الثلاثاء 05/أبريل/2022 - 10:14 ص مطار القاهرة تمكنت سلطات جمارك مطار القاهرة الدولي، اليوم الثلاثاء، من ضبط راكبة أجنبية حاولت تهريب مجموعة من العملات المعدنية بالمخالفة لقانون الآثار. البداية ، أثناء إنهاء الإجراءات الجمركية بالصالة الحمراء بمبني الركاب رقم 2 على الحقائب المتخلفة، حضرت الراكبة لاستلام حقيبتين كانتا قد تخلفتا عن الوصول معها أثناء قدومها على رحلة الخطوط الفرنسية القادمة من باريس. وبفحصهما تبين وجود عدد من العملات المعدنية والورقية داخل إحدى الحقيبتين، وتبين وجود 51 عملة معدنية تخضع لقوانين حماية الآثار، وهى عبارة عن خمس عملات ترجع للعصر العثماني، وتسع عملات ترجع لعصر السلطان حسين كامل. حكاية شارع.. كامل الشناوى تعلم على يد طه حسين تغنى أشعاره نجوم الزمن الجميل - اليوم السابع. وتخضع الـ14 عملة السابق ذكرها لقانون حماية الآثار رقم 117 لسنة 1983، وأحد عشر عملة ترجع لعصر الملك فؤاد الأول، وخمس وعشرين عملة ترجع لعصر الملك فاروق الأول وعملة واحدة تخص دولة فلسطين بتاريخ 1927، وتخضع الـ37 عملة الأخيرة للقرار الجمهوري رقم 114 لسنة 1973 تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية بالواقعة، العرض على النيابة للتحقيق.
وتسترسل بالقول "بدأ التحشيد قرب المنزل الذي كان فيه حسين كامل من وقت المغرب. كامل أبو علي وأسرة مسلسل «دايما عامر» في سحور رمضاني ضخم. وقال لهم أنتم أعطيتموني الأمان، فما سبب هذه التحركات؟ واستمر التحشيد حتى الساعة الرابعة فجرا، حيث بدأ الهجوم على المنزل مستخدمين الغازات المحرمة دوليا، و52 قذيفة "آر بي جي-7″ وإطلاقات نارية كثيفة حطمت المنزل على ساكنيه وتفحمت جثث النساء والأطفال". وتذكر مناهل بأن "شقيقها استمر بالمقاومة لساعات طويلة، وكان يربط جروحه بالخشب ويتنقل بين جدران المنازل المجاورة إلى أن نفد العتاد في اليوم التالي، حيث نفّذ الهجوم عناصر من قوات النخبة المتمثلة بالحرس الجمهوري والحرس الخاص والطوارئ والجيش، وبعد انتهاء المواجهة تم تجريف المنزل بالكامل". واستبعدت شقيقة حسين كامل أن يكون هذا الأمر قد حدث من دون علم صدام حسين، خاصة أن عدد الأقارب الذين شاركوا في الهجوم كانوا أكثر من 30 شخصا.
انطلاقًا من دور الجهاز القومى للتنسيق الحضارى فى العمل على إحياء الذاكرة القومية والتاريخية للمجتمع المصرى، انطلقت فكرة مشروع " حكاية شارع "، الذى يهدف إلى التعريف بالشخصيات المهمة التى أطلقت أسماؤها على بعض الشوارع، وذلك من خلال وضع لافتات باسم وتاريخ الأعلام الذين أطلقت أسمائهم على الشوارع، والذين يشكلون قيمة تاريخية وقومية ومجتمعية لمختلف فئات الشعب المصرى، ولهذا نستعرض يوميًا شخصية من الشخصيات التى لهم شوارع تحمل أسمائهم، حسب ما جاء فى حكاية شارع للتنسيق الحضارى، واليوم نستعرض شخصية الشاعر الكبير "كامل الشناوى"، والذى له شارع يحمل اسمه بالقاهرة. ولد كامل الشناوى فى قرية نوسا البحر بمركز أجا مديرية الدقهلية فى عام 1908، وكان ميلاده عقب وفاة الزعيم الوطنى مصطفى كامل فسماه والده "مصطفى كامل"، تيمنًا باسم الزعيم، شقيقه هو مأمون الشناوي، وكان والده سيد الشناوى رئيسًا للمحكمة العليا الشرعية، وعمه فضيلة الأمام الأكبر الشيخ محمد مأمون الشناوى شيخ الأزهر. التحق كامل الشناوى بالأزهر، ولكنه لم يبق فيه سوى خمس سنوات، بعدها تفرغ للاطلاع والمعرفة وحضور مجالس الأدباء وانكب على دراسة الآداب العربية والأجنبية فى شتى عصورها، واشتغل كامل الشناوى بالصحافة مع عميد الأدب العربى طه حسين فى جريدة الوادى فى عام 1930، وعمل كذلك مصححا فى مجلة "كوكب الشرق" التى كان طه حسين مديرا لها فأمر بنقله محررا بمكتبه، ثم انتقل إلى "روز اليوسف" صباحا، ويعهد لكامل الشناوى بمراجعته.
