اعراض الصدمة النفسية للقطط: يشير البعض أن القطط ستحدث لديها بعض الإظطربات القلق أو الخوف ومن بينها: الخوف ومحاولة الهروب من مسببات الصدمة النفسية للقطط حيث يقال أن القطط ستحاول الهروب من الأسباب أو البيئة التي تؤدي بها للصدمة أو حدث معها صدمة نفسية فيها وستتجنب الأماكن التي تعرضت فيها للصدمة. الصدمة الكهربائية من القطط.. هل فرو القط بيكهربك؟. عندما تتعرض القطط للصدمة النفسية فإنك قد تجد بعض الصعوبة عندما تريد التفاعل معها حيث ستظهر لك بعض العدوانية نتيجة الصدمة النفسية التي مرت بها. كما قد تكون القطط التي تعرضت لصدمة نفسية تختبىء في بعض الأماكن وستكون ايضا عدائية عندما يتم إخراجها منها كما قد تضل القطط مختبئة لفترات طويلة. علاج الصدمة النفسية للقطط: يشير البعض أنه في الغالب لا تحتاج هذه القطط للعلاج كون هذه الصدمة أمر طبيعي وتكسبها التجربة ولا تستدعي القلق, كما أن هذه السلوكيات قد لا تنتج بالضبط عن الصدمة العاطفية أو النفسية كما يشير البعض أن القطط وحتى الكلاب قد تكون تظهر هذه السلوكيات بسبب الوراثة حيث قد تتعرض القطط لمثل هذه السلوكيات إذا كان والديها خائفين أو تعرضوا لصدمة نفسية أو سوء معاملة في حياتهم. بالرغم من أنه يشير البعض أنه لم يتم دراسة علاج الصدمات لدى القطط بشكل كبير وكافي لكن يتم إستعمال بعض التقنيات الفعالة والتي تعمل بنجاح وتساعد القطط المصابة على التغلب عن صدمتها, ومن بين العلاجات هي تعريض القط أو القطة المصابة بالصدمة النفسية للمحفز ويكون ذلك في بيئة أمنة وهادئة ويتم تعريض الحافز بمستوى منخفض ويتم الزيادة فيه بشكل تدريجي شيئا فشيئا, وهذا يؤدي مع مرور الوقت في يتقبل الحيوان المصاب أو القطط المصابة أن المحفز وبالتالي تتم علاج الصدمة شيئا فشيئا.
ملابس جديدة لذلك، بنفس الطريقة التي سيتفوقون بها على الملابس التي اعتادوا على ارتدائها عندما كانوا أطفالًا، سيكونون قد تجاوزوا كثيرًا ما يحتاجون إليه. وبالتالي، فإن ما يريدونه كشخص بالغ لن يكون له علاقة تذكر بلى ما يريدون في الوقت الحاضر، فماذا لو لم يكن هذا أبيض وأسود؟ إذا كانوا قادرين على اتخاذ خطوة إلى الوراء والتفكير في حياتهم، فقد لا يرون كيف ترتبط حياتهم البالغة بسن. لا علاقة لها بما حدث خلال سنواتهم الأولى، فقد يكونون ببساطة غافلين عما يحدث بالفعل في حياتهم. هذا لا يعني أنهم أغبياء أو أن هناك خطأ بهم. ما قد يعنيه ذلك على الأرجح هو أن عقولهم قد حجبت ما حدث من أجل حمايتهم. تعرف على أذكى الحروب النفسية عبر التاريخ. لذلك، إذا تمكنوا من إزالة هذه الكتل، فسيبدأون في فهم سبب كون حياتهم على ما هي عليه. هل يتدخل العقل لمنع الانهيار الداخلي ؟ عندما يتعلق الأمر بالجروح العاطفية التي يحملونها منذ سنواتهم الأولى والتي لم يكونوا على دراية بها، فإن هذه الجروح كانت مؤلمة للغاية بالنسبة لهم للتعامل معها. كان من الممكن أن تنفصل أذهانهم عما حدث لمنعهم من الانهيار. في ذلك الوقت كان هذا سيحميهم، ولكن بعد مرور الوقت الآن، سوف يتسبب ذلك في تكرار نفس الشيء مرارًا وتكرارًا.
