2021-9-27م. - سوسن السنوسي الليثى أريد كتاب حادي الأرواح على الورد العادي للنسخ واللصق فضلا,,.. - عاطف عبدالحكيم tbc. - هشام شلبي بارك الله فيكم.. - أحمد عمر حمد كتاب قيم و مفيد, حادي الأرواح الي بلاد الافراح, اللهم اجعلنا منهم يا رب العالمين. إدارة الموقع تم تعديل الرابط. كتاب حادي الارواح pdf. - حادي الارواح الي بلاد الافراح نسال الله ا نسال الله ان يجعلنا من اهلها. - أم محمد فضلا الكتاب المحمل غير صحيح أريد كتاب حادي الأرواح على الورد العادي للنسخ واللصق فضلا,,. - سعد محمد اذا كانت لله مداعي للاعجاب هداكم الله مداعي للتعليق وادخال الرمز. - حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح بارك الله فيكم. أضف تعليقا: الاسم: التعليق: أدخل الرموز التالية:
وأما النار فإذا دخلها أهلها أُغلقت عليهم أبوابها, كما قال تعالى: { إنها عليهم مُؤصدة} [الهمزة:8] أي مطبقة مغلقة, ومنه سُميَ الباب وصيداً وهي: { مُؤصدة * في عمدٍ ممدة} قد جعلت العُمُد ممسكة للأبواب من خلفها, كالحجر العظيم الذي يُجعل خلف الباب, قال مقاتل: يعني أبوابها عليهم مطبقة, فلا يفتح لها باب, ولا يخرج منها غم, ولا يدخل فيها روح آخر الأبد. مفاتيح الخير: مفتاح الصلاة: الطهور. ومفتاح الحج: الإحرام. ومفتاح البر: الصدق. ومفتاح الجنة: التوحيد. ومفتاح العلم: حسن السؤال وحسن الإصغاء. ومفتاح النصر والظفر: الصبر. ومفتاح المزيد: الشكر. ومفتاح الولاية والمحبة: الذكر. ومفتاح الفلاح: التقوى. ومفتاح التوفيق: الرغبة والرهبة. ومفتاح الإجابة: الدعاء. ومفتاح الرغبة في الآخرة: الزهد في الدنيا. ومفتاح حياة القلب: تدبر القرآن والتضرع بالأسحار, وترك الذنوب. ومفتاح حصول الرحمة: الإحسان في عبادة الخالق, والسعي في نفع عبيده. ص43 - كتاب حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح ط عطاءات العلم - الباب الأول في بيان وجود الجنة الآن - المكتبة الشاملة. ومفتاح الرزق: السعي مع الاستغفار والتقوى. ومفتاح العزِّ: طاعة الله ورسوله. ومفتاح الاستعداد للآخرة: قصر الأمل. ومفتاح كل خير: الرغبة في الله والدار الآخرة. مفاتيح الشر: مفتاح كل شرٍّ: حُب الدنيا, وطول الأمل.
كتاب بصيغة pdf 📘 لتحميل الكتاب أذكر الله وأضغط هنا للتحميل رابط إضافى أذكر الله وأضغط هنا للتحميل يلتزم موقع مكتبة لسان العرب بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد، وفق نظام حماية حقوق المؤلف. ونأمل ممن لديه ملاحظة على أي مادة تخالف نظام حقوق الملكية الفكرية أن يراسلنا عن طريق صفحتنا على الفيس بوك رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل إذا استفدت فأفد غيرك بمشاركة الموضوع ( فالدال على الخير كفاعله):
لماذا يساق أصحاب النار وأصحاب الجنة إليهما زُمراً: وتأمل ما في سوقِ الفريقين إلى الدارين زمراً من فرحة هؤلاء بإخوانهم, وسيرهم معهم كل زمرة على حدة, مشتركين في عمل متصاحبين فيه على زمرتهم وجماعتهم, مستبشرين أقوياء القلوب, كما كانوا في الدنيا وقت اجتماعهم على الخير, كذلك يؤنس بعضهم بعضاً, ويفرح بعضهم ببعض.
