وفي أحد اللقاءات مع الفنان أحمد كمال صرح عن سبب انفصاله عنها فقال: "أنا وعبلة بدأنا مع بعض، بس رحلتها كان إيقاعها أو ظروفها مشيت أسرع في الشغل وأنا كنت بتاع مسرح أساساً، لكن نجوميتها مكنتش هي السبب في انفصالنا". عبلة كامل في لن أعيش في جلباب أبي قدمت الفنانة القديرة عبلة كامل دور من أشهر وأبرز أعمالها الفنية في التلفزيون المصري وهو مسلسل "لن أعيش في جلباب أبي" وهو من أنجح ما قدمت الدراما المصرية، تم عرض المسلسل في عام 1996 وقدمت عبلة كامل دور فاطمة كشري زوجة الحاج عبد الغفور البرعي والذي يقدم دوره الفنان القدير الراحل نور الشريف، كانت تجسد دور زوجته وشريكة كفاحه وأم لخمسة أبناء واستطاعت أن تقدم دور الزوجة والأم بمنتهى الدقة والجدارة.
عبلة كامل ومحمود الجندي تزوجت الفنانة عبلة كامل من الفنان الراحل محمود الجندي وذلك في عام 2003، حيث قدمت معه دور زوجته في مسلسل "حديث الصباح والمساء" ومن هنا نشأت العلاقة بينهما وقد روى محمود الجندي قصة زواجهما فقال: "بعد وفاة زوجتي كنت محتاج واحدة تاخد بالها مني، وأعجبت بعبلة لإنسانيتها وإنها شبه الستات المصرية وزيي من الفلاحين وعندها طباعنا وأخلاقنا والقيم اللي اتربينا عليها واتجوزنا بعد ما اتفقنا على إننا نراعي ربنا في بعض". ولكن بعد عامان من الزواج المستقر قرر الثنائي الانفصال وذلك في عام 2005، وقد صرح الفنان محمود الجندي عن سبب الانفصال فقال: "كنت بدور عليها في بعض الأوقات مش بلاقيها موجودة وكمان هي ليها بطولات ونجومية أكتر مني وده أثر فيا أوي، وخاصةً لما حسيت إنهم بيختاروني معاها في الأدوار مجاملة لها وده لا يصح لأني راجل بحترم موهبتي ونفسي وده أثر على علاقتنا، لحد ما اتفقنا على الانفصال بناءً على رغبتها وكان اتفاقنا إننا نخرج بالمعروف لو مرتحناش"، وانفصل الثنائي ولم ترزق عبلة كامل بأطفال منه ولم تتزوج مرة أخرى. عبلة كامل وأحمد كمال ارتبطت الفنانة المصرية عبلة كامل بالفنان أحمد كمال من خلال عملها معه على خشبة المسرح، نشأت قصة حب بينهما وتمت خطبتها في عام 1979 وبعد أن أنهت دراستها تم الزواج ورزقت في عام 1986 بابنتيها التوأم فاطمة وزينب، بدأت عبلة كامل تشتهر من خلال عملها في السينما والتلفزيون والمسرح ولكن ظل أحمد كمال يقدم أعمالاً مسرحية واختلفت الأمور بينهما وحدث الانفصال.
HD فيلم عودة الندلة بطولة عبلة كامل جزء ثاني - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
فيلم "الكبار" في عام 2010.