على غرار مرض فقدان الشهية لدى البشر ، تؤثر متلازمة ثين سو على الخنازير ذات النظام الغذائي السيئ والكثير من الطعام ، وغالبًا ما يتم ملاحظتها جنبًا إلى جنب مع فرط النشاط. هناك سبب يجعل حيتان الأوركا الأسيرة تقتل البشر وفقًا لبحث أجراه الدكتور هوب فردوسيان ، تعاني الحيوانات الأسيرة مثل الأوركا والفيلة عادةً من اضطراب ما بعد الصدمة نتيجة لأساليب التدريب القاسية التي تهدف إلى "كسر" عاداتهم الطبيعية. بعد ما يرقى غالبًا إلى أساليب تدريب غير إنسانية ، تُترك هذه الحيوانات تعيش في مناطق محصورة أكثر بكثير مما اعتادت عليه، لديهم رفقاء أقل بكثير مما لديهم في الطبيعة ، وهم غير قادرين على فعل أي من الأشياء التي يفعلها أقرانهم المتوحشون. هذه الحدود القصوى مرهقة للحيوانات. غالبًا ما يتجلى هذا التوتر والاكتئاب على أنه عدوان وعادات سيئة أخرى. قد تنتحر بعض الحيوانات من المعروف أن الأفيال والدلافين والجرذان تنتحر،غالبًا ما يتم تدريب الأفيال ، على سبيل المثال ، باستخدام أساليب قاسية للغاية. كانت هناك روايات متعددة عن أفيال خاضعة للعنف تدوس على جذوعها وترفض التحرك من أجل خنق نفسها، بقدر ما نعلم ، فإن انتحار الحيوانات السليمة يحدث فقط بين الحيوانات الأسيرة ، لكن واقع هذا الفعل بعيد المدى، فكرة أن حيوانًا يمكنه إنهاء حياته عن قصد في ظل ظروف لا تطاق تقطع شوطًا طويلاً للإشارة إلى أن هذه الحيوانات لديها الذكاء لتحليل الموقف وتشكيل بعض الإحساس بالمستقبل.
وعلى الرغم من أن هذا الملك عاش في العام 496 قبل الميلاد؛ إلا أن تلك الحرب النفسية تُنفذ في بعض الثقافات الشعبية البسيطة في تاريخنا الحديث؛ وعلى سبيل المثال شجارات «البلطجية» في مصر؛ والتي يقوم فيها البلطي بجرح نفسه بمطواه أمام عدوه؛ ليخبره أنه ليس لديه شيئًا يخسره وأنه لا يخاف الألم. «حملة الغضب» والحرب العالمية الثانية صافرة الموت تعتبر من نوع الحروب النفسية التي تعتمد على الخداع والمناورة، ولكن في التاريخ البشري، هناك بعض الحروب النفسية المباشرة؛ تلك التي ينطبق عليها التعريف الأمريكي/ الإنجليزي للحرب النفسية؛ والذي يعتمد على «البروباجندا» وتلك النوعية استُخدمت في العصر الحديث. إحدى دعايات حملة الغضب في الحرب العالمية الثانية. مصدر الصورة موقع الـبي بي سي خلال الحرب العالمية الثانية؛ كان على إنجلترا أن تظهر بوصفها دولة صادقة قدر الإمكان؛ خاصة بعد إقالة وزارة الإعلام بعد الحرب العالمية الأولى، لأنَّ الدعاية الإعلامية التي أطلقت وقت تولي تلك الوزارة؛ كان من السهل كشف الأكاذيب والتضليل التي روجت لها؛ وهذا ما صرح به المؤرخ الأمريكي ديفيد ويلش لشبكة «بي بي سي». ولذلك؛ كانت الخطة الدعائية أثناء الحرب العالمية الثاني هي «الحقيقة، لا شيء سوى الحقيقة، والحقيقة الكاملة إن أمكن»، ولكن كل هذا لم يقف عقبة في طريق وزارة الداخلية البريطانية؛ لتقوم ببعض الدعايات والتلاعب بالرأي العام أثناء الحرب العالمية الثانية، ولأن قرار وزير الداخلية البريطاني هو شحن طاقة الغضب لدى الجماهير تجاه العدو النازي؛ ومن خلال الحقيقة أيضًا؛ بدأت وزارة الإعلام بشن حرب نفسية من خلال الدعاية والشعارات التي تشير إلى وحشية النازية بشكل مباشر وواضح؛ تلك الحملة التي أطلق عليها «حملة الغضب».