الكتاب: حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح [آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال (١٠)] المؤلف: أبو عبد الله محمد بن أبي بكر بن أيوب ابن قيم الجوزية (٦٩١ - ٧٥١) المحقق: زائد بن أحمد النشيري راجعه: يحيى بن عبد الله الثُّمالي - علي بن محمّد العمران الناشر: دار عطاءات العلم (الرياض) - دار ابن حزم (بيروت) الطبعة: الرابعة، ١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم) عدد الأجزاء: ٢ (متسلسلة الترقيم) قدمه للشاملة: مؤسسة «عطاءات العلم»، جزاهم الله خيرا [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
تاريخ النشر: الثلاثاء 8 ربيع الآخر 1431 هـ - 23-3-2010 م التقييم: رقم الفتوى: 133601 32959 0 368 السؤال أنا أوسوس كثيرا في أمور الطهارة، وخاصة في الاستنجاء، وقد قرأت في فتوى بأن الشيخ ابن تيمية رحمه الله قد قال بعدم وجوب استخدام الماء في حال انتشرت النجاسة عن محلها، وإنما يمكن الاستجمار بالحجر أو ما شابه.
علاج وسواس سلس البول 1 – يخرج البول بطبعه وإذا فرغ ينقطع بطبعه أيضا، أما محاولات القضاء علي بقايا البول اعتمادا علي التنحنح بعد البول أو المشي أو القفز إلى فوق، وتفتيش الذكر بإسالته، وغيرها من أساليب، ثبت أن كل ذلك بدعة ليس بواجب وغير مستحب، كما أن نتر الذَّكر هو أيضا بدعة، إذ لم يُشرع ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكذلك سَلْت البول بدعة لم يشرع ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم والحديث المروي في ذلك ضعيف لا أصل له. من صور الوسواس في استنجاء النساء - الإسلام سؤال وجواب. 2- كلما فتح الإنسان ذَكَره قد يخرج منه بول، ولو تركه لم يخرج منه، وقد يخيل إليه أنه خرج منه وهو وسواس، والبول يكون واقفا محبوسا في رأس الذكر لا يقطر إلا إذا عصر الذكر أو الفرج فتخرج الرطوبة، فهذا أيضا بدعة. 3- اتفق العلماء علي أن البول الواقف لا يحتاج إلى إخراج باتفاق العلماء، لا بحجر ولا أصبع ولا غير ذلك ، بل كلما أخرجه جاء غيره فانه يرشح دائما، ويُستحب لمن استنجى أن يمسح على فرجه بماء، فإذا أحس برطوبته قال هذا من ذلك الماء ، وأما من به سلس البول وهو أن يجري بغير اختياره لا ينقطع فهذا يتخذ حفاظا يمنعه. 4- وقال ابن القيم في هدي النبي صلى الله عليه وسلم " إنه كان يخرج من الخلاء فيقرأ القرآن، وكان يستنجي ويستجمر بشماله ، ولم يكن يصنع شيئا مما يصنعه المبتلون بالوسواس من نَتْر الذَّكر والنحنحة والقفز ومسك الحبل وطلوع الدَّرَج وحشو القطن في الإحليل وصب الماء فيه وتفقده الفينة بعد الفينة ، لآن ذلك كله من بدع أهل الوسواس ".
عملية الاستنجاء يشترط الاستنجاء إذا كان هناك بول أو غائط أو نزل في الصلاة ، ثم يغسل المسلم ذكره إذا بول ، فإن يغتسل من البول وينظف من التغوط ، ويكفيه هذا بأي حال الوقت وأيضاً يشترط للتطهير ، إذا غسل قضيبه من البول ، أو شرجه من البراز ، أو غسل شرجه بالحجر أو الحليب ثلاث مرات أو أكثر حتى يكتفي ، فلا يلزمه إعادة ذلك. فإذا جاء وقت الظهر وهو يغتسل بالماء يغسل ذكره ويغسل شرجه أو يغتسل بالحجارة في الصباح ويطهر المحل ثلاث مرات أو أكثر حتى لا يعيده ، مثلا إذا غسل الضحى لم يعيده ، فلو تغوط بعد الظهر أو مسح ، وغسل قضيبه من البول ، وطهر من البراز ، وغسل شرجه حتى خرج المكان ، ثم جاء وقت الغروب ولم يكن بعد ذلك بول ولا غائط ، ثم يتوضأ شرعاً ، ويمسح ، بمعنى أن يبدأ بالشطف والشم ولا يعيد ، وهكذا إذا نام ، أو إذا كان يأكل لحم الإبل ، لا يتطهر ، لكنه يمسحها ، حيث يبدأ بمضمضة الفم والشم نظرا لأن للنوم وأكل لحم الإبل ولمس القضيب يكون لهم تطهير خاص. والتطهير من البول والبراز ، أما هذه الأشياء التي تنقض الوضوء كالريح ، والشقاء ، والضرطة ، مثل لمس الفرج ، مثل أكل لحم الإبل ، فهذا لا يوجب التنظيف ، بل الوضوء والوضوء شرعا وهو يبدأ بشطف الفم والاستنشاق ، ولا يغسل الشرج ، ولا يذكره إلا بالبول أو البراز حيث تشير إلى معنى عدم التنزه من البول.
