عدنان كيفي يدافع عن نفسه حول "الحجاب" ويهاجم الدخيل كتب فيصل بن منصور الدخيل بجريدة "الرياض" يوم الجمعة 1427/9/7ه الموافق 2006/9/29م تحت عنوان: "فيصل معقباً على عدنان كيفي حول الحجاب بين العقل والنص شهادة زور تجاه كيس الفحم!! " تعقيباً على مقال لي بعنوان "البعض يؤول النص ويجسد الحدث على هواه" المنشور في يوم الجمعة 1427/8/29ه اقول: اولاً: ابتعد في الحوار الهادئ عن استفزاز من احاوره، ولا اشكر على واجب، وكيس الفحم، لم اذكره لاستفز او اعادي احداً، وانما ذكرته كمثال لتوضيح امر الله عز وجل للمؤمنين بأن يغضوا ابصارهم فلو كن غير سافرات لما امرنا بغض البصر، كما الفت نظر الاستاذ فيصل بأنه لا رابط بين هذا المثال وحادثة اللاعب زيدان. المرأة في الصلاة كلها عورة عدا - جيل الغد. ثانياً: مفردتا لكماً ولطماً (ابقاسا ولطشاً)، لم تكن لغة تعبير للمقال وليس عراكاً بالايدي لا من بعيد ولا من قريب، وانما وصف ما آل اليه حال بعض الازواج، وما اشار اليه الاخ فيصل يدل انه تتبع مقالي باستعجال او بالقفز او قرأه بدون تركيز، وفي الحقيقة ذكرت المفردتين حين نكبل يد المرأة بالجوانتي عن الاخذ والعطاء فيأخذ الرجل مالها وكل شيء بالنيابة عنها يلطم وجهها. ثالثاً: الصدق والامانة يا استاذ فيصل في مسألة كشف الوجه تجدها في الكتب والمراجع.
أولا: مذهب أبي حنيفة: قال الإمام محمد بن الحسن في " الموطأ" (ص 205 بشرح التعليق الممجّد- هندية): " ولا ينبغي للمرأة المحرمة أن تنتقب فإن أرادت أن تغطي وجهها فلتستدل الثوب سدلاً من فوق خمارها. وهو قول أبي حنيفة والعامة من فقهائنا". وقال أبو جعفر الطحاوي في " شرح معاني الآثار" (2/392- 393): " أبيح للناس أن ينظروا إلى ما ليس بمحرَّم عليهم من النساء إلى وجوههن وأكفهن وحرم ذلك عليهم من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وهو قول أبي حنيفة وأبي يوسف ومحمد رحمهم الله تعالى". ثانياً: مذهب مالك: روى عنه صاحبه عبد الرحمن بن القاسم المصري في "المدونة" (2/221) نحو قول الغمام محمد في المحرمة إذا أرادت أن تسدل على وجهها وزاد في البيان فقال: " فإن كانت لا تريد ستراً فلا تسدل". ونقله ابن عبد البر في " التمهيد" (15-111) وارتضاه. هل وجه المرأة عورة - مخزن. وقال بعد أن ذكر تفسير ابن عباس وابن عمر لآية: {إلا ما ظهر منها} بالوجه والكفين (6/369): " وعلى قول ابن عباس وابن عمر الفقهاء في هذا الباب. (قال (هذا ما جاء في المرأة وحكمها في الاستتار في صلاتها وغير صلاتها". تأمل قوله:" وغير صلاتها"! وفي " الموطأ" رواية يحيى (2/935): " سئل مالك: هل تأكل المرأة مع غير ذي محرم منها أو مع غلامها؟ فقال مالك: ليس بذلك بأس إذا كان ذلك على وجه ما يُعرفُ للمرأة أن تأكل معه من الرجال قال: وقد تأكل المرأة مع زوجها ومع غيره ممن يؤاكله".
ومثل هذا التعليل ذكر في كثير ممن الكتب الفقهية وغيرهما ك" البحر الرائق" لإبن نجيم المصري (1/284) وتقدم نحوه عن الشوكاني في أول هذا" البحث الخامس" (ص27). ومما سبق يتبين للقراء الكرام أن أقوال الأئمة الأربعة متفقة على تخيير المرأة المحرمة في السدل على وجهها وعدم إيجاب ذلك عليها خلافاً للمتشددين والمقلدين هذا من جهة. كتاب الألباني / الرد المفحم
المرأة في الصلاة كلها عورة عدا يسرنا نحن فريق موقع جيل الغد jalghad أن نظهر لكم كل الاحترام لكافة الطلاب وأن نوفر لك الاجابات النموذجية والصحيحة للاسئلة الصعبة التي تبحثون عنها, على هذا الموقع ومساعدتك عبر تبسيط تعليمك ويساعد الطلاب على فهم وحل الواجبات المنزلية و حل الاختبارات والآن نضع السؤال بين أيديكم والى نهاية سؤالنا نضع لكم الجواب الصحيح لهذا السؤال الذي يقول:.. المرأة في الصلاة كلها عورة عدا؟ الإجابة الصحيحة هي: الوجه والكفين.