صوت فتح الإخباري: قال رئيس جمعية أصحاب شركات البترول والغاز، سمير حمادة: إنّ "القطاع الخاص ملتزم بالتسعيرة التي أعنلتها الهيئة العامة للبترول بوزارة المالية". إلغاء قرار تعديل سعر تعبئة اسطوانة وسعر غاز المخابز. وأضاف حمادة ، اليوم الأحد، أنّ أصحاب محطات تعبئة الغاز، ملتزمون بالتسعيرة المعلنة من قبل هيئة البترول، والتي حدتها بـ"64" شيقل للمستهلك و"59" شيكل للموزع وهي 64 للمستهلك و59 للموزع. وأشار إلى أنّ القطاع الخاص مُلتزم بالتسعيرة التي تُعلنها الهيئة العامة للبترول بوزارة المالية، قائلاً: "حتى لو أعلنت أنّ سعر البيع 20 شيقل فقط، لن نتجاوز إعلانها، لأننا ببساطة نتشري الغاز من الحكومة". وفي وقتٍ سابق، أعلنت الهيئة العامة للبترول بوزارة المالية في غزّة، اليوم الأحد، عن تعويم سعر بيع اسطوانة الغاز وفقاً لمبدأ العرض والطلب، بما لا يتجاوز السعر الرسمي المعلن وهو 64 شيقل للاسطوانة التي تحتوي على 12 كيلو. وقالت الهيئة في تصريح مقتضب وصل وكالة " صوت فتح ": إنّه "بناءً على توفر الغاز، تقرر تعويم السعر وفقاً لمبدأ العرض والطلب، وبما لا يتجاوز السعر الرسمي المعلن عن الإدارة العامة للبترول، وعلى السادة أصحاب محطات الغاز والموزعين والجمهور الكريم الالتزام بذلك".
تم تخفيض أسعار إعادة تعبئة اسطوانات الغاز المسال سعة / 25 / رطلاً في محطات "أدنوك للتوزيع" بالمناطق الشمالية بما في ذلك إمارات الشارقة وعجمان وأم القيوين ورأس الخيمة والفجيرة، وذلك اعتباراً من تاريخ 9 أكتوبر الحالي. وبموجب هذا التخفيض، توفر "أدنوك للتوزيع" اسطوانات الغاز المسال سعة / 25 / رطلاً بسعر جديد قدره 33 درهم إماراتي مقارنةً مع سعر بيعها السابق والبالغ 41 درهماً.
الاقتصادي – الإمارات: ثبتت " شركة أدنوك للتوزيع " الأسعار غير المدعومة لإعادة تعبئة أسطوانات الغاز في مارس (آذار) 2020، عند نفس أسعارها لفبراير (شباط) الماضي. وحددت الشركة سعر إعادة تعبئة الأسطوانة سعة 25 رطلاً عند 21 درهماً ببطاقة رحال، وسعر إعادة تعبئة الأسطوانة سعة 50 رطلاً عند 31. 5 درهم. وبلغ سعر إعادة تعبئة الإسطوانة سعة 25 رطلاً 60 درهماً دون بطاقة رحال و120 درهماً لأسطوانة سعة 50 رطلاً، دون بطاقة رحال. وحدد "أدنوك" أيضاً سعر إسطوانة الغاز الفارغة سعة 25 رطلاً 237 درهماً، وسعر إسطوانة الغاز الفارغة سعة 50 رطلاً 315 درهماً. وتحدّث "أدنوك للتوزيع" الأسعار في الـ10 من كل شهر، وتطبّق سعر البيع الجديد من خلال حفظ حقوق جميع المستهلكين والعملاء، وبالتعاون مع مختلف الجهات ذات العلاقة في الدولة. وتأسست "شركة أدنوك للتوزيع" في أكتوبر (تشرين الأول) 1973، ويقع مقرها في أبوظبي، وتعمل ضمن قطاع الطاقة مع التركيز على تكرير وتسويق النفط والغاز، وهي المشغّل الوحيد لمحطات الخدمة في كلٍ من أبوظبي والشارقة.