[٣] الأطعمة الغنية بالفولات يُمكن أن يؤدّي عدم الحصول على كمّياتٍ كافيةٍ من الفولات إلى زيادة خطر الإصابة بفقر الدّم ، ومن الأطعمة الغنية بالفولات؛ الهليون، والفاصولياء، والعدس، والفواكه الحمضية، والبيض، والكبد، [٢] والخضروات الورقية الخضراء، ومنها؛ وأوراق اللفت الخضراء، والسبانخ، والخس الروماني، وكُرُنْب بروكسل (بالإنجليزية: Brussels sprouts)، والبروكلي، بالإضافة إلى بذور دوار الشمس، والفول السوداني، والفواكه الطازجة، وعصير الفاكهة، والحبوب الكاملة، والمأكولات البحرية، والأطعمة المدعّمة، والمكمّلات الغذائية. [٤] اللحوم الحمراء تُعدّ اللحوم الحمراء من أكثر الأطعمة الغنية بالحديد ، والذي يحتاجه الجسم لرفع مستويات ضغط الدّم، ويحتوي لحم البقر على أعلى نسبةٍ من الحديد مقارنة بالأطعمة الأخرى، وعلى الرّغم من أنّ بعض الأطباء يوصون بتجنّب تناول اللحوم الحمراء، إلّا أنّ تناولها باعتدالٍ قد يُفيد الأشخاص الذين يعانون من ضغط الدّم المنخفض. [٥] الملح يؤثّر الملح أو ما يُعرف بكلوريد الصوديوم (بالإنجليزية: Sodium chloride) في الهرمونات التي تتحكّم في توازن الماء في الجسم، ويُمكن أن يؤدّي الإكثار من تناوله إلى زيادة ضغط الدم؛ ممّا يجعله خياراً جيّداً للأشخاص الذين يعانون من انخفاض ضغط الدّم، ويُمكن تناول الملح بعدّة طرقٍ، منها: [٦] إضافة كمّيةٍ قليلةٍ من الملح إلى كوبٍ من الماء.
المشاكل الصحية: توجد بعض المشاكل الصحية التي تؤدي إلى ارتفاع خطورة الإصابة بهبوط الرحم، مثل الإصابة بأورام في الحوض، أو تراكم السوائل في منطقة البطن، أو الإصابة بالتهاب القصبة الهوائية الذي يؤدي إلى وجود السعال الشديد، وقد تُصاب المرأة بتلك المشكلة الصحية نتيجة إصابتها بالإمساك. السمنة: زيادة الوزن من أكثر الأسباب الشائعة والتي تؤدي إلى الإصابة بهبوط الرحم، وذلك لوجود الكثير من الضغط والوزن الثقيل على عضلات الحوض. العمليات الجراحية: تعاني بعض النساء من تلك المشكلة بعد خضوعهن للعمليات الجراحية الكبيرة في الحوض. التدخين: النساء التي تقوم بالتدخين معرضات للإصابة بهبوط الرحم أكثر من غيرهن. علاج الهبوط في المنزل بالانجليزي. حمل الأشياء الثقيلة: القيام بالأعمال المجهدة وحمل الأوزان الثقيلة قد يسبب ضغط على منطقة الحوض وحدوث هبوط الرحم. الإصابة بألياف الرحم: أثبتت الدراسات أن ألياف الرحم (Uterine Fibroid) تعد من المسببات الأساسية للإصابة بهبوط الرحم. درجات هبوط الرحم ينقسم هبوط الرحم إلى نوعين، النوع الأول هو الهبوط الكلي، والنوع الثاني هو الهبوط الجزئي، وتنقسم تلك الأنواع إلى أربعة درجات، وتختلف كل درجة عن الأخرى وفقاً لبعد الرحم عن موقع واقترابه من المهبل، وسنوضح لكم تلك الدرجات بالتفصيل في السطور التالية: الدرجة الأولى: يتواجد الرحم في النصف العلوي من المهبل عند الإصابة بالدرجة الأولى.
كما يتم تناول بعض أدوية مضادات القلق، في حالة الإصابة بالدوخة الناتجة عن بعض الأمراض النفسية وأمراض الهلع. تناول أدوية مسكنات الصداع النصفي، حيث أن الصداع النصفي من أحد مسببات الشعور المستمر بالدوخة وعدم الاتزان. الخضوع للعلاج النفسي، حيث أنه في بعض الأحيان تنتج الدوخة نتيجة للتوتر النفسي أو الضغوط العصبية. كما أن هناك بعض الحالات التي تستدعي التدخل الجراحي، خاصة في حالة الدوخة المستمرة أو فقدان السمع، حيث يتم أستئصال التِّيه. علاج الهبوط بالاعشاب - بركة للأعشاب الطبية. مقالات قد تعجبك: كما أن هناك بعض الأعشاب الطبيعية التي يمكن استخدامها في المنزل لعلاج الدوخة أو الدوار، ومنها ما يلي: الزنجبيل تساعد عشبه الزنجبيل في التخلص من الدوخة، عن طريق تحفيز الدورة الدموية وتدفق الدم إلى الدماغ بشكل أفضل، مما يؤدي إلى الاتزان والتخلص من الدوار، حيث يتم مضغ قطعة من جذور الزنجبيل، أو تناول مشروب الزنجبيل المطحون مع الماء المغلي مرتين يوميًا. عنب الثعلب الهندي يحتوي عنب الثعلب الهندي على كمية وفيرة من فيتامين c ،a، حيث يساعد على تدفق الدم والتخلص من الدوخة ورفع مناعة الجسم، حيث يتم خلط ملعقتين من عنب الثعلب الهندي المطحون مع ملعقة من الكزبرة المطحونة، وإضافتهم إلى كوب من الماء والتقليب جيدًا.
الجراحة: قد تكون هناك حاجة إلى إجراء إصلاح جراحي في الحالات التالية: إذا كان تدلي المهبل الخلفي يبرز خارج المهبل ويسبب الإزعاج بوجه خاص. إذا كنت تعانين تدلي الأعضاء الأخرى بالحوض، بالإضافة إلى إصابتك بتدلي المهبل الخلفي الذي يسبب الإزعاج. تدقيق علمي: د. معاذ أشعبان طبيب متخصص في أمراض النساء والتوليد