحفيز حدوث المخاض. طرق تسريع الولادة في بداية التاسع الفصل الاول. تناول الأطعمة الحارة: وذلك لأنّ الأطعمة الحارة قد تُحفّز حدوث المخاض. الطرق الدوائية يضطر الأطباء لإعطاء الأدوية في بعض الحالات لتحفيز المخاض، ويكون ذلك في حالات معينة، وذلك حسب الآتي: [٤] تحاميل البروستاغلاندين: (بالإنجليزية: Prostaglandin Suppositories)، حيث تُعطى التحميلة في المساء ويبدأ المخاض في الصباح، وتتيح هذه الطريقة للمرأة الحامل الانتقال والتحرك.