الإصابات الرياضية بينما أنت تتابع مباريات كأس العالم بمنتهى الشغف، تتوقف أحيانًا المباراة فجأة ثم يبدأ بالتصوير البطئ عرض صور مؤلمة لإصابة أحد اللاعبين الذين نحبهم ونشجعهم، وقد تتراوح الإصابات بين خفيفة وبين خطيرة جدًا، إليك في هذا العرض المصور أكثر الإصابات الرياضية شيوعًا وتداعياتها: إصابات الكاحل يعد التواء الكاحل الإصابة الأكثر شيوعا في كرة القدم، تحدث عادةً نتيجة لالتواء الجزء الأسفل للقدم ممّا يلحق الضرر بالأربطة التي تربط النتوء في الجزء الخارجي من الكاحل مع الجزء الخارجي من القدم بضرر من طرف واحد أو طرفين، غالبًا ما يحدث هذا الالتواء نتيجة لاصطدام اللاعب بقدم لاعب آخر. استجابة عاجلة من السيسي لعلاج مصاب بقصر في أوتار القدم بالشرقية «صور». أعراض إصابات الكاحل تتمثل أعراض إصابات الكاحل في: تورم أو انتفاخ في غضون دقائق أو ببطء على مدى عدة ساعات. ألم عند محاولة تحريك الكاحل أو عند المشي. صلابة وعدم القدرة على وضع الوزن على القدم المصابة. إصابات الركبة تقع إصابات الركبة بعد إصابات الكاحل في ترتيب إصابات المفاصل الأكثر شيوعًا بين لاعبي كرة القدم، فأية إصابة تتعرض لها الركبة يُمكن أن تؤثر على الأربطة أو الأوتار أو الغضاريف، من أخطر الإصابات التي يمكن للركبة أن تتعرض لها هي تمزق الرباط الصليبي الأمامي.
وأوضحت أنها اكتشفت إصابة ابنها محمد بمرض ضمور في الأعصاب بالقدم منذ كان عمره سنتين، وترددت به على عدة مستشفيات حكومية لعلاجه، وتم إعطائه أدوية وجلسات كهرباء، ولكن دون جدوى، إلى أن قرر الأطباء أنه يحتاج لإجراء عملية جراحية شد أوتار، عند بلوغه 7 سنوات، مشيرةً إلى أن زوجها أصيب خلال تلك الفترة بمرض في الكبد، ثم توفى متأثراً بإصابته، وأكدت أنها لم يمكنها إجراء العملية لابنها، لعدم توافر الأموال اللازمة. وأشارت أم محمد إلى أن زوجها توفى منذ ما يقرب من 7 سنوات، بينما كانت حاملاً في ابنتها الصغرى، وتحملت وحدها مسئولية أبنائهما طوال هذه السنوات، فكانت بمثابة الأب والأم في وقت واحد، لافتةً إلى أن لديها 4 أبناء غير محمد، وهم شيماء 23 سنة، ورانيا 22 سنة، وأحمد 15 سنة، وندى 6 سنوات. وأوضحت أنها بعد وفاة زوجها اضطرت إلى العمل باليومية في الزراعة، حتى تستطيع توفير الحد الأدنى من احتياجات أبنائها، بالإضافة إلى والدة زوجها، فاطمة صالح، التي تبلغ من العمر 88 سنة، مشيرةً إلى أنهم جميعهم يقيمون في منزل بسيط متصدع الجدران ومعروش بسدات خشبية، تسرب مياه الأمطار حال هطولها في فصل الشتاء، وأشعة الشمس في الصيف.
كما قد يتم استخدام دعامات خاصة تمنع حركة المنطقة المصابة لراحة أكثر وشفاء أسرع. استخدام كمادات باردة أو ساخنة تستطيع هنا استعمال كمادات ساخنة أو باردة لتخفيف التهاب الوتر، وذلك كما يأتي: استعمال منشفة ساخنة أو كيس من الثلج وتطبيقه على المنطقة المصابة لمدة تتراوح بين 10-15 دقيقة. تكرار القيام بذلك مرة أو مرتين يوميًا. عادة يفضل البدء بالثلج إذا ما كانت الإصابة قد حصلت خلال فترة 48 ساعة الماضية، ثم بعد ذلك يتم البدء بتطبيق الكمادات الساخنة. استخدام مسكنات الألم من الممكن لاستخدام مسكنات الألم الموضعية أن يخفف من الألم الحاصل ويسهل عملية الشفاء والعلاج على المريض، وتبعًا لتعليمات الطبيب وشدة الحالة يستطيع المصاب أخذ مسكنات ألم فموية أو حقن. الرياضة والعلاج الفيزيائي تساعد تمارين التمدد التي يتم إجراؤها تحت إشراف مختص على تسريع عملية الشفاء من التهاب الوتر الحاصل، كما تساعد على تقوية الأوتار في منطقة الإصابة، وقد يحتاج الأمر للخضوع كذلك لجلسات علاج طبيعية ، والتدليك المستمر لتقليل الألم وتسريع الشفاء. الجراحة في بعض الحالات قد يكون هناك رواسب كلسية على الأوتار تتطلب إجراءات طبية خاصة لتفتيتها، كما أنه في حال تمزق الوتر بالكامل، فهذا غالبًا يستدعي الخضوع لعملية جراحية لإصلاحه.