كتاب السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية دراسة تحليلية pdf تأليف مهدي رزق الله أحمد، يقدم لنا الدكتور والباحث الكبير مهدي رزق الله في هذا الكتاب دراسة رائعة يحاول من خلالها أن يسدد ما وجده يحتاج إلى مزيد البحث والدراسة في باب السيرة النبوية والمغازي، من حيث ثبوت الدليل والوقوف على أصح ما قيل في كل حادثة من الحوادث الحاصلة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم مسندة إلى دليل شرعي ثابت، كما خلا الكتاب من التطويل الممل أو التوسع في ذكر الأسانيد الحديثية التي من الممكن أن تشغل القارئ عن المقصد الأساس من مطالعة الكتاب وهو الوصول إلى صحيح الدليل في جميع ما يخص السيرة النبوية المطهرة. بيانات الكتاب العنوان السيرة النبوية فى ضوء المصادر الأصلية المؤلف د. كتاب السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية لمهدي رزق الله – e3arabi – إي عربي. مهدى رزق الله أحمد حجم الملفات 12. 38 ميجا بايت اللغة العربية نوع الملفات PDF الصفحات 928
عنوان الكتاب: السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية دراسة تحليلية المؤلف: مهدي رزق الله أحمد حالة الفهرسة: غير مفهرس سنة النشر: 1412 - 1992 عدد المجلدات: 1 رقم الطبعة: 1 عدد الصفحات: 928 الحجم (بالميجا): 12 تاريخ إضافته: 15 / 10 / 2008 شوهد: 43194 مرة رابط التحميل من موقع Archive التحميل المباشر: تحميل تصفح (الكتاب المسموع)
62 م. ب 1597 28 03-06-2009 السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية_31 6. 8 م. ب 1594 28 03-06-2009 السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية_32 6. 48 م. ب 1580 22 03-06-2009 السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية_33 6. 98 م. ب 1590 29 03-06-2009 السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية_34 6. 72 م. ب 1653 33 03-06-2009 السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية_35 6. تحميل كتاب السيرة النبوية فى ضوء المصادر الأصلية pdf - مكتبة اللورد. 78 م. ب 1632 33 03-06-2009 السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية_36 1612 29 03-06-2009 السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية_37 1621 28 03-06-2009 السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية_38 6. 76 م. ب 1647 35 03-06-2009 السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية_39 1597 30 03-06-2009 السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية_40 6. 71 م. ب 1609 43 03-06-2009 السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية_41 6. 39 م. ب 1592 38 03-06-2009 السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية_42 5. ب 1631 38 03-06-2009 السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية_43 6. 44 م. ب 1588 28 03-06-2009 السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية_44 6. 03 م. ب 1595 29 03-06-2009 السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية_45 1609 33 03-06-2009 السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية_46 5.
بسم الله الرحمن الرحيم تعتمدُ دِراسةُ السِّيرةِ النَّبَويَّةِ على مصادرَ متنوعةٍ, ، منها الأصليةُ ومنها التكميليةُ، فمن المصادرِ الأصليةِ في دراسةِ السِّيرةِ: 1-القُرآن الكريم. 2- الحَدِيث الشَّريف. 3- كتب الدَّلائل. 4-كتب الشَّمائل. 5-كتب السِّيَر والمغازي. الكتب المسموعة :: السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية 5/1 - YouTube. 6-كتب التَّواريخِ العامَّة. أما المصادرُ التَّكميليةُ فهي لا تختصٌّ بالسِّيرةِ أو التَّاريخ، بل تتناولُ موضوعاتٍ, أُخرى لكنَّها تفيدُ في حقلِ دِراسةِ السِّيرةِ، مثل: كتب الأدب ودوواين الشعر وكتب الرِّجال والتراجم وكتب الجغرافيةِ التَّاريخيةِ وكتب الفقه وكتب الأنساب ومعاجم اللغة.. إلخ. ولا شكَّ أنَّ استيعابَ هذه المصادرِ عند دراسةِ السِّيرة يُعطي أكملَ صُورةٍ, مُمكنةٍ, وهي صورةٌ واضحةٌ فيها كثيرٌ من التَّفاصيلِ. وأول ما ينبغي أن يَلتفِتَ إليه الباحثُ أنَّ هذه المصادرَ تتباينُ قُوَّةً وضَعفاً وأصالةً ووضعاً، لذلك لا ينبغي أن تُوضعَ في صفٍّ, واحدٍ, وتُعامل على السَّواءِ، فلا يُمكن معارضةُ آيةٍ, قُرآنيةٍ, أو حديثٍ, صحيحٍ, بروايةٍ, من كتبِ التَّاريخ أو الأدبِ، فلابُدَّ إذاً من تقويمِ هذه المصادرِ ووضعِها في الموضعِ الذي تستحقٌّ 1. القرآن الكريم: هو المصدرُ الأولُ والأوثقُ نستمدٌّ منه ملامحَ السِّيرةِ النَّبَويَّةِ، فقد تعرَّض القُرآنُ الكريمُ لنشأة النبيِّ-صلى الله عليه وسلم-, فقال: { أَلَم يَجِدكَ يَتِيمًا فَآوَى ، وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى} الضحى: 5-6 كما تعرَّضَ لأخلاقِهِ الكريمةِ العاليةِ, فقال: { وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ, عَظِيمٍ, }القلم: 4.