هل صوت المرأة العالي عورة ، هنام الكتير من الأمور الفقهية التي يتم دراستها في العلم الاسلامي والتي لا بد من درايتها وفهمها ووضعها في عين الاعتبار حتي لا نقع في الخطأ أو في معصية الله سبحانه وتعالي. ما حكم الصوت العالي في الإسلام ؟ ورد الكتير من الأحكام في القران الكريم ، التي يعد دستور المؤمنين الاول ،والسنة النبوية وهي كل ما ورد عن النبي من قول أو فعل أو تقرير ، ومن هذه الاحكام الصوت العالي ، فقد حذر الله من الصوت العالي وقال في محكم التنزيل التنزيل ان أنكر الاصوات لصوت الحمير. صوت المرأة في الإسلام. أباح الاسلام صوت المرأة وسماعه ، كما أن النبي صل الله عليه وسلم كان يسمع كلام النساء هو والصحابة ، ويباح سماع صوت المرأة في القران الكريم أيضا ، كما ويحذر المئوعة والتمايل في كلام المرأة مع الرجال. اجاب السؤال هي: الصوت العالي عورة.
هل وجه المرأة عورة هو تساؤل يتردد من قبل الكثير من النساء المسلمات الراغبات في التعرف على حقيقة تلك المسألة الفقهية لتجنب الوقوع في المعصية والإثم، ومنذ القدم وهناك خلاف بين العلماء حول حكم إظهار المرأة لوجهها وكفيها ولمن يمكنها الكشف عنهما، وأمام من يحرم ذلك، وفي مخزن سوف نوضح لكم قول العلماء وأئمة المذاهب الأربعة حكم ما إذا كان وجه المرأة وكفيها عورة أم أنهم غير كذلك. هل وجه المرأة عورة حدث خلاف بين علماء الإسلام من حيث القول بإن كان وجه المرأة عورة أو أنه غير ذلك، فمن العلماء من قال بأنه عورة ويجب عليها سترة عن مرأى الناس من غير محارمها، وذلك هو الصواب، لأن وجه المرأة هو عنوانها وأبرز ما يستدل من خلالها على محاسنها وجمالها أو قبحها، وفي ذلك يقول الله تعالى في سورة الأحزاب الآية 53 ( وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ). كما يقول تعالى في سورة النور الآية 31 ( وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ)، في حين ذهب علماء آخرين بالقول إن وجه المرأة ليس من قبيل الزينة ولا مانع من إظهاره، خاصةً أنها قد تكون في حاجة لإبرازه، وقد استدل أنصار ذلك الرأي بقول الله تعالى في الآية السابقة بأن المقصود مما ظهر منها أنه هو وجهها، وذلك الرأي أخذ به ابن عباس رضي الله عنهم وبعض السلف.
وكما قال ابن مسعود أن الصواب فيما يتعلق بما ظهر منها هو ملابسها، دون ذكر الوجه والكفين، ولكن الكلام هنا أتى في العموم، والبعض قالوا أن في قوله تعالى من سورة الأحزاب الآية 53 (وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ)، أن الحجاب الوارد ذكره ليس المقصود منه الوجه ولكن في المطلق، وأكمل الله سبحانه قوله في الآية الكريمة (ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ)، وأوضح أن الحجاب أطهر لجميع قلوب النساء والرجال. هل وجه المرأة عورة إسلام ويب إن الحكم فيما إذا كان وجه المرأة وكفيها عورة أم أنهم غير ذلك هي مسألة خلاف بين علماء الإسلام منذ أعوام كثيرة، وكل فريق ذهب إلى رأي استدل عليه بأدلة من القرآن الكريم والسنة، ولكن أغلب الفقهاء اتفقوا على أن كل من وجه المرأة وكفيها ليسا بعورة لا بد من سترها، بينما اختلفوا في أمر آخر وهو هل هما من العورة التي يحل النظر لها أو يحرم، فالبعض من العلماء ذهب إلى أن النظر إليهما حلال إلا في حالة الخشية من الفتنة، والبعض الآخر ذهب إلى التحريم المطلق للنظر إليهما سواء أمنت الفتنة أو لم تأمن. وقد ذهب رأي المذاهب الأربعة إلى أن وجه المرأة وكفيها ليسا بعورة، باستثناء بعض من الحنابلة الذين قالوا بأنهما عورة، وفي ذلك يقول ابن عبد البر بالتمهيد "اختلف العلماء في تأويل قول الله عز وجل ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها، فروي عن ابن عباس وابن عمر إلا ما ظهر منها الوجه والكفان وروي عن ابن مسعود (ما ظهر منها) الثياب قال لا يبدين قرطاً ولا قلادة ولا سواراً ولا خلخالا إلا ما ظهر من الثياب، واختلف التابعون فيها أيضاً على هذين القولين وعلى قول ابن عباس وابن عمر الفقهاء".