كما حذر من هجرة ما لا يقل عن ٣٠٠٠ طبيبا" وعدد مماثل من الممرضات، لافتا" الى انه "قد طلبنا مرارا" من أعلى المراجع السياسية والأمنية والعسكرية، تأمين الحماية اللازمة للعاملين الصحيين في مراكز عملهم وبخاصة في المستشفيات، لكن الجواب كان دوما فقدان الإمكانيات الضرورية. لذلك عملنا في نقابة الأطباء على إرسال مشاريع قوانين إلى مجلس النواب لحماية العاملين الصحيين أثناء القيام بعملهم، وسجن كل من يعتدي عليهم، وتغريمهم، وقد اقر جزء من هذه القوانين مؤخرا" في الهيئة العامة التشريعية ونأمل اقرار المشاريع الباقية". واكد ابو شرف: "قد لا نستطيع إلغاء العنف إلا بأساليب التوعية وإزالة الظلم والفوارق الاجتماعية بين طبقات المجتمع. ولن تستطيع القوى الأمنية والسياسية والقضائية فرض الأمن خارج نظام اجتماعي واقتصادي عادل، كما ان فقدان العدالة سيؤدي دومًا الى العنف". وخلص الى "أن الحلول تقتضي من جميع المسوؤلين العمل بجدية للجم الفوضى، وضمان كرامة القطاع الصحي وأمنه، وهذا يتطلب إجراءات واضحة ووجود خدمات نوعية، وتأمين حقوق الناس، وتطبيق القانون عبر السلطة القضائية والأمنية، وعدم ترك الأمور على هذا النحو المدمر الذي يترك انعكاسات مدمرة على القطاع الصحي. التحالف: مبادرة سعودية لإطلاق سراح 163 أسيرًا حوثيًّا - الأسبوع. "
حين تشتم زينب الصادق كبار الناس فإنها تضع كبارها على منصة التصويب (التختة) وتشتم آبائها وقد نهى الرسول (ص) عن سب الرجل لأبيه إذ قال "إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه قال يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه". يمكن لأي مواطن سوداني سواء كان من الهدندوة أم من غيرهم أن يختلف سياسياً مع الناظر ترك لكن الرجل في مقام الأب بالنسبة للكثيرين ومن غير اللائق توجيه الشتائم له. أنا هنا أتحدث عن ابنة رجل كبير وحفيدة رجل يحمل الناظر ترك اسمه (محمد أحمد) محمد محمد الأمين ترك. الناظر ترك هو ابن الناظر محمد محمد الأمين ترك الزعيم الأنصاري والقائد البارز في حزب الأمة بشرق السودان ومرشح الحزب في دائرة القاش في عدة انتخابات. الناظر ترك في مواجهة الكراهية - النيلين. هل تذكرون ترك الكبير والأوسط وأبوفاطمة باكاش وحسن شيخ ادريس نائب حزب الأمة بكسلا ووزيره المركزي وعضو مجلس السيادة الحالي؟ هل سألتم مرة عن علاقته بالناظر ترك؟ لم يتحول حزب الأمة من أكبر حزب في البلد إلى أحد صغار الأحزاب بالصدفة وإنما بصنع أيدي قادته ورموزه الذين نزع وحل السياسة عنهم وقارهم ومنعتهم ممالأة الصغار عن التحلي بمسلك الكبار. مثل هذا الحديث من زينب الصادق المهدي ينحو إلى التقليل -بكل أسف- من شأنها هي أولاً، ومن شأن انتماءاتها كياناً وحزباً ويعطي الدرس الكافي للمقربين من هذه الجماعات بكيف سيكون مصيرهم إذا (كرهتهم) ذات يوم، وشعرت أن وجودهم يخصم من سعادتها.
المسؤول العسكري أشار، وفق وكالة (رويترز)، إلى بيان لـ"مجلس الأمن القومي"؛ هذا الشهر، أعرب فيه عن قلقه بشأن اللهجة غير الدبلوماسية المستخدمة في برقية من: "دولة أجنبية"، يُفترض على نطاق واسع أنها إشارة إلى "الولايات المتحدة"، حول تصويت سحب الثقة. احتجاجات شعبية ضد الإطاحة به.. من جهته؛ دعا وزير الإعلام السابق في حكومة "خان"، "فؤاد تشودري"؛ إلى تشكيل لجنة قضائية؛ للتحقيق في الاتهام بأن "الولايات المتحدة" تآمرت للإطاحة: بـ"خان". بينما نظم أنصار رئيس الوزراء الباكستاني السابق؛ "عمران خان"، احتجاجات في مختلف مدن البلاد ضد قرار إقالته من قِبل البرلمان. إذ أفادت وسائل إعلام باكستانية، الأحد الماضي، بأن الاحتجاجات خرجت في كل من العاصمة؛ "إسلام آباد"؛ ومدن: "كراتشي ولاهور وبيشاور" والعديد من المدن الأخرى، تلبية لدعوة رئيس حركة (الإنصاف) الباكستانية؛ "عمران خان". أوراق عمل مراجعة لغة عربية الصف السابع - سراج. رفع المحتجون العلم الباكستاني وأعلام الحزب، مرددين شعارات مؤيدة؛ لـ"خان"، ومنددة بالأحزاب المنافسة التي أقالته. احتدام الصراع بين مؤيدي "خان" وعملاء "واشنطن".. من ناحية أخرى؛ شكر "خان"، في بيان عبر (تويتر)، الباكستانيين الذين خرجوا لتأييده، ضد المتعاونين المحليين المؤيدين للنظام المدعوم من "واشنطن".