وكقوله عن صورة نبي الله إبراهيم في التوراة « يصورون إبراهيم عليه السلام ديوثًا في سبيل حرصه على الحياة والمنافع الدنيوية. فيذكرون في توراتهم أنه أغرى زوجته سارة بالذهاب إلى بيت فرعون بصفتها أخت إبراهيم من أجل الحصول على حظيرة من الغنم والحمير، قال لها: قولي إنك أختي ليكون لي خير بسببك وتحيا نفسي من أجلك » [7]. وأوعز هذا الاقتباس الى الإصحاح الحادي والعشرين من (سِفر التكوين)، والصحيح أنه الإصحاح الثاني عشر، ولكن أظن هناك لبسٌ في مفهوم النص، فنبي الله إبراهيم حسب وصف التوراة لم يُغري سارة للذهاب الى فرعون، بل دخل مصر لحلول المجاعة في المكان الذي كان فيه، وتوقع أن يَلفت جمال سارة انتباه المصريين، فإذا حصل هذا "قولي أنك أختي"، وهذا يختلف في المعنى أن يقول: "إذا دخلنا لمصر اذهبي إلى فرعون! " وهذا قوله: «وَحَدَثَ لَمَّا قَرُبَ أَنْ يَدْخُلَ مِصْرَ أَنَّهُ قَالَ لِسَارَايَ امْرَأَتِهِ: «إِنِّي قَدْ عَلِمْتُ أَنَّكِ امْرَأَةٌ حَسَنَةُ الْمَنْظَرِ. فَيَكُونُ إِذَا رَآكِ الْمِصْرِيُّونَ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ: هذِهِ امْرَأَتُهُ. فَيَقْتُلُونَنِي وَيَسْتَبْقُونَكِ. قُولِي إِنَّكِ أُخْتِي، لِيَكُونَ لِي خَيْرٌ بِسَبَبِكِ وَتَحْيَا نَفْسِي مِنْ أَجْلِكِ».
– دخول المسجد، والاعتكاف فيه، أمّا المرور به فلا بأس فيه عند الشافعية والحنابلة، ومنعه الحنفية والمالكية إلا بالتيمم، ودليل ذلك قوله تعالى: «وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ». هل يجزئ الغسل عن الوضوء ؟ - الإسلام سؤال وجواب. – القيام بحمل القرآن الكريم، إلّا إذا دعت ضرورة ملحّة لذلك، ومن هذه الضّرورات: حمله إن كان بالأمتعة، ويكون القصد حمل الأمتعة، أو الخوف عليه من السرقة، أو الخوف من أن يجيء عليه شيءٌ من نجاسةٍ أو نحوها. الأعمال المستحبّ فعلها للجنب الأعمال التي يُستحبّ ويُباح للجنب القيام بها، ومن هذه الأعمال ما يأتي: – ذكر الله -عز وجل- وتسبيحه، وحمده، والتّوجه إليه بالدّعاء، ففي روايةٍ للسّيدة عائشة -رضي الله عنها- أنّها قالت: «كانَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يَذْكُرُ اللَّهَ علَى كُلِّ أحْيَانِهِ» – غسل الفرج، والوضوء كالوضوء للصّلاة، وذلك إذا أراد المسلم تناول الطّعام، أو الشّراب، أو الذّهاب للنّوم، أو إعادة الوطء مرّةً أخرى، وهذا قول الجمهور من الشّافعيّة، والحنابلة، وقولٌ عند المالكيّة. أن يستيقظ المسلم في الصّباح صائمًا، وذلك قبل أن يغتسل. – إلقاء الخطبة في يوم الجمعة جائز للجنب مع الكراهة عند المالكية، وظاهر مذهب الحنفية، وفي وجه عند الشافعية والحنابلة، وقال بمنعه ابن قدامة ووجه آخر عن الشافعية والحنابلة، لأن الطهارة من الجنابة شرط، فلا تصح الخطبة بدونها.
