قائمة دول العالم الثالث، ما هي وما هي أهم خصائصها، حيث قام بعض المفكرين بتقسيم العالم إلى قارات ودول وذلك اعتمادًا على المعلومات الجغرافية، كما تمت دراسة حدود كل بلد، ولكن تقسيمات دول العالم النامية هي تقسيمات حديثة نسبيًا، وقد اعتمدت تلك التسمية على خصائص تلك الدول، ومن خلال المقال التالي عبر موقع محتويات ، سيتم الحديث عن دول العالم الثالث، وما هي أهم خصائصها، وما هي الدول التي تنتمي إلى قائمة دول العالم النامية. تقسيمات دول العالم ليس هنالك أصل واضح لتقسيمات الدول، وربما يرجع ذلك إلى عام 1952 عندما كتب السياسي الفرنسي ألفريد سوفي، مقالة في إحدى المجلات الفرنسية التي ذكر فيها العالم الثالث، بينما تقول الآراء الأخرى أن شارل ديغول هو صاحب تلك الفكرة والتقسيمات، وبشكل عام فإنه بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، تم تقسيم دول العالم وفقًا لقطبين سياسيين، تبنى كل منهما نظرة مختلفة حول الدولة والمجتمع وكانت تلك التقسيمات كما يلي: [1] بلدان العالم الأول: والتي تضم البلدان المميزة بقوة اقتصادية وديمقراطية والتي تنتمي إلى حلف الأطلسي وتقع تحت السيطرة الأمريكية، وتسمى أيضًا الغرب. بلدان العالم الثاني: متمثلة بالحزب الشيوعي الشرقي والبلدان التابعة له، والتي تعمد على القوة السياسية النابعة من العمال والفلاحين.
وبعد بدء التدخل العسكري في أوكرانيا، علقت مئات الشركات العالمية نشاطها في روسيا وأقفلت متاجرها بشكل مؤقت على الأقل، وذلك لأسباب شتى تراوح بين العقوبات وضغط السياسة والرأي العام الغربي، وضمت اللائحة شركات عملاقة، مثل "كوكاكولا" و"ماكدونالدز" و"إيكيا". ردا على ذلك، لوح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بتأميم الشركات ذات رأس المال الأجنبي، في المقابل، اختارت شركات عدة مواصلة أعمالها في روسيا، معللة ذلك بضرورة عدم التخلي عن الموظفين المحليين أو حرمان السكان من مواد أساسية توفرها.
علم اللاهوت: هو العلم المعنيّ بدراسة طبيعة الدين والمعتقد، بالإضافة إلى طبيعة الخلق والروح والإيمان. العلم الكلّي: يشمل هذا العلم دراسة المبادئ الأولى المكوّنة للمنطق والاستدلال العقلي. نقاط القوة والضعف في الفلسفة الميتافيزيقية تستقي الميتافيزيقيا قوتها من مواضيعها الكليّة في أصل الكون والوجود بكل ما فيه من خير وشر، وجَمال وبغض، وإدراكٍ ووعي، مستعينةً من أجل ذلك بالاستقراء والقياس والمنطق، ومحاولتها لتأسيس التفكير المنطقي الممنهج، ومما يؤخذ عليها بوصفها نقاط ضعف منهجية، أنها دراسة تأمليّة جدليّة، قد لا تنتج مايعود بالنفع على الواقع، بالإضافة إلى أنّ اهتمامها بالغيبيّات يجعل نتائجها غير قابلة للتحقق الواقعي الملموس، وبالتالي لا تثمر منفعة عملية للإنسان في حياته اليومية. [٢] المراجع ↑ Bruce Wilshire-A. C. Grayling-William Walsh, "Metaphysics" ،, Retrieved 23-1-2019. Edited. ^ أ ب جورج الفار (2014)، "هل الميتافيزيقيا ضرورية؟" ، دراسات- العلوم الإنسانية والاجتماعية ، العدد 2، المجلد 41، صفحة 393. بتصرّف. ↑ "Metaphysics",, Retrieved 23-1-2019. Edited.