رسم| خريطة فلسطين ثلاثية الأبعاد | Map of Palestine 3D - YouTube
تُصوَّر مباني المدينة في هذه الخريطة بتركيبٍ يُوحي ببناءٍ أقرب في طرازه المعماريّ إلى بلد الرسام منه إلى مدينة القدس. وفي عام 2008، أعاد الفنان الصهيوني، ذو الأصول الأرمنيّة، "أرمان داريان" رسم خريطة "بونتينج" على قطعٍ من السيراميك مشكّلاً بذلك جداريةً وُضعت على إحدى جدران البلديّة الصهيونية المتحكّمة بمدينة القدس، مُعنوناً اللوحة باسم "يروشليم"، ومذيّلاً إياها بتوقيعه بالإنجليزية. يطلُّ جدار البلديّة على ساحةٍ عامةٍ سُميت باسم "ساحة صفرا" تخليداً لوالديْ المصرفيّ الصهيونيّ، ذي الأصول السوريّة، "إدموند صفرا"، والذي قتل في موناكو في عام 1999. خريطة فلسطين صماء - ووردز. بينما غابت الصلبان الثلاثة التي رسمها "بونتينج" عن جداريّة "داريان". وخلال العام الحالي، اتّخذ عددٌ من السياسيّين "العرب" جدارية "داريان" خلفيّةً لمؤتمر إعلان ترشّحهِم لانتخابات بلديّة الاحتلال في القدس، بدعم عددٍ من النشطاء الصهاينة، على رأسهم الباحث الصهيونيّ "جيرشون باسكين". بينما تمثّلت ردة فعل الشباب الفلسطينيّ بالرفض التامّ لترشّح أيّ عربيّ لانتخابات بلديّة الاحتلال، وأُفسد المؤتمر المذكور بإلقاء البيض على المؤتمِرين وتلطيخ الجداريّة الشهيرة بالبيض المكسور.
فبالرغم من التطوّر النسبيّ في القدرة على تصوير الشكل "الحقيقيّ" للمساحات الجغرافيّة آنذاك (1581)، إلا أنّ القسّ الألمانيّ أضاف ثلاث خرائط تحمل في رسمها رمزياتٍ لاهوتيّةً مسيحيّةً. فقد صوّر أوروبا كملكة، تاجُها إسبانيا، وقلبُها ألمانيا، وجبال الألب ونهر الراين عقدان في جِيدها. فيما صوّر آسيا على هيئة الحصان المجنّح الأسطوريّ الذي ازدحمت به معظم أساطير العالم القديم. «التخطيط»: ربط بيانات 3 مناطق صناعية بخريطة الأساس الموحدة. وأمّا خريطة العالم، فكانت صورةً لورقة نبتة البرسيم بثلاثة فروع، تمثّل كلّ ورقةٍ منها قارّةً من قارّات العالم القديم، يُحيط البحر بالعالم باللّون الأزرق، فيما يتميّز البحر الأحمر باللّون الذي حمل اسمه. وفي مركز رمزيّات العالم ذي المساحات الثلاث، تقع القدس في قلب العالم، داميةً من يسارها بلون البحر الأحمر. وتظهر مدينة القدس داخل دائرةٍ تمثّل مركز ورقة البرسيم "الكلوفر"، ويرسم "بونتينج" ربوةً صغيرةً عليها ثلاثة صلبان، يرمز الأوّل فيهم إلى الجلجلة، أو ما يُعرف بالآرامية " الجلجوثا"، وهو مكان صلب المسيح، وفقاً للتأريخ المسيحيّ. أمّا الصليبان الآخران فيعودان إلى لِصّيْن، تفيد رواية الكتاب المقدّس أنّه تمّ إعدامهما برفقة "يسوع" في ذلك اليوم.
