زَوَالِي Zawali كلمة تركية zavali تعني تعيس و تستعمل فالدارجة الجزائرية بمعنى فقير. جمعها في الدارجة الجزائرية: زَاوَالِيَا او زْوَاوْلَا. انظر ايضا: زاوالي زوالي و فحل نموت و ما نحملش الذل ( مقطع لاغنية جزائرية في النوع السطايفي) فقير لكنني شهم افضل الموت على تحمل المذلة زوالي zawali الزوالي هو الفقير، المسكين أو ذو الحالة الإجتماعية والإقتصادية المحدودة، وتطلق على عموم الشعب ممن لا يسعفه الحال (الطبقة الكادحة). الجمع زَوالية وزواولة والقياس زواليين. - زوالي وفحل مانقبلش الذل = أي فقير لكنّيَ عزيز شهم لا أقبل الذل. زوالي كلمة جزائرية تعني فقير ماديا انا زوالي لكن الحمد لله على كل حال zawaali الزَوَالِي (في اللهجات الخليجية) هي جمع (زُولِيَّة) والتي تعني: السجاد، الحصير، ما يُفرَش على الأرض. أي أن (الزَوَالي) تعني (السجادات) بصيغة الجمع. ما معنى كلمة يا زول السودانية - إسألنا. اشترينا زوالي وايِد بسِبّة هَالْقَطُو كل مرة يخمّشها ويخرِّبها علينا = اشترينا الكثير من السجاد بسبب هذا القط فهو يخدشها دائماً ويتلفها علينا. zowale كلمة طرابلسية تعني الفقير الذي قطعت به كل السبل و تستخدم في اللغة الامازيغية في لهجة جبل نفوسة ليبيا الشيخ كان يوزع في كباش العيد علي الفقير و الزوالي و في الامازيغية يقولون - يقيم د زوالي * لقد اصبح فقير
في بعض دول الخليج يطلقون "زول" على السودانين ويخاطبون بذلك كل سوداني وذلك تلطفا وداعبة. المصدر: ثقافة اونلاين
7- والزول: الغلام الظريف. 8- الداهية. 9- معالجة الأمر كالمزاولة. 10- التظرف. 11 - الحركة. 12- الصقر. 13- والزولة: المرأة الظريفة. 14- المرأة البرزة ( الجميلة) الفَطِنَة الزكية قال الطرماح بن حكيم: وأدت إلي القول منهن زولة****تلاحن أو ترنو لقول الملاحن والملاحنة هي الفطنة. 15- والزولة: الفتية من الإبل أو النساء ، قال رؤبة بن العجاج: قد عتق الأجدع بعد رق **** بقارح أو زولة معق 16- ووصيفة زولة: إذا كانت نافذة الرسائل. 17- ويقولون فلان رامي الزوائل: إذا كان خبيراً بالنساء ، قال الشاعر: وكنت امرأً أرمي الزوائل مرةً****فأصبحت قد ودعت رمي الزوائل فهذا رجل كان يجتذب النساء في شبيبته بحسنه فلما أسن أنصرف عن ذلك. فالزول والعمامة شعار سوداني- وأكرم به- ونحن نسعد ونفخر أن يكون شعارنا كلمة عربية فصيحة في قمة الفصاحة هي ( الزول) ، وسنة نبوية وعادة إسلامية عربية أصيلة هي ( العمامة) والعمامة لباس النبي صلي الله عليه وسلم وأصحابه والتابعين والأئمة والفقهاء. وقد كانت لباس العرب قبل الإسلام حتى قالوا: ( العمائمُ تيجانُ العربِ). ومن الشائع في عاميتنا القحة أن نقول ( فلان زول الله أو فلان زول جنة) إذا كان طيب القلب سليم الصدر، والسودانيون عموماً معروفون بطيبة القلب – وهذا مصدر فخرنا- ولكنهم أيضاً مشهورون بأنهم كالكبريت أو البنزين (سريعو الاشتعال) وفي الحالتين لا يشتعلان إلا بمثير ، والطيب أيضاً يبقى طيباً إلي أن تثيره وتحرك فيه ما يخدشه فيغضب ويشتعل.