عزيزي السائل لقد فرض الله تعالى الغسل للطهارة من الحدث الأكبر ( كالجماع و الحيض و النفاس) و أوجب الوضوء للطهارة من الحدث الأصغر ( كالريح و البول و البراز) و يجوز للمسلم أن يكون غسلة شاملا وضوءه كما قال بعض العلماء بشرط أن يعقد نية الوضوء أثناء الغسل لأن النية ركن من أركان الوضوء
تاريخ النشر: 21-04-2022 8:34 AM - آخر تحديث: 21-04-2022 11:37 AM إذا اغتسل المسلم بقصد التبرد أو التنظف، فهذا الاغتسال من المباحات لا يدخل في العبادة ولا يكفي عن الوضوء، لأن هذا الاغتسال ليس بقصد العبادة وإنما بقصد التبرد والتنظف. أما إذا اغتسل بنية العبادة؛ كأن يكون اغتسل عن الجنابة لإزالة الحدث أو اغتسل غسلًا مستحبًّا كغسل يوم الجمعة ونوى معه الوضوء فإن الوضوء يدخل في الاغتسال، لأن الطهارة الصغرى تدخل في الطهارة الكبرى إذا نواها، لقوله صلى الله عليه وسلم: «إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى» (رواه البخاري في صحيحه). وأكد ابن باز أنه لا يجزئ الغسل، ولابد من الوضوء، يبدأ يتمضمض، ويستنشق، ويغسل وجهه، ثم يديه، ثم يمسح رأسه وأذنيه، ثم رجليه، يغسل رجليه، أما كونه يصب الماء على بدنه ما يجزئ، إلا إذا كان عن جنابة ونواهما جميعًا، إذا كان الغسل جنابة، ونوى الحدثين؛ صار الأصغر تبع الأكبر، مع أن الأولى والأفضل حتى في الجنابة، يتوضأ، ثم يغتسل، كفعل النبي ﷺ كان يتوضأ، ثم يغتسل -عليه الصلاة والسلام- فهذا هو المشروع، ولو في الجنابة، لكن لو نواهما جميعًا في الجنابة؛ أجزأ عند جمع من أهل العلم، وصار الأصغر تبعًا للأكبر، لكن بكل حال الأولى له والأفضل له أن يتوضأ أولًا، ثم يعمم بدنه بالغسل في الجنابة.
هل غسل ليلة القدر يجزئ عن الوضوء ، فالطهارة واجبة في غالبية العبادات التي أمر الله بها، بدءاً من الصلاة التي هي العهد بين الله والمؤمنين، وحتى الحج وقيام الليل والتلاوة من القرآن وما إلى ذلك، ومن أشكال الطهارة الاغتسال والوضوء، ولكل منها أسبابه، ولكن يمكن أن ينوب أحدهما عن الآخر في حالات حددها الشرع، وفي مقالنا اليوم عبر موقعي سوف نقف على استبيان هل غسل ليلة القدر يغني عن الوضوء وما يتعلق بهذا الموضوع. هل غسل ليلة القدر يجزئ عن الوضوء إن غسل ليلة القدر يجزئ عن الوضوء في حال كان لرفع الحدث الأكبر، فالاغتسال هو الواجب في ما حلل الله للطهارة من الجنابة التي تقع لعدة أسباب، مثل الجماع والاحتلام وما إلى ذلك مما يترتب عليه الإنزال عند المرأة أو الرجل، وهنا يجب الاغتسال لا محالة، وإذا تم الاغتسال في هذه الحالة، فهو يجزئ عن الوضوء، فيذهب الحدث الأصغر باغتسال الحدث الأكبر، ولكن في حال كان الاغتسال دون وقوع الحدث الأكبر، فهنا لا تقع عليه هذه الصفة، وبالتالي لا يجزئ عن الوضوء، ووجب الوضوء لا محالة، والله تعالى أعلم. هل غسل ليلة القدر يجزئ عن الوضوء إسلام ويب لقد ذكر في الموقع الإسلامي "إسلام ويب" في الفتوى رقم 128234 فيما يخص هذه المسألة الشرعية ما يلي: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فما ذكرته من كون من اغتسل من جنابة أجزأه ذلك عن الوضوء، كلام صحيح، ودليل ذلك قوله تعالى: وإن كنتم جنبا فاطهروا.