وكانت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني قد أكدت في وقت سابق، الأهمية الكبرى التي تمثلها المنصة الوطنية الإلكترونية للرصد السياحي، وتتيح معلومات متكاملة تساهم في تقديم معلومات للمستثمرين في القطاع السياحي، وتساعدهم في بناء حملاتهم التسويقية، إذ ستعمل الهيئة فيما بعد على استغلال المعلومات والبيانات التي جرى إدخالها بالمنصة الإلكترونية لتطوير القطاع السياحي، والارتقاء بتجربة السائح والتأكد من توفر جميع الخدمات السياحية بشكل تنافسي للارتقاء بالمملكة لتصبح إحدى الوجهات السياحية المميزة عالمياً. وتقوم المنصة الوطنية للرصد السياحي بمراقبة أداء جميع الأنشطة السياحية بما في ذلك الإيواء والحركة السياحية الأمر الذي يجعل هذه المنصة مركزاً معتمداً للإحصاءات والبيانات المتعلقة بالقطاع السياحي في المملكة، والهادفة لتوفير معلومات إحصائية دقيقة وشفافة.
ووجهت الهيئة الدعوة لمزودي خدمات إدارة التقنية في منشآت الإيواء، وبقية الخدمات السياحية إلى تقديم طلبات التأهيل عبر زيارة رابط المنصة: وذلك من أجل الحصول على صلاحية تقديم خدمات الربط الإلكتروني لعملائهم عبر المنصة الوطنية للرصد السياحي.
وسوف تتيح المنصة أحدث الإحصائيات والأرقام عن نِسَب الإشغال، ومستوى الأداء والتقييم لهذه المنشآت. كما أنها تساعد في متابعة الحركة السياحية. ومن المقرر أن تساهم المنصة في رفع جودة الخدمات السياحية المقدمة، وتنشيط الاستثمارات في هذا القطاع من خلال توفير بيانات دقيقة وآنية عن الحركة السياحية في المملكة، إلى جانب سهولة وسرعة الدخول على المعلومات والإحصائيات المطلوبة؛ الأمر الذي يضمن الدقة والجودة العالية للبيانات والإحصائيات المرتبطة بمنشآت الإيواء السياحي. وقد وجهت الهيئة، الدعوة لمزوّدي خدمات إدارة التقنية في منشآت الإيواء وبقية الخدمات السياحية، لتقديم طلبات التأهيل عبر زيارة رابط المنصة: وذلك من أجل الحصول على صلاحية تقديم خدمات الربط الإلكتروني لعملائهم عبر المنصة الوطنية للرصد السياحي. أخبار قد تعجبك
المنصة ستقدم أحدث الإحصائيات والأرقام عن نسب الإشغال ومتابعة الحركة السياحية، لتحفيز الاستثمار في القطاع السياحي. أطلقت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني السعودية، المنصة الوطنية للرصد السياحي، وهي منصة إلكترونية لمراقبة أداء جميع أنشطة الرصد السياحي بما في ذلك الإيواء والحركة السياحية. وهو الأمر الذي يخول تلك المنصة أن تكون مركزاً معتمداً للإحصاءات والبيانات المتعلقة بالقطاع السياحي في السعودية. السياحة السعودية: مكة المكرمة من أعلى مدن العالم إشغالا في الفنادق وكان أحمد بن عقيل الخطيب، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، قد وجّه بإنشاء هذه المنصة الوطنية بهدف توفير معلومات إحصائية دقيقة وشفافة تحقق فوائد للمستثمر وصانع القرار. وأكد أن المعلومة تمثل البوصلة التي يمكن من خلالها تحفيز الاستثمار في القطاع السياحي. وحددت الهيئة مهلة 90 يوماً للمنشآت السياحية لإتمام الربط مع المنصة، التي ستكون مفيدة للمستثمرين بالدرجة الأولى، وتقدم لهم مؤشرات تساعد في بناء خططهم التطويرية والتسويقية وعروضهم التي تسعى للتخفيف من التأثيرات الموسمية التي تتعزز بسبب غياب المعلومة الدقيقة.
وسوف تتيح المنصة أحدث الإحصائيات والأرقام عن نِسَب الإشغال، ومستوى الأداء والتقييم لهذه المنشآت. كما أنها تساعد في متابعة الحركة السياحية. ومن المقرر أن تساهم المنصة في رفع جودة الخدمات السياحية المقدمة، وتنشيط الاستثمارات في هذا القطاع من خلال توفير بيانات دقيقة وآنية عن الحركة السياحية في المملكة، إلى جانب سهولة وسرعة الدخول على المعلومات والإحصائيات المطلوبة؛ الأمر الذي يضمن الدقة والجودة العالية للبيانات والإحصائيات المرتبطة بمنشآت الإيواء السياحي. أول جريدة سعودية أسسها: محمد صالح نصيف في 1350/11/27 هـ الموافق 3 أبريل 1932 ميلادي. وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م تصفّح المقالات