أعلنت وزارة الدفاع التركية مقتل ثاني ضابط برتبة ملازم خلال عملية "المخلب-القفل" الجارية شمالي العراق. جاء ذلك بحسب بيان نشرته الوزارة التركية، مساء الثلاثاء، على موقعها الإلكتروني الرسمي، طالعته "العين الإخبارية". وقالت الوزارة التركية، إن "الملازم قآن قانلي قويو، قتل جراء هجوم صاروخي في منطقة عملية "المخلب-القفل". وأشارت إلى أن "العمليات متواصلة في المنطقة بمساندة من سلاح الجو ووسائط الدعم الناري. " من جانبه، أعرب وزير الدفاع خلوصي أكار في تدوينة نشرها عبر حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي عن تعازيه لأسرة الضابط والشعب التركي. وأطلقت تركيا فجر الإثنين، عملية "المخلب- القفل" ضد عناصر حزب العمال الكردستاني، في مناطق متينا وزاب وأفشين- باسيان شمالي العراق. الخارجية على الخط على الصعيد نفسه، وتعليقًا على تلك العملية، قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، مساء الثلاثاء، إن بلاده إذا "لم تطلق عمليات ضد تنظيم 'بي كا كا' (في إشارة للكردستاني) الإرهابي في الخارج، فإنها قد تضطر لمواجهته داخل حدودها في المستقبل". جاء ذلك في كلمة خلال لقائه ممثلي المنظمات المدنية في ولاية أوشاق (غرب)، قال فيها "أطلقنا مؤخرا عملية جدية في شمال العراق ضد تنظيم "بي كا كا الإرهابي"، تحت اسم 'المخلب – القفل'".
وأضاف: "أصبحت باكستان دولة مستقلة عام 1974، لكن النضال من أجل الحرية يبدأ اليوم من جديد ضد مؤامرة أجنبية لتغيير النظام". فقد صوتت أغلبية أعضاء "البرلمان الباكستاني"، السبت، لصالح حجب الثقة عن حكومة "عمران خان"، في أول تصويت ناجح لسحب الثقة عن رئيس الوزراء في تاريخ "باكستان". وكالة (آسوشييتد برس) الأميركية؛ ذكرت أن المعارضة الباكستانية تمكنت من الحصول على: 174 صوتًا، من أصل: 342 مقعدًا في البرلمان، لصالح سحب الثقة عن حكومة "عمران خان"، في اقتراع على مقترح قدمته المعارضة؛ في 08 آذار/مارس الماضي.
وشدد نقيب الصيادلة، د. جو سلوم على أهمية دور الصيادلة وخاصةً في جائحة كورونا: "الشهداء الصيادلة، خط أمامي مع المواطنين دون اي احتياط أو حماية تذكر: في الصيدليات وسواها من قطاعات الصيدلة. " وتحدث عن الصيادلة وازمة الدواء والسعي لتأمينه، والتواجد المستمر في الصيدليات على تماس مع المريض. واعتبر أن"حوادث التعدي المتكررة التي يتعرض لها الصيادلة ومنها اطلاق الرصاص في اكثر من مكان، والتعدي على الجسم الطبي للأسف أصبحت ثقافة اجتماعية، وانحلال في القيم مع انحلال معالم الدولة، وثقافة الاستقواء تحت الف مسمّى. " وجاء في كلمة نقيب المعالجين الفيزيائين، د. ايلي قويق: "إستوقفني اليوم عنوان تجمُعنا التضامني "العنف ضد العاملين في القطاع الصحي" إذ أننا نأسف لوصولنا هذا الدرْك من قلةِ التقديرٍ والوفاء لأشخاصٍ يبذلون كل ما بوسعهم من أجل الإستمرار والبقاء في وطنٍ تجلّت فيه أقوى معاني الإجحاف وعدم الإنسانية. نعم، شهدنا في الآونة الأخيرة إعتداءاتٍ طالتنا جميعاً، ربما الأسباب كثيرة، وربما في طليعتها تقاعس دولتنا الكريمة عن القيام بواجباتها والتي أثقلت كاهل مواطنيها من العوز والحرمان وعدم القدرة على تأمين التغطية الصحية، فظهرت ردّات فعلهم في مهاجمة الطواقم الصحية والإعتداء عليهم لفظياً، معنوياً وجسدياً أيضاً، في الوقت الذي تعاني الكوادر الصحية من الظروف نفسها، لا بل بنسبةٍ أكبر، من جرّاء الضغوطات النفسية التي تعترض سبيلهم كل يوم لتأمين متطلبات عملهم وديمومة عطائهم. "