[4] وللغوية السعودية شعاع إبراهيم المنصور أبحاث نحوية حول تفسير البحر المحيط، نشرت في 1994 بعنوان أبيات النحو في تفسير البحر المحيط وأصله رسالتها ماجستير، ناقشتها في 1990. [5] المراجع [ عدل] وصلات خارجية [ عدل] تحميل تفسير البحر المحيط من المكتبة الشاملة تحميل تفسير البحر المحيط من المكتبة الوقفية
تفسير البحر المحيط غلاف كتاب تفسير البحر المحيط معلومات الكتاب المؤلف أبو حيان الغرناطي اللغة العربية الناشر عدة دور نشر الموضوع تفسير ويكي مصدر تفسير البحر المحيط - ويكي مصدر تعديل مصدري - تعديل تفسير البحر المحيط أحد كتب تفسير القران الكريم ، ألفه أبو حيان الغرناطي ، إِبَّان إقامته في مِصْرَ بعد أن جاوز الخمسين من عمُرُه. يُعد الكتابُ المرجعَ الأهم لمن أراد الوقوفَ على وجوه الإعراب لألفاظ القرآن الكريم ودقائق مسائله النحوية؛ فابنُ حيان يتكلم في كتابه على المعاني اللغوية للمفردات ذاكرًا أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ، والقراءات مع توجيهها، وهو لا يفضل الناحية البلاغية في القرآن، ولا يهمل الأحكامَ الفقهية عندما يمر بآيات الأحكام. ذاكرًا ما جاء عن السلف، ومن تقدمه من الخلف.
وللغوية السعودية شعاع إبراهيم المنصور أبحاث نحوية حول تفسير البحر المحيط، نشرت في 1994 بعنوان أبيات النحو في تفسير البحر المحيط وأصله رسالتها ماجستير، ناقشتها في 1990. المصدر:
وقيل له كتب شرع في تأليفها، ولم يكملها منها: شرح الألفية؛ نهاية الإغراب في التصريف والإعراب، وغير هذه وتلك كثير مما صنّف أبو حيّان. نقلا عن الموسوعة العربية العالمية * ما هو الكتاب الالكتروني؟ هو كتاب يعد بصيغة قابلة للتشغيل والنشر على مختلف الأجهزة الالكترونية، وتعمل هذه الخدمة على إفراده بالنشر، وفصله عن الموسوعات، وتهيئته بالصيغ الالكترونية المتعددة، وتوثيقه بنسخ مصورة (بي دي اف) ما أمكن. بيانات النسخ: تشمل ما يلي: * المصورة (بي دي اف): ذات البيانات أدناه، ط. الجديدة 1431 هـ - 1432 هـ. * الالكترونية (عدة صيغ): البحر المحيط في التفسير المؤلف: أبو حيان محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيان أثير الدين الأندلسي (المتوفى: 745هـ) المحقق: صدقي محمد جميل الناشر: دار الفكر - بيروت الطبعة: 1420 هـ تحميل الكتاب (عدة صيغ)
وقد ذكر أبو حيان في مقدمة كتابه منهجه في تفسير القرآن الكريم، وحاصل منهجه نستعرضه وفق الآتي: يبدأ الكلام على مفردات الآية القرآنية، فيشرحها كلمة كلمة، ويبين معانيها. وبعد أن يذكر سبب نزول الآية، إن كان ثمة سبب لـنـزولها، يشرع في تفسير الآية كاملة. ثم يذكر تناسب الآية مع ما قبلها من الآيات. وكان من منهج أبي حيان ذِكْرِ أوجهالقراءات القرآنية الواردة في الآية، مع توجيهه لتلك القراءات وفق مقتضيات اللغة العربية. ثم إن أبا حيان ينقل أقوال السلف والخلف الواردة في معاني الآيات، ويختار منها ما يراه الأقوى دليلاً، والأصح ثبوتاً. وكان لـ أبي حيان - وهو فارس اللغة - اهتمام خاص ببيان النواحي البلاغية في الآية التي يريد تفسيرها. إذ نجده يبين أوجه البلاغة فيها غاية البيان. أما معالجته لآيات الأحكام فهذا من منهجه أيضًا، فكان ينقل أقوال الفقهاء في المسألة موضع البحث، ويرجح منها ما يرى أن الدليل يؤيده، والعقل يصوبه. يُلاحظ من منهج أبي حيان في تفسيره أنه لا يُحمِّل النص القرآني ما لا يحتمل، ولا يخرج به عن ظاهره إلا لدليل يقتضي هذا الخروج، ولذلك وجدناه لا يعرض في تفسيره لأقوال أهل الفلسفة، ولا يُعرِّج، لا من قريب ولا بعيد، على أقوال الفرق الباطنية ، التي تعتمد التأويل المرجوح لآيات القرآن الكريم.