تعلم قراءة تخطيط القلب ( الحلقة الاولى): مقدمة عن القلب - YouTube
تعلم قراءة تخطيط القلب ، و جميع ECG المهمه والمتوقعه لامتحان الدول ECG REVIEW - IMLE - YouTube
V5/V6: ينظران إلى الجدار الجانبي والأمامي من البطين الأيسر. إن الموجات داخل القلب تسير من خلال اتجاه محدد، فعندما تتجه موجة نزع الاستقطاب داخل القلب نحو المسرى، فسوف ينتج عن ذلك أثرًا موجبًا، ولكن في حال ابتعادها للأسفل فسيتم رسم انعطاف نحو الجهة السفلى في الرسم، وهو ما يعرف بالأثر السلبي. مكونات الرسم الكهربائي وهذا الرسم الكهربائي يتكون من مجموعة موجات وفواصل وقطع يستطيع الطبيب من خلالها قراءة رسم القلب من النظرة الأولى لها، ومن ثم يمكنه الحكم على النتيجة، وذلك عن طريق نوعية بعض الأمور، فإن كانت النتيجة جيدة استمر في القراءة بمعدل الوقت الذي تستغرقه ورقة التخطيط للطباعة، والتي تمثل 25 ميل/ثانية، وبزيادة هذا المعدل تختلف نتيجة الفحص. يتم تشكيل هذا التخطيط من خلال التقاط التيار الناتج عن خفقان القلب، ومن ثم نقله إلى مكبر، والتي تنتقل من خلال سلك رفيع يوجد في مجال مغناطيسي، فيعمل على تحريك نتيجة مرور التيار داخله، ومن ثم يتم تسجيل الحركة عبر رافعة حساسة على ورقة ذات رسم بياني. هذه الورقة عبارة عن مربعات كبيرة بحجم 5 مليمتر، ويوجد داخلها مربعات صغيرة بحجم 1 مليمتر، وتضم معلومات خاصة بالمريض كالاسم والعمر والنوع، كما تضم تاريخ وقت إجراء الفحص، وهي من الامور الهامة بغرض تحديد الوضع الصحي للمريض، وكل خمس مربعات في الورقة تعد بمثابة ثانية، ويتم رسم الموجات عليها تتكون من الوقت على المحور السيني، وسعة على المحور الصادي، وكل موجة تتكون من الأقسام الثلاثة "QRS, T, "P. القواعد قراءة تخطيط القلب الكهربائي القاعدة الأولى: هل ال ECG نظام قلبي طبيعي أم لا، وهو ما يعني معرفة إذا كان القلب يأخذ كهرباء بصوره صحيحة.
[١] قراءة تخطيط القلب تظهر نتيجة تخطيط القلب على ورقة مقسمة لمربعات بخطوط غامقة 0. 5 سم من الجانبين، وعلى المحور الأفقي يمثل كل صندوق كبير 0. 2 ثانية، ثم يُقسم كل مربع كبير إلى مربعات أصغر منه يمثل كلًا منها 0. 04 ثانية، وعلى المحور العامودي، ويتكون الصندوق الكبير من خمس تقسيمات ارتفاع كل منها 1 ملم، وعلى المعايرة المقياسية فإن كل 10 ملم يساوي 1 ملي فولت، ويتراوح معدل نبضات القلب الطبيعي من 60-100 نبضة في الدقيقة، وتظهر الموجات على تخطيط القلب كالتالي: [٢] موجة P: تمثل هذه الموجة انتهاء الاستقطاب الأذيني، وعادةً يوجد بهذه الموجة موجب وسالب، لكن عندما يتعدى زمن النهاية السالب للموجة أكثر من 0. 04 ثانية يكون هناك حدث غير طبيعي، كما أن ظهور هذه الموجة بصورة مدببة لا يعد طبيعيًا. فترة PR: تمثل هذه الفترة الوقت المُستغرق ما بين إنهاء استقطاب العقدة الجيبية إلى انتهاء الاستقطاب البطيني، ويقاس الوقت منذ بداية موجة P إلى بداية ظهور QRS، وتستغرق الزمن الطبيعي لهذه الفترة بين 0. 12 - 0. 20 ثانية. مركب QRS: يمثل هذا المركب الوقت الذي تستغرقه إزالة الاستقطاب البطيني، وتستغرق الوقت الطبيعي لهذا المركب ما بين 0.
وعند قراءة تخطيط القلب يجب أخذ الأمور التالية بعين الاعتبار: [٢] السرعة: تحديد سرعة نبضات القلب طبيعية أم متسارعة أم متباطئة. نَظَم القلب: طبيعي أم غير طبيعي. الفترات: تحديد الفترات PR, QRS, QT. المحاور: تحديد ما إذا كان المحور طبيعي أم منحرف لليمين أم منحرف لليسار. الإختلال في الحجرات: مثل تضخم الأذين أو تضخم البطين.
طريقة قراءة تخطيط القلب - YouTube
دواعي إجراء رسم القلب هناك العديد من الدواعي التي تتطلب إجراء عمل رسم القلب وسوف نتناول أشهر تلك الدواعي وهي كما يلي: الكشف عن أسباب آلام الصدر و تشخيص الذبحة الصدرية في حالة إذا يوجد هناك تاريخ مرضي سابق لذبحة صدرية سابقة في حالة إذا كان المريض يعاني من نوبة قلبية أو الخضوع إلى جراحة بالقلب عدم انتظام ضربات القلب بالإضافة إلى التعرف على أماكن قصور الشرايين التاجية الكشف عن تضخم وقصور عضلة القلب يعطى معلومات واضحة ودقيقة عن وجود ضيق أو انسداد فى الشرايين التاجية وعن تحديد مستوى الجهد الذي يمكن للمريض بذله قبل أن يتأثر القلب بقلة الدم الوارد له فى الشرايين التاجية. التعرف على مدى انتظام دقات القلب أو خللها وما هي علاقة ذلك بالجهد البدنى المبذول. تقييم المريض قبل وبعد إجراء جراحات القلب المفتوح. الكشف عن مكان انقطاع توصيل النبضات فى الأجزاء المختلفة للقلب بالإضافة إلى مختلف أنواع الأمراض التى تصيب انتظام ضربات القلب. الكشف عن وجود قصور الشرايين التاجية الذي يمكن أن تسبب ضعف وصول الدم لجزء معين من عضلة القلب فى تغير مسار النبضات الكهربائية بعيداً عن هذه المنطقة المصابة، ويظهر ذلك على هيئة تغير مميز فى شكل موجات رسم القلب إجراء فحص مدى كفاءة أدوية علاج القلب يعطي فكرة واضحة عن حال القلب وكفاءة عضلاته بعد الإصابة بالجلطة القلبية أو عند إجراء قسطرة تداخلية، لعلاج ضيق فى الشرايين أو عند إجراء عملية قلب مفتوح والكشف عن وجود عوامل محتملة للإصابة بأمراض القلب.