تم في السابق تصنيف جميع القردة العظيمة باستثناء البشر على أنها من عائلة بونجيدي والتي كانت ملائمة للفصل بين عائلة البشر والقرود. كما هو موضح أعلاه فإن هذا التعريف من شأنه أن يصنع مجموعات شبه عرقية من القردة العظيمة. تشير الأدلة الحالية إلى أن البشر يشتركون بسلف مشترك مع الشمبانزي الذي انفصلوا في وقت أحدث من انفصالهم عن خط الغوريلا. تقع عائلة القردة الفائقة ضمن تصنيف النسناسيات نازلة الأنف والتي تضم أيضاً قردة العالم القديم في إفريقيا وأوراسيا. لماذا يأكل القرد الموز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. ضمن هذه المجموعة يمكن تمييز عائلتي القردة الصغرى والقردة العظيمة عن قردة العالم القديم من خلال عدد الأطراف المدببة على أضراسهم إذ يملك القردة خمسة أضراس من النمط "Y-5" في حين يملك قردة العالم القديم أربعة من النمط الضرسي. علاوةً على ذلك وبالمقارنة مع قردة العالم القديم فإنه يشار إلى امتلاك القرود مفاصل كتفية وذراعين أكثر حركة وذلك بسبب الموقع الظهري للكتف، الأضلاع الأوسع نطاقاً التي تصبح أكثر تسطحاً من الأمام إلى الخلف، العمود الفقري الأقصر والأقل قدرة على الحركة بالإضافة إلى فقرات ذيلية أقل بكثير مما يؤدي إلى خسارة القرود للذيل بشكل كامل. هناك تكيفيات تشريحية تتجلى في الحركة العمودية للتعلق والتأرجح أولاً ومن ثم تطوير التوازن في الشكل ثنائي القدم ثانياً.
الأعصاب: الموز غني بفيتامينات مجموعة ب التي تساعد على تهدئة النظام العصبيَ زيادة الوزن والعمل: وجدت دراسات قام بها معهد علم النفس في النمسا بأن ضغط العمل يؤدي إلى التهام أطعمة مهدئة مثل الشوكولا ورقائق البطاطس حيث وجدت بأن سبب بدانة أكثر من 5, 000 موظف كانت على الأرجح بسبب ضغط العمل ولتفادي شهوة تناول الطعام! نحتاج للسيطرة على مستويات السكر في الدم عن طريق تناول وجبات خفيفة عالية بالكربوهيدرات والفيتامينات المغذية، كل ساعتان فكان الموز الفاكهة الأكثر ملائمة لمنع البدانة. قرحة المعدة: يستخدم الموز لعلاج الاضطرابات المعوية بسبب قوامه الناعم ويعتبر الموز الفاكهة النيئة الوحيدة التي يمكن أن تؤكل دون ضِيق في الحالات المرضية حيث يحيد حموضة المعدة ويخفف التهاب بطانة المعدة. السيطرة على درجة الحرارة: تعتقد العديد من الثقافات بأن الموز يستطيع خفض درجة حرارة الجسم الطبيعية والعاطفية للأمهات الحوامل. ففي تايلاند تأكل النساء الحوامل الموز لضمان ولادة الطفل في درجة حرارة معتدلة. الإضرابات العاطفية الموسمية (الحزن): يساعد الموز على التخفيف من أعراض الاضطرابات العاطفية الموسمية بسبب توفر مادة التربوتوفان به.
ضغط الدمّ: هذه الفاكهة الاستوائية الفريدة عالية جداً بالبوتاسيوم ولكنه منخفض بالملح، مما يجعله مثالي لمكافحة ضغط الدم. تحفيز قدرة الدماغ: في دراسة شملت 200 طالب، تم إعطائهم الموز في وجبة الإفطار، والفسحة، والغداء، لتحفيز قدرة الدماغ. فأثبتت الدراسة بأن الفاكهة الغنية بالبوتاسيوم، تقوم بتحفيز القدرة الدماغية عند الطلاب للتعلم أكثر. الإمساك: يحتوي الموز على مستوى عالي من الألياف، لذلك فأن إدخاله في الحمية الغذائية يساعد على إعادة عمل الأمعاء الطبيعي، كما يساعد على التغلب على المشكلة دون اللجوء إلى أدوية مسهلة. الحموضة المعوية: للموز تأثير طبيعي معدّل للحموضة في الجسم، وينصح بتناول الموز للتخلص من الحموضة. غثيان الصباح: خبر سار للحوامل، لا غثيان في الصباح مع الموز، يعمل الموز على تهدئة المعدة، وبث السرور في الجسم، كما يغذي الطفل. عضات البعوض: قبل أن تفكري في الكريمات والمراهم، هناك طريق أسهل وأفضل، افركي عضات البعوضة بالجلدة الداخلة البيضاء للموزـ التي تعمل على تخفيف التورم والاحمرار. الأعصاب: لأن الموز غني بفيتامينات مجموعة ب التي تساعد على تهدئة النظام العصبيَ زيادة الوزن والعمل: وجدت دراسات قام بها معهد علم النفس في النمسا بأن ضغط العمل يؤدي إلى التهام أطعمة مهدئة مثل الشوكولا ورقائق البطاطس.