ومن السلاسل الجبلية في الوطن العربي: سلسلة جبال الأطلس في المغرب العربي سلسلة بلاد الشام الجبلية. مرتفعات البحر الأحمر. سلسلة جبال العراق. صور خريطة تضاريس الوطن العربي كما ذكرنا سابقًا تتنوع تضاريس الوطن العربي بين جبال وسهول وهضاب وغيرها، وهذا بالطبع يؤثر على الكثافة السكانية فيها وإقبال الناس عليها، ونضع لكم فيما يأتي صور خريطة تضاريس الوطن العربي: خريطة التضاريس الجديدة خريطة التضاريس القديمة خريطة الكثافة السكانية في الوطن العربي تعتمد دراسة الكثافة السكانية على الأرقام والبيانات التي من الممكن الحصول عليها من المصادر المختلفة، ومصادر دراسة تعداد السكان تنقسم إلى مجموعتين رئيسيتين هما: مصادر البيانات الثابتة: وهي تتناول حجم السكان في الوطن العربي وتوزيعهم، وتركيبهم، وهذه المصادر هي: التعدادات السكانية. المسوح السكانية. مصادر البيانات غير الثابتة التي تشمل: الإحصاءات الحيوية عن المواليد والوفيات. رسم خريطة فلسطين باستخدام Particles - YouTube. الإحصاءات الحيوية عن نسب الزواج والطلاق. سجلات الهجرة السكانية.
الخطر الأكبر -بحسب التفكجي- لا يكمن فقط بضم المستوطنات وقلب الخريطة الفلسطينية بأكملها، بل بتقطيع أوصال مدن وقرى الضفة الغربية والقدس وفصلها بعضها عن بعض كأنها "كانتونات صغيرة" جميعها تحت سيطرة الجيش الإسرائيلي. ويلفت خبير الخرائط والاستيطان إلى أن هذه الخرائط التي ستحاول "إسرائيل" والإدارة الأمريكية تسويقها للعالم على أنها الخريطة النهائية للدولة الفلسطينية، لكن دون أن تحدد خريطة لـ"دولة إسرائيل"؛ لأنها محكومة بالتغيرات السياسية، مشيراً إلى أنه قد تُطرح مخططات أخرى مستقبلياً وتضع الضفة بأكملها إضافة لمناطق بمصر والأردن تحت سيادة الاحتلال، لذلك لا تحرص الأخيرة على أن تكون لها خريطة محددة حتى اللحظة. وذكر أن الخرائط التي يتم الحديث عنها بضم مناطق إضافية من "أ" و"ب" و"ج"، وقد تطرح خلال الأسابيع المقبلة، تُبقي ما تبقى من الأراضي التي يسيطر عليها الفلسطينيون محاطة جميعها بالمستوطنات من كل جانب، ولا يتبقى للفلسطينيين سوى بعض المدن والقرى بمساحة لا تتجاوز الـ15-20%، وهذا يعني ضربة اقتصادية قوية بحجم الضربة السياسية التي أحدثتها "صفقة القرن"، وستصبح القرارات التي نصت على "دولة فلسطينية ذات حدود" لا قيمة لها.
يُخبرنا التاريخ، بامتداده الطويل لبلادنا فلسطين، عن تتالٍ استعماريٍّ لدولٍ مختلفةٍ توارثت جغرافيا البلاد وثرواتها وخرائطها، فاستفاد كلُّ مستعمرٍ من جهود المستعمِر السابق في رسم خرائط البلاد، الأمر الذي أعاد تعريف الجغرافيا بناءً على ما أُثِر من خرائط قديمةٍ. وتندرج هذه الخرائط بمعظمها تحت تصنيفين؛ الأول هو الخرائط المتخيّلة للبلاد من خلال نصوص الكتاب المقدّس، والتي حملت قيمةً فنيّةً ودينيّةً أكبر من كونها خرائط بالمفهوم الهندسيّ الحديث للخريطة، والثاني هو الخرائط التي دعت إليها الحاجة، كتقدير المسافات وطبوغرافية الأرض من أجل الاسترشاد بأفضل المسالك لمسير الجيوش والتحقّق من مدى الرماية وإصابة الأهداف، وساهمت هذه الخرائط فيما بعد في تحديد الأملاك وفرض الضرائب وتدوين المعاملات العقاريّة. "بلادنا قَلْبُ الخريطة. قلبها المثقوبُ مثل القرش في سوق الحديد" لعلّ أهم الخرائط التي ورد فيها ذكرُ بلادنا انطلاقاً من المنظور الدينيّ للكتاب المقدّس هي تلك التي وردت في كتاب "رحلةٌ عبر الكتاب المقدّس"، لعالم اللّاهوت الألمانيّ "هينريش بونتينج"، (1445-1606)، والذي نالَ شهرةً واسعةً عند نشره للكتاب في عام 1581، وأُعيد نسخ وإنتاج خرائطه عدّة مرات.