الزمي الاستغفار وأكثري من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فذلك من أسباب تفريج الهموم ففي الحديث (مَنْ لَزِمَ الِاسْتِغْفَارَ جَعَلَ اللَّهُ لَهُ مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجًا، وَمِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجًا، وَرَزَقَهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ) وقال لمن قال له أجعل لك صلاتي كلها: (إِذًا تُكْفَى هَمَّكَ وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ). نسعد بتواصلك في حال أن استجد أي جديد، ونسأل الله لك التوفيق. ++++++++++++++++++++++++++++++ انتهت إجابة الدكتور عقيل المقطري (مستشار العلاقات الأسرية والتربوية)، وتليه إجابة الدكتور محمد عبدالعليم (استشاري أول الطب النفسي وطب الإدمان). وسواس الاستنجاء من البول عند النساء صدقاتهن. نرحب بك في الشبكة الإسلامية، استشارتك قمت بالاطلاع عليها، وكذلك على الإجابة التي أفادك بها الشيخ عقيل المقطري، أرجو أن تطبقي ما أورده الشيخ من نصح وإرشاد والمعلومات الممتازة والمفيدة التي زودك بها، أتمنى أن تكون سبباً في استبصارك بالأمور وتحقير هذا الوسواس، الذي لديك هو وسواس قهري ولا شك في ذلك، وقراءتك حول الموضوع كثيراً وأنت في هذه السن أدت لاستشراء الفكر الوسواسي واستحواذه على كيانك الوجداني الداخلي وهذا قطعاً يؤدي إلى الكثير من الكدر والحيرة النفسية.
إسلام ويب أعدت استشارة رقمها 2136015 ، أرجو الرجوع إليها وتطبيق ما ورد بها من إرشاد، وأسأل الله تعالى أن ينفعك بها. بارك الله فيك، وجزاك الله خيراً، وبالله التوفيق والسداد. مواد ذات الصله تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
وجزاكم الله خيراً. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فعليك أن تستمري في مدافعة الوساوس، ومجاهدتها، والإعراض عنها، وعدم الالتفات إليها حتى يشفيك الله منها تماما، وأما النية فأمرها سهل يسير، فما هو إلا أن تستحضري بقلبك الصلاة التي تريدين فعلها، ثم تشرعين في الصلاة مباشرة، وهذا لا يستغرق ثواني معدودات. وأما الإسراف في الماء فعلاجه ألا تغسلي العضو الواحد أكثر من ثلاث مرات مهما وسوس لك الشيطان بأنك لم تستوعبيه غسلا. وسواس الاستنجاء من البول عند النساء مكتوبة. وأما الاستنجاء فالطريقة التي علمتك إياها أمك صحيحة، ويحصل بها تطهير المحل، واعلمي أن الاستنجاء يحصل بأن يغلب على ظنك طهارة المحل، ولا يشترط اليقين؛ كما في الفتوى رقم: 132194 ، فصبي الماء على المحل حتى يغلب على ظنك زوال النجاسة، ثم لا تلتفتي للوسواس بعد ذلك، ويجزئك أن تغسلي الموضع المتنجس كله بصب الماء على جميع المحل المتنجس، ولا يلزم أن تغسلي شيئا فشيئا، والأمر بحمد الله يسير، فتجاهلي الوساوس ولا تبالي بها، وانظري الفتوى رقم 51601 ، نسأل الله لك العافية. والله أعلم.
أما بالنسبة للوضوء؛ فمشكلتي فيه الإسراف والمبالغة في غسل أعضاء الوضوء، فأبقى أخاف أن لا يصل الماء لمكان، وأتوضأ في عشر دقائق أو أكثر. أمي تقول لي بأنني أغسل يدي ورجلي أكثر من عشر مرات، وأشعر أنني أسرف كثيراً في الماء، وهذا يسبب لي حرجا كبيرا مع عائلتي، أو في مكان غير المنزل.