كوميديا عبلة كامل🤣 - YouTube
قصة عبرت الشط على مودك الحقيقية يُقال منذ فترة طويلة أنّه في بغداد كانت هناك امرأة أرملة لديها طفل صغير يبلغ من العمر سبعة أشهر، كما كانت تعيش في منطقة قريبة من الشاطئ – نهر دجلة – وفي يوم من الأيام اجتاح هذا المكان فيضان كبير اجتاز قريتها مما أجبر هذه الأم على عبور هذا الساحل للذهاب إلى الشط الآخر من النهر الآمن، كما كانت بحوزة هذه المرأة طفلها الصغير معها أثناء عبورها النهر، حيث قامت برفع ابنها بكلتا يديها فوق رأسها، ثم نزلت إلى الماء وبدأت تصارع أمواج النهر القوية والمتكسرة من قوة الفيضان. كما كانت الأم في بعض الأحيان تتسلق سطح الماء لتلتقط أنفاسها، وفي بعض الأحيان تغرقها الأمواج وتبقى الأم على هذا النحو وابنها الصغير على رأسها لا يفهم ولا يدرك ما كانت والدته تواجهه ويتألم لإنقاذه، واستمرت الأم تكافح البقاء والنجاة على هذا الحال إلى أن وصلت الأم إلى أرض ضفاف شط النهر أو غيره من الأنهار، حيث حققت هدفها بإنقاذ طفلها الصغير، كما مرت الأيام وكبر الطفل ، وبدأت الأم تعمل على توفير الحياة الكريمة والتعليم الجيد له، وإخراجه من متاعب الحياة. استمرت الأم على هذا النحو إلى أن كبر الطفل الصغير وأصبح ثريًا، وفي ذلك الوقت أصيب قلب الأم بالصدمة، وذلك حينما أرسل الإبن والدته إلى دار لرعاية المسنين، وذلك لنيل رضاء زوجته التي أصرت عليه ونصحته بذلك وبيّنت له أنّ هذا الفعل أفضل لحال الأم ولهم، كما يُشاع أنّ الأم بدأت في ترديد بعض العبارات الحزينة لهذه "القصيدة" معبرةً فيها حب ها لطفلها الذي كبر ووضعها في دار الرعاية الخاصة بالمسنين.
قصة عبرت الشط مختصرة – المنصة المنصة » منوعات » قصة عبرت الشط مختصرة قصة عبرت الشط مختصرة، هي قصة أدبية استوحى الأديب الكاتب قصتها من الأدب العراقي القديم، حيث صنع من هذه القصيدة أغنية رائعة غناها كاظم الساهر. وهذه القصيدة لها قصة جميلة من التراث العراقي، ويعرفها البعض، بينما يتساءل البعض الآخر عن هذه القصة. فالأدب العربي مميز بكلماته وتعبيراته التي تلامس القلب، وتحاكي العقول دوماً، وفيه من التشبيهات والتصوير البليغ. في هذه المقالة نضع لكم بين سطورنا قصة عبرت الشط مختصرة. قصة عبرت الشط مختصرة قصة عبرت الشط مختصرة، تعود قصة هذه القصيدة للتاريخ العراقي وتراثه، إذ يقال أنه كان في قديم الزمن امرأة بغدادية عندها طفل صغير لا يزال رضيعاً. وعمر هذا الطفل سبع من الشهور، وكانا يقطنان في منطقة " نهر دجلة" بقرب الشط هناك، لكن الأقدار تشاء أن تضرب منطقتهما بفيضان ضخم عاتي، ليجتاح هذه القرية التي يسكنانها. تقف الأم عاجزة ما بين خيارين اثنين إما عبورها لهذا الشط وهي تسبح، أو أن تسلم للواقع وتنتظر نصيبها من الفيضان في قريتها. فإن هي عبرت الشط لنهر دجلة فهي تجازف وتخاطر لأنها لا تعرف كيف تسبح، فتقرر بخوف الأم على طفلها من الموت أن تقطع هذا النهر.
الطفل الصغير رأسه ولا يتعرف على حالة والدته ومعاناتها من أجل إنقاذ حياته حتى تصبح الأم آمنة أخيرًا، وتحقق هدفها وأنقذ طفلها الصغير. مرت الأيام والسنين وكبر الطفل وأصبحت أمه تعمل لتكفل له الحياة الكريمة والتعليم، وتحميه من قسوة الحياة، حتى تفاقمت عودته واغتنى وكانت الصدمة في قلبه. هذه المرأة التي قرر ابنها إرسالها إلى دار المسنين، أي إلى دار المسنين، بسبب المرأة التي تقدمت له، وأظهرت له ذلك، فكتبت السيدة القصيدة الشهيرة، قصيدة كاظم العربي. ساهر على وجه الخصوص غنى من قبل النجوم، وانتشرت القصيدة في جميع أنحاء العالم العربي والعراق.