مراتب الدين ثلاثة ولكن ماهي اعلى مرتبه من مراتب الدين؟ يتوجب على كل مسلم أن يعرف مراتب دينه وبشكل خاص أعلى مرتبة بينهم حتى يسعى للوصل إليها، لذا من خلال موقع تثقف نتعلم كل مرتبة وأركانها ثم نتعرف على أعلى مراتب الدين وما فضلها عند الله سبحانه وتعالى. أوضح الرسول صلى الله عليه وسلم مراتب الدين بأنها ثلاث مراتب وهي الإسلام، الإيمان، الإحسان، وأعلى مراتب الدين هي الإحسان، أن تعبد الله كأنك تراه هي الإيمان المطلق بربوية الله سبحانه وتعالى، أن تتقرب إلى الله خوفًا وحبًا وطلبًا ورجاء، الإحسان هو الإخلاص في العبادة وحب الطاعة وحب الخالق قبل أي حب، وسوف نتعرف على كل مرتبة وأركانها كما بينها لنا رسولنا الكريم.
مشاركة الناس في همهم ومشاكلهم. المعاملة الحسنة للوالدين. الاحسان إلى النبي عليه الصلاة وذلك بتتبع سنته عليه الصلاة والسلام. احسان العبد مع خالقه. الدرجات بالرتيب: مراتب الدين ثلاتة أولها الإسلام تم الإيمان ويليه الإحسان وفي هذا الفيديو توضيح أكثر لاعلى درجات الدين كم مراتب الدين: مراتب الدين ثلات وفي هذا الجدول نبين لكم مراتب الدين واركان كل مرتبة كما وضحها رسول الله عليه الصلاة والسلام. مراتب الدين أركانه الإسلام -الشهادتان. -إقامة الصلاة. -إيتاء الزكاة. -صوم رمضان. -حج البيت. الإيمان -الايمان بالله. -وملائكته. -وكتبه. -ورسله. -اليوم الاخر. -القدر خيره وشره. الإحسان -أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك.
وقد قال الله تعالى في كتابه الكريم " خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ ۖ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ " (سورة التوبة 103) وتقدر الزكاة باثنان ونصف في المائة مما ملك النصاب أي أن ينطبق عليه شروط الزكاة وهي الإسلام والحرية في أمواله وأن يكون المال ملكًا خالصًا له، وأن يكون المال متزايد لديه ويزيد عن نفقته الشخصية ونفقة أهل بيته، وأن يكون قد مر على المال لدية أكثر من عام كامل. وقد قال الله تعالى في توزيع أموال الزكاة: إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (سورة التوبة 60) 4- صيام رمضان الركن الرابع من أركان الإسلام، والتي فرضها الله وقد أخصها الله بالثواب من عنده.