وأصدرت المحكمة الجزائية بالرياض حكماً قضائياً بسجنه لمدة سنة، وفرض غرامة مالية 100 ألف ريال، والتشهير به على نفقته، بالإضافة إلى العقوبات التبعية المقررة نظاماً وهي إغلاق المنشأة وتصفية النشاط وشطب السجل التجاري، والمنع من مزاولة النشاط التجاري، واستيفاء الزكاة والرسوم والضرائب، وإبعاده عن المملكة وعدم السماح له بالعودة إليها للعمل. ومعلوم أن البرنامج الوطني لمكافحة التستر اعتمد آليات حديثة تسهم في التضييق على منابع التستر والقضاء على اقتصاد الظل، حيث تعمل 20 جهة حكومية على ضبط المتسترين بتقنيات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات والمعلومات، وإيقاع العقوبات النظامية والتي تصل إلى السجن خمس سنوات، وغرامة مالية خمسة ملايين ريال، وحجز ومصادرة الأموال غير المشروعة بعد صدور أحكام قضائية نهائية ضد المتورطين.
نشر في: 15-10-2021 آخر تحديث: 15-10-2021 مادة خطرة جداً تقتل 100 ألف سنوياً زيادة التعرض للفثالات مرتبط بالموت المبكر خاصة بسبب أمراض القلب في تحذير لافت، نبّهت دراسة من جامعة نيويورك، من أن التعرض اليومي لمادة كيميائية وصفتها بأنها تستخدم في كل شيء تقريباً، من العبوات البلاستيكية إلى المكياج، قد يكون السبب وراء حوالي 100 ألف حالة وفاة بين كبار السن من الأميركيين سنويا. وقالت الدراسة إن المادة هي الفثالات (Phthalate)، وتؤثر على الهرمونات والغدد الصماء، وهي موجودة في مئات المنتجات مثل الألعاب والملابس والشامبو"، بحسب ما نشره موقع "ساينس ألرت"، ونشرت تفاصيل التقرير الثلاثاء. سمنة وسكري وأمراض القلب كما أوضحت أنه يمكن للسموم أن تدخل الجسم من خلال مثل هذه المادة، وهي مرتبطة بالسمنة والسكري وأمراض القلب. عالم الخبر Saudi Arabia بدء أعمال 260 منشأة بحجم استثمارات 1.5 مليار دولار الشهر الماضي. وأظهرت الدراسة، التي أجرتها كلية جروسمان للطب في جامعة نيويورك، وشملت حوالي 5000 بالغ تتراوح أعمارهم بين 55 و64 عاما، أن أولئك الذين لديهم تركيزات أعلى من الفثالات في البول كانوا أكثر عرضة للوفاة بأمراض القلب، في حين لا يبدو أن التركيزات الأعلى من الفثالات تزيد من خطر الموت بالسرطان. سبق اجازه اليوم الوطني مكتب العمل علاج الخمول والتعب تقديم جامعة الامام عن بعد سوق الطيور بجدة مستشفي باقدو والدكتور عرفان العام
قامت وزارة الصناعة والثروة المعدنية السعودية بالإعلان عن بدء 261 منشأة صناعية مراحل إنتاجها في المملكة خلال مارس الماضي بحجم استثمارات يفوق 5. 8 مليارات ريال (1. 5 مليار دولار)، فيما وصل عدد المنشآت الصناعية حتى نهاية الشهر ذاته إلى 10. 4 ألف منشأة صناعية. وكشفت آخر البيانات الرسمية وإعلانات الجهات في السعودية عن تصاعد الحراك الاستثماري الصناعي في البلاد، في إشارة تؤكد مدى تحرر الاقتصاد الوطني من تداعيات جائحة كورونا المستجد خلال العامين الماضيين واستعادة جاذبية السوق المحلية للقطاع الخاص. كما كشف تقرير للمركز الوطني للمعلومات الصناعية والتعدينية التابع لوزارة الصناعة والثروة المعدنية أن الاستثمارات الوطنية بلغت نسبتها 89 في المائة من المصانع التي بدأت الإنتاج خلال شهر مارس الماضي، فيما سجلت الاستثمارات الأجنبية نحو 8 في المائة، و3 في المائة مصانع أقيمت برؤوس أموال مشتركة. وأشار التقرير إلى أن المنشآت الصناعية الصغيرة تمثل 74 في المائة من المصانع التي بدأت الإنتاج في شهر مارس الماضي، فيما جاءت المعادن اللافلزية في المرتبة الأولى نسبة إلى توزيع تلك المصانع بحسب نشاطها، ثم قطاع صناعة المنتجات الغذائية.
صناع التغيير من جهتها، قالت نجلاء المدفع، المدير التنفيذي ل «مركز الشارقة لريادة الأعمال» (شراع): «نحرص على الاحتفاء بنجاحات رواد الأعمال وصناع التغيير وأصحاب الأفكار المبتكرة العاملين تحت مظلة (شراع)، تماشياً مع رؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، الذي يؤمن بقدرة الإنسان على الابتكار وصناعة التغيير الإيجابي في المجتمع». وأضافت: «اليوم، وإلى جانب تكريم الفائزين بتحدي بوابة الشارقة، لا بدّ أن نسلط الضوء على الأفكار الريادية التي قدمها خريجو برنامج (استوديو الشارقة للشركات الناشئة)، كما نؤكد التزام (شراع)، وإمارة الشارقة بمواصلة العمل على تعزيز التميز الريادي، وتوفير بيئة داعمة لرواد الأعمال لمساعدتهم على إطلاق مشاريع مستدامة ومبتكرة في قطاع التكنولوجيا، وقادرة على إحداث أثر اجتماعي إيجابي». اقتصاد مستدام من جانبه، قال عيسى عطايا: «تعتبر الأفكار المبتكرة عوامل أساسية لبناء الاقتصاد المستدام في دولة الإمارات، ونحن نؤمن بأهمية هذا التحدي في تنشيط السوق وتحفيز النمو الاقتصادي، ويسرنا أن نكون شركاء لشراع في هذه المبادرة التي تتوافق مع رؤيتنا لدعم مجتمع الشارقة بمشاريع مبتكرة، وتعكس حرصنا على مساعدة رواد الأعمال الإماراتيين والمقيمين في الدولة على إنشاء مشاريع متميزة وتوسيع أعمالهم، بما يسهم في بناء اقتصاد قوي ومتنوع».