17/04/2010, 05:48 AM #2 مـشـرف 16 رد: نص استقالة القاضي رزكار محمد أمين، قاضي محكمة الرئيس الشهيد صدام حسين يبقى الشرفاء تاجا على رؤوس الأشهاد دمت أخا كرديا عزيزا كما أعزكم الرئيس الشهيد نحيي فيك ضميرك الحي الذي مات عند الآخرين نحيي فيك تقييمك العالي المتجرد من كل درن نحي شموخك ولاعجب، فأنت أبن جبال شمالنا الشماء نحيي قضائنا الذي بناه الشهيد ليصنع هكذا رجال أنشودة الغضب للشاعر عبد الرزاق عبد الواحد 18/04/2010, 12:34 AM #3 هو الذي ربح الدنيا والآخرة. سجل له موقف سيذكره التاريخ. دافع بموقفه عن التاريخ العريق للقضاء العراقي.
بالفيديو شاهد: حتى تعرف لماذا صدام حسين يحترم القاضي رزكار محمد أمين - YouTube
شاهد أيضًا: وفاة صدام بالميلادي رزكار محمد أمين السيرة الذاتية نال القاضي رزكار محمّد أَمين شهرةً واسعةً أثناء مشاركته في محاكمة الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، ونقدم فيما يلي كل المعلومات التي تخص سيرته الذاتية: الاسم الكامل: رزكَار محمّد أَمين الجاف. اسم الأب: محمد أمين الجاف. تاريخ الميلاد: عام 1957م. مكان الولادة: مدينة السليمانية، العراق. العمر في عام 2022م: 65 عام. الجنسية: العراقية. القومية: الكردية. الديانة: الإسلام. الدراسة الجامعية: القانون والسياسة. اسم الجامعة: جامعة بغداد. المهنة: قاضي. اللغات: العربية، الكردية. الحالة الاجتماعية: متزوج. عدد الأولاد: 4 أبناء. شاهد أيضًا: من هو القاضي الذي حكم على صدام المسيرة المهنية للقاضي رزكار محمد أمين نبين فيما يلي تفاصيل المسيرة المهنية للقاضي العراقي رزار محمد أمين: عمل كمحامٍ بعد تخرجه من كلية القانون والسياسة لمدة ثلاث سنواتٍ. شغل منصب معاونٍ قضائيٍّ ومحققٍ عدلٍّي. عمل كقاضي تحقيق. عمل كقاضٍ في المحكمة الابتدائية. شغل منصب رئيس محكمة الجنايات. شغل منصب نائب رئيس محكمة الاستئناف. كما شغل منصب رئيس محكمة الاستئناف في السليمانية. شغل منصب قاضي قضاة إقليم كردستان في شمال العراق في منتصف تسعينيات القرن العشرين.
على الرغم من أنه ليس لديه سجل في النشاط السياسي، أو صلات بـ بشمرغة. كان قاضياً إقليمياً في عهد صدام حسين ، ويعيش أمين في السليمانية مع زوجته نازانين أحمد (مواليد 1962) وأربعة أطفال من مواليد بين 1990 و2001. ولأنه رفض الانضمام إلى حزب البعث ، تم قبوله في هيئة القضاة فقط عام 1990، بعد أن عمل في منصب ثانوي لمدة عشر سنوات. وقد عُين أمين رئيساً للمحكمة الإقليمية من قبل جلال الطالباني منتصف التسعينيات. في 14 يناير 2006، استقال من منصب رئيس قضاة محاكمات صدام حسين، بسبب تدخل الحكومة وانتقادات علنية قاسية. وقد حل محله رؤوف رشيد عبد الرحمن. مسيرته القضائية [ تحرير | عدل المصدر] في مارس بعد تخرجه من الكلية مارس المحاماة مدة ثلاث سنوات. عمل معاوناً قضائياً ومحققاً عدلياً. عمل قاضي تحقيق، وقاضي محكمة ابتدائية، ورئيساً لمحكمة الجنايات، ونائب رئيس محكمة الاستئناف، ورئيساً لمحكمة الاستئناف في السليمانية وكالة. اشتهر بمحاكمته للرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، بعد أن اختارته وزارة العدل في حكومة السليمانية، ورشحه مجلس الوزراء في السليمانية إلى المحكمة الجنائية العراقية العليا وجرى انتخابه من بين خمسة قضاة لرئاسة هذه المحكمة، استقال من المحكمة الجنائية العليا بعد ترؤسه سبع جلسات علنية وآخر جلسة تحولت في نهايتها إلى جلسة سرية.
23/04/2010, 08:24 PM #8 رحمك الله يا سيد الشهداء ويا فخر الامه لقد غدر الغادرون كما قلت لكنك كنت مثلا في الرجوله التي قلما توجد بهذه الايام ولا رحم الله من تامروا عليك من الخونه والمتامرين وللبعث مني تحيه بعثي حتى النخاع 23/04/2010, 11:05 PM #9 رحم الله الشهيد هذا رجل لم يستطع تغيير الظلم بيديه فقرر ان لا يسكت بل أن يستقيل من منصبه ويقول كلمة حق امام سلطان جائر من يدري ماذا دفع هذا القاضي ثمن لهاذا الاعتراف وهذه الاستقالة رحم الله شهداء الأمة الأبرار.
غلاف العدد